ـ[الطيماوي]ــــــــ[09 - 02 - 07, 06:44 ص]ـ
فرق العملة:
وذلك من خلال مبلغ يتم توفيره والربح من فرق العملة بين البلد الذي أنت فيه وبين غيره
والسؤال قد ينخفض سعر العملة فأقول ابحث عن عملة لبد آخر تكون منخفضة بمعنى أن العملة التي بين يديك بالنسبة لبد اخرى قد ارتفعت ولبد اخرى انخفضت فتعامل دائما هكذا
ولو ساء الأمر كثيرا فانتظر وسوف ترتفع مرة اخرى.
ويفضل التعامل مع أكثر من عملة حتى لو انخفض بعضها يكون الآخر قد ا رتفع فيعوض هذا هذا في حالة لا سمح الله الخسارة
وكلما زاد المبلغ زادت الأرباح
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[13 - 02 - 07, 12:28 ص]ـ
بارك الله فيك يا شيخنا الطيماوي، و في انتظار المزيد.
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[13 - 02 - 07, 12:32 ص]ـ
ومن الفرص الجيدة تصنيع عبوات أحبار الطابعات.
حيث أن اسعرها مبالغ فيها جدا، حتى ان اسعار البعض منها يساوي سعر الطابعة نفسها.
مع انها لا تحتاج الى تقنية معقدة، بل مجرد تعبئة في قوالب بلاستيكية.
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[13 - 02 - 07, 12:21 م]ـ
ومن المشاريع المجدية بإذن الله، تصنيع عبوات أحبار الطابعات (أي مسبقة التعبئة).
حيث أن العبوات المستوردة و الموجودة في السوق الآن يكون سعرها مساوياً لسعر الطابعة في أغلب الأحيان.
و لا تحتاج الى كبير تفنية، حيث تعبأ في عبوات بلاستيكية فليلة التكلفة.
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[13 - 02 - 07, 12:22 م]ـ
ومن المشاريع المجدية بإذن الله، تصنيع عبوات أحبار الطابعات (أي مسبقة التعبئة).
حيث أن العبوات المستوردة و الموجودة في السوق الآن يكون سعرها مساوياً لسعر الطابعة في أغلب الأحيان.
و لا تحتاج الى كبير تفنية، حيث تعبأ في عبوات بلاستيكية فليلة التكلفة.
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[18 - 02 - 07, 05:20 م]ـ
و من الأفكار المجدية:
القنوات الفضائية المتخصصة في التعليم الجامعي المرئي.
بحيث يكون البث خلال قناة فضائية مفتوحة.
و تكون رسوم الاشتراك في الجامعة هي رسوم دخول الاختبار كما في كثيرٍ من الدول الأوربية و الآسيوية.
و تكون التخصصات في هذه الجامعة المرئية في العلوم النظرية فقط، لا العلوم التطبيقية.
وتكون المحاضرات على فترتين مسائية و صباحية.
مما يوفر الجهد على الجامعة المفتوحة المرئية.
كما يتيح المجال لعدد كبير من الطلاب و الطالبات لمواصلة تعليمهم الجامعي.
ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[21 - 02 - 07, 12:40 ص]ـ
شيخنا الكريم فكرتكم الأخيرة بقناة فضائية فكرة جيدة
وكانت لي فكرة شبيه بتلك ولكن تكاليفها أقل، والفكرة هي موقع للجامعة المفتوحة يقوم بها رجال موثوق بعلمهم يديرون ذلك الموقع علميًا ويحددون منهجًأ للعلوم الشريعة (وممكن تعمم لغير الشرعية كتعليم اللغة وغير ذلك) ويدفع من يريد الانتساب إلى تلك الجامعة المفتوحة رسومًا.
وتقوم تلك الهيئة باختبارات عبر المسنجر تحريريًا، وأخرى شفهيًا.
التحريري بوجود كاميرا نت في مكان الطالب تحدد المكان الذي فيه وتكون المراقبة جيدة.
والحمد لله نستطيع إعداد مواقع واستضافة بأسعار رخيصة. http://www.ahlaltahkek.com/vb/mktb-nor-islam.htm
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[22 - 02 - 07, 11:19 م]ـ
بارك الله فيكم، فكرة جيدة.
و لكن تبقى المسألة هي الاعتراف الرسمي بشهادة هذه الجامعة و التي قبلها من قبل وزارات التعليم العالي.
و الذي أظنه أن دون ذلك خرط القتاد و برك الغماد.
فإن وزارات التعليم العالي في الدول الاسلامية تقف حجر عثرة في طريق التعليم العالي للأسف؟
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[23 - 03 - 07, 10:32 ص]ـ
و مادام الحديث عن القنوات و الإذاعات، فمن الأفكار الجيدة انشاء إذاعات اسلامية تبُث موادَ
اسلامية مسجلةعبر مواقع الكترونية على الشبكة العنكبوتية.
و هذه الفكرة مأخوذة عن مشاركة الأخ الشيخ عبدالحميد الشريف في موضوع:
"اقتراح للمشايخ و الدعاة انشاء اذاعات اسلامية ".
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[30 - 03 - 07, 10:52 م]ـ
لعبة مونوبولي اسلامية
لا شك أن ألعاب الأطفال من وسائل التربية المهمة، و التي قصرنا كثيرا في استخدامها، بينما يستخدمها الغرب بالطريقة المُثلى التي تتماشى مع أهدافه و قِيمه.
و من الأفكار المطروحة في هذا المجال فكرة لعبة "مونوبولي" اسلامية تُضَمَّن فيها الأوامر و الحوافز و القفزات بل و التراجعات معانٍ اسلامية يستفيد منها الطفل تربوياً.
فمثلا يحتوي المضمار الذي يتنافس فيه اللاعبون على مربعات كثيرة مربوطة بأوراق سحب و تكون تلك الأوراق محتوية على توجيهات معينة.
فمثلا في حالة الفوز: يُكتب ما يلي:صليت الفجر اليوم في جماعة: تقدم اربعة مربعات.
أو قبلت رأس والديك اليوم عند قيامك من النوم:تقدم خمس خطوات.و العكس بالعكس.
و في حالة الخسارة: يُكتب ما يلي:
نمتَ عن صلاة الفجر اليوم، حاول عد تكرار ذلك: تراجع اربعة مربعات.
أو نسيت تقبيل رأس والديك اليوم عند قيامك من النوم، حاول عد تكرار ذلك:تراجع خمس خطوات.
و هكذا.
و هناك مربعات تمثل مساجد حتى يتعود الطفل على احتوام و محبة المساجد:
فيكتب على نفس المربع دخلت المسجد و أديت سنة تحية المسجد، تقدم خطوتين.
أنا لا أجزم بعدم وجود مثل هذه اللعبة أو قريباً منها،
لكن و إن وُجِدت فإن التنويه بمثل هذه العبة لا يخلو من الفوائد.
¥