ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[03 - 11 - 06, 04:05 م]ـ
بارك الله فيك وأحسن إليك
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[03 - 11 - 06, 06:47 م]ـ
و اياك ياستاذي العزيز
ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[04 - 11 - 06, 02:33 ص]ـ
المستثمر غالبًا ما يحجم عن مشروع ما لبعد إدارة المشروع عنه
ففي فكرة بسيطة تقرب البعيد وهي إدارة المشروع عن طريق كاميرا الفيديو المتصل بالنت (لمن لا يمنع هذا)
فممكن من مكتبه رؤية ما يحدث في مشاريعه.
مزرعة مواشي
سوبر ماركت
محلات تجارية كبرى
وهكذا
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[04 - 11 - 06, 09:39 ص]ـ
بارك الله فيك يا استاذي العزيز، و ننتظر مثل هذه المشاركات التفاعلية.
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[05 - 11 - 06, 01:15 م]ـ
المزاد العقاري:
كل منَّا قد تمر به ضائقة مالية في يوم ما، و لا شك أن كثيرا من الناس في الآونة الأخيرة قد تعرض لهزة اقتصادية نتيجة جائحة تدهور سوق الأسهم.
و عندما تمر بالانسان ضائقة ما فالخيار الأول لديه هو أن يلجأ إلى بيع ممتلكاته العقارية أو بعضها ـ إن كان لديه ـ لتجاوز تلك الضائقة.
و لكم من المؤسف أن يقوم البعض ـ لا سيما من سماسرة العقار ـ باستغلال ضائقة يمر بها بعض المتضررين فيعرض الشراء بأسعار متدنية جدا، و قد يضطر عند ذلك المحتاج فيبيع بتلك الأسعار المجحفة، فيكون في ذلك ظلم كبير وغبن فاحش يقعان على صاحب العقار المحتاج.
فلذلك من المجدي اقتصاديا و من المناسب انسانيا انشاء مزادات عقارية تقوم بعرض العقارات التي يعرضها أصحابها، فتقوم بعمل مزايدات على العقار المعروض بحضور الراغبين في الشراء، مما يوفر السعر المناسب للبائع و للمشتري في نفس الوقت.
آلية العمل:
1ـ يقوم صاحب العقار المحتاج للبيع بعرض العقار المراد بيعه في مكتب المزاد العقاري.
2ـ يقوم مكتب المزاد بالإعلان في الوسائل الإعلامية عن عمل مزاد لبيع ذلك العقار في زمن محدد، مع بيان أولي لأهم مواصفاته.
3ـ من المفضل أن يستخدم المكتب وسائل التصوير و العرض المختلفة للعقارات المختلفة لا سيما المباني من العمارات و القصور و الفللل و غيرها. (مصوَّرات، نشرات، عرض تصويري، و غيرها).
4ـ يكون للمكتب نسبة 2.5%، مقابل أتعابه.
و الله أعلم.
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[05 - 11 - 06, 08:19 م]ـ
كما تستطيع تلك المكاتب اقامة المزادات في نفس العقارات المراد بيعها كما هو معلوم.
و الله أعلم.
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[09 - 11 - 06, 10:29 ص]ـ
الديوان الأهلي للتوظيف
لا شك أن الحصول على وظيفة ما من أهم الأولويات بالنسبة لأي فرد في المجتمع، حيث أن العمل هو الوسيلة الشرعية للحصول على المال الذي هو عصب الحياة , و به قِوام العيش بعد الله عز و جل.
و لمَّا كان كثيراً من الشباب و ربما الكهول أيضاً قد لا يجدون فرصة في العمل الحكومي أو ربما لا يحبذونه، فإن البحث عن و ظيفة لهؤلاء الشباب المتناسبة مع امكانياتهم و مؤهلاتهم يصبح أمرا مهما بل واجبا اجتماعيا ينبغي أن تضطلع به فئة من المجتمع.
كما أن هناك مرشِّحات نُظموية تجعل من الأهمية بمكان توفير مثل هذه الخدمة التوظيفية، و سيأتي بيانها.
فكرة المشروع:
1ـ توفير الوظائف المناسبة لأفراد الشباب العاطل مما يساهم بشكل مباشر في بناء المجتمع، و الحد من ظواهر سلبية اجتماعية عديدة لا تخفى على الجميع.
2ـ كثير من الشركات الحكومية الكبرى لبس لها أي صلة من ناحية التوظيف بوزارة الخدمة المدنية، و بالتالي فقد تتوفر أعداد هائلة من الوظائف دون أي اشراف من أي نوع على تلك الوظائف من قبل الوزارة، و هذا الجانب الهام مغفول عنه و لم أر من تطرق إليه في الوسائل الإعلامية.
3ـ يقوم مكتب الديوان الأهلي بالتنسيق مع الشركات الحكومية الكبرى مثل أرامكو و سابك و غيرها بتوجيه من وزارتي العمل و الشؤون الاجتماعية للبحث عن فرص للعمل الوظيفي للشباب السعودي في تلك الشركات.
4ـ لا يمكن الاستمرار في عمل من هذا النوع التعاوني دون أن يكون له موردا ربْحيا يدعم استمراره و حسن أدائه.
آلية العمل:
1ـ يقوم مكتب الديوان الأهلي للتوظيف باستقبال طلبات التوظيف من المستفيدين من هذه الخدمة.
2ـ يقوم المكتب بالإعلان في الصحف الإعلانية عن طلب وظائف في القطاع الخاص.
3ـ يقوم المكتب بالتنسيق مع مكاتب العمل الرئيسية في مدن المملكة، و التابعة لوزارة العمل لتوفير فرص للعمل الوظيفي في القطاع الخاص.
4 ـ يقوم مكتب الديوان الأهلي للتوظيف بتوجيه من وزارتي العمل و الشؤون الاجتماعية بالتنسيق مع مكاتب شؤون التوظيف في الشركات الحكومية الكبرى مثل أرامكو و سابك و شركة الكهرباء و غيرها في مجال البحث عن فرص وظيفية للشباب السعودي في خِضِمِّ أعداد هائلة من الوظائف الحكومية المغَيَّبة إعلاميا، و المتوارثة حصرياً.
5ـ يَحِقُّ للمكتب أن يتحصَّلَ على نسبة معينة من الراتب الذي يحصل عليه الموظف خلال السنة الأولى من تعيينه، (5 % تقريباً).
و الله أعلم
¥