تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[09 - 11 - 06, 03:00 م]ـ

[لا يمكن الاستمرار في عمل من هذا النوع التعاوني دون أن يكون له موردا ربْحيا يدعم استمراره و حسن أدائه].

الصحيح: " أن يكون له موردٌ ربحيٌّ "، لكون "مورد" اسماً مؤخراً ليكون، و هذا من العَجلة.

ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[11 - 11 - 06, 08:36 ص]ـ

الشيخ الكريم

ممكن هذا الاقتراح ينفذ عن طريق كم من المشايخ الذين لهم طلبة علم فقراء، وكبار أغنياء أن يطبق معهم مبدأ التكافل الاجتماعي بمعنى أن الشيخ الكريم له رواد لعلمه كبار في السن أثرياء وله طلبة علم صغار فقراء أو دون ذلك.

وفيهم من وصل عنده لحد الثقة.

فلو يسر بين ذلك الغني وبين ذلك الفقير بأن حدث بينهم مشروع تجاري لكان ذلك فيه الخير للغني بزيادة ثروته بإذن الله، وللفقير بأن أصبح له عمل ومورد، وللأمة بأن فردين أو أكثر من أبنائها تحسنت معيشتهم.

ماذا تفعل الكنائس بمصر

مع صاحب الحرف المحدود اقتصاديًا تشتري له معدات ثقيلة ممكن تصل إلى ربع مليون (لشخص واحد حرفي) فبهذا ينتقل تصنيعه من حرفي عادي إلى صاحب ورشة كبيرة أو مصنع صغير، فيزيد دخله، ثم ماذا يأخذوا منه مبالغ انفاقية كبيرة فهي المنعمة عليه.

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[18 - 11 - 06, 09:21 ص]ـ

بارك الله فيك يا استاذي العزيز مصطفى، و مثل هذه المشاركات تثري الموضوع.

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[18 - 11 - 06, 09:36 ص]ـ

مكاتب الصيانة المنزلية بنظام: " ساعة العمل ".

يحتاج كل منا في كثير من الأوقات إلى صيانة للإنشاءات المنزلية كالتمديدات الكهربائية و المائية و الصحية، و قد يمضي عدة أيام و هو يبحث عن المهني المتقن حتى يتولى إصلاح منزله.

و لذلك كان من المجدي و المريح أيضاً أن تتوفر مكاتب و محلات لصيانة تلك التمديدات الكهربائية أو المائية أو غيرها بنظام الساعة.

فمثلاً إذا أحضرت العامل المِهني و قام بإصلاحٍ ما، فتحسب المدة الزمنية بالساعة، ثم تضربها في عشرة ريالات للساعة الواحدة مع زيادة على المبلغ عشرة ريالات لتكلفة المواصلات التي يوفرها المكتب.

و حسب علمي فتوجد شركة واحدة فقط تعمل على نظام الأجرة بالساعة، فلذلك فهذه الطريقة موجودة مسبقاً، و ليست من عندي، و لكن أحببت التنويه بالفكرة لما لمسته شخصيا من فوائدها.

و الله أعلم.

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[08 - 12 - 06, 02:53 م]ـ

عذرا على الانقطاع، و سأواصل الكتابة في الموضوع قريباً.

ـ[ضفيري عزالدين]ــــــــ[08 - 12 - 06, 04:55 م]ـ

جزاك الله أخي المبارك ......... أرجوك واصل

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[11 - 12 - 06, 11:06 م]ـ

نعم يا شيخنا العزيز، حباًّ و كرامة.

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[11 - 12 - 06, 11:07 م]ـ

و هذه تناسب طبيعة اختصاص هذا الملتقى المبارك.

كيف تحصل على المخطوطات النادرة مجانا ـ تقريباً ـ؟:

كثير من المخطوطات ـ لا سيما لدينا في الديار النجدية ـ تكون في حوزة بعض المتمسكين بها حرصاً منهم على كتب العلم أثابهم الله.

و في أحيانٍ كثيرة تكون تلك المخطوطة دُرَّةً من الدرر النادرة التي لا تُقدَّر بثمن.

و يكفي أن مخطوطة سنن سعيد بن منصور لم توجد إلاَّ في بعض القرى النجدية النائية عند أحد طلبة العلم رحمه الله.

فلو أعلن بعض المهتمين بجمع المخطوطات ـ أو العاملين في هذا المجال ـ عن قيامه بتصوير و تجليد المخطوطات مجَّاناً، ثمَّ قام بعد ذلك بالتعاون مع بعض مكاتب التصوير و التجليد للكتب بحيث تُصَوَّر المخطوطات المهمَّة و تُجلَّد لأصحابها على حسابه، بحيث يحتفظ بنسخة أخرى، لكثُر من يرتادُه من أصحاب المخطوطات الثمينة و الخزائن الدفينة، و حصل على تلك المخطوطات بشكل مجاني تقريباً.

إذ أنَّ أصحاب تلك المخطوطات ـ في الغالب ـ لا يقصِدون الهيئات الرسمية للعناية بالمخطوطات خشيةً عليها، مع أنَّ كثيراً منها قد يكون في حالة مهترئة، و الله الموفق.

ـ[أبو القاسم المقدسي]ــــــــ[11 - 12 - 06, 11:21 م]ـ

جزاك الله خيرا أيها الشيخ الكريم .. فهذه فكرة جديدة جيدة .. ولعلك تكون بهذا سننت سنة حسنة .. بحل مشكلات الشباب .. وتحسين ظروف العالة على آبائهم .. لقلة الحيلة .. وانتشار الظلم

والله الموفق

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[12 - 12 - 06, 01:17 م]ـ

بارك الله فيك يا شيخنا العزيز.

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[13 - 12 - 06, 12:47 ص]ـ

بارك الله فيكم يا شيخنا العزيز

ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[13 - 12 - 06, 07:56 ص]ـ

بارك الله فيك.

موضوع أعجبني في طرحه وفكرته

فواصل أخي الكريم.

............

لكن نظام الساعات في العمل قد تسهل فيه الحيلة بأن يتعمد التأخير والتباطؤ والتشاغل حتى يحصل على مال أكثر.

............

وأما مشروع تجليد وتصوير المخطوطات فهذا لو حصل لكان شيئاً عظيماً مباركاً ولخرجت لنا كنوز المخطوطات بيسر وسهولة.

لكن أولا يحتاج من يملك المخطوطات إلى أن يقتنع بهذه الفكرة , لأن بعضهم من شدة خوفه عليها وشحه بها ـ وهو معذور ـ لا يكاد يُطْلِعُ عليها أحداً فضلاً عن تصويرها.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير