تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

1 - فمنها إقلاعه عن تعصب المذهبية الحنفية، واختياره مذهب أهل الحديث والعقيدة السلفية.

2 - تفانيه في الدعوة إلى التوحيد والسنة، وجهاده في قمع البدع وأهلها، فقد اهتدى به آلاف من الرجال والنساء.

3 - تأليفاته وكتاباته في الذب عن التوحيد والسنن، وقمع الشرك والبدع والفتن.

4 - تأسيسه الجامعة الأثرية، التي هي منبع نشر العقيدة السلفية.

5 - أوذي في ذات الله مرات وكرات وأُرِيدَ اغتياله فنجاه الله.

6 - تنشيطه للحركة السلفية في تركستان وبشاور وما والاها.

7 - هاجر مرتين، وجاهد باللسان والبنان والسنان وشارك المجاهدين لقتال الشيوعين في أفغانستان، والحمد لله.

عائلته وأسرته:

له أم، وزوجان غافلتان هما له جناحان.

وعشرون ولداً، وثلاثة إخوة أشقاء وأولاده كلهم أطفال وصغار عند الناظرين، ولكن يرجو الله أن يكونوا جميعاً رجوماً للمبتدعين ([5]).

تلاميذ الشيخ شمس الدين -رحمه الله-:

1 -

2 -

3 -

4 -

5 -

وفاته:

توفي رحمه الله في عام 1420هـ. وهو كهل عمره 48 ثمان واربعون سنة -رحمه الله- رحمة واسعة.

(نص إجازة الشمس الأفغاني):

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله محمد وآله وصحبه أجمعين والذين أتبعوهم بإحسان من أهل الحديث إلى يوم الدين. أما بعد:

فإني قد أجزت الأخ/عبدالوهاب بن عبدالعزيز بن زيد آل زيد -حفظه الله-، بجميع مروياتي التي أرويها عن الحافظ الكبير محمد الجوندلوي -رحمه الله- وهو يروي عن الحافظ عبدالمنان الوزيرآبادي وهو يروي عن السيد نذير حسين كما أجزته بجميع مروياتي التي أرويها عن العلامة المحدث الكبير بديع الدين الراشدي السندي، وأوصيه بتقوى الله تعالى واتباع السنن واجتناب البدع وأهلها, والعض بالعقيدة السلفية وموالاة أهلها، وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد وصحبه أجمعين.

حرره شمس الدين بن محمد أشرف مؤسس الجامعة الأثريه ومؤلف الرد على الماتريدة، والقبورية.

23/ 1/1415هـ.

(ختم)

وكتب لي شيخنا الشمس الأفغاني إجازة أخرى على كتابه «الماتريدية وموقفهم من توحيد الأسماء والصفات»، فكتب بخطه:

بسم الله الرحمن الرحيم

لقد أجزت الأخ عبدالوهاب -حفظه الله- بجميع مؤلفاتي، وجميع مروياتي التي وقعت لي عن طريق الحافظ الكبير محمد الجوندلوي، ومن طريق العلامة أبي محمد بديع الدين السندي، ومن طريق فضيلة الشيخ حماد الأنصاري، وأوصيه ونفسي بتقوى الله والإخلاص له، والعض على العقيدة السلفية والتمسك بالكتاب والسنة على فهم أهل الحديث.

وصلى الله وسلم على خير خلقه محمد وآله وصحبه أجمعين.

كتبه

شمس الدين السلفي الأفغاني

2/ 3/1415هـ


([1]) ص 151 - 157.

([2]) ترجمته في نزهة الخواطر 6/ 383 - 385، وانظر تفصيل هذا الدرس في الثقافة الإسلامية للندوي 15 - 17، وحركة التأليف لجميل أحمد 82 - 87.

([3]) كتب الشيخ شمس الدين -رحمه الله- هذه الترجمة أيام تحضيره لرسالة الدكتوراه.

([4]) ذكر الشيخ شمس الدين أن هذا الكتاب طبع باسم غيره تزويراً وجهلاً لبيعه وأكل ثمنه.

([5]) إلى هنا انتهت ترجمة الشيخ شمس الدين -رحمه الله- بقلمه.

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[09 - 04 - 07, 01:58 م]ـ
أثابكم الله جميعا

ـ[المقدادي]ــــــــ[09 - 04 - 07, 02:06 م]ـ
جزاكم الله خيرا و رحم الله العلامة الشمس السلفي

بارك الله فيك أخي الكريم.

ونرجو من الإخوة أن يفيدونا بمكان كتبه على الشبكة.

وهل يستطيع أحد من إخواننا المحتسبين هنا الذين يقومون بمسح الكتب ضوئيا بمسح كتبه، لاسيما في الماتريدية وعدائهم للعقيدة السلفية وكتابه عن الحنفية، وكتابه عن اختلاف الماتريدية والأشاعرة، فإن ذلك مما يحتاجه طالب العلم جدا؟

اتمنى ذلك و لعل احد الأفاضل ينشط لها

ـ[الباحث]ــــــــ[09 - 04 - 07, 04:06 م]ـ
كتب الشيخ شمس الدين الأفغاني السلفي رحمه الله كتب نافعة جداً لا يمكن لطالب العلم الاستغناء عنها.

خصوصاً كتابيه:

جهود علماء الحنفية في إبطال عقائد القبورية - الماتريدية.

ـ[ابو الوفا العبدلي]ــــــــ[11 - 04 - 07, 09:43 ص]ـ
توفي رحمه الله بالكويت , ودفن بها.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير