تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[05 - 11 - 06, 10:16 ص]ـ

عجبًا ممن يجلب مثل هؤلاء ليريح أهله فيجعل خراب بيته بيده.

عفوًا أيها الرفاق البيت المسلم ينبغي أن لا يحشر في بيته مثل هؤلاء، فما هي تربيتهم لدخول بيوتكم ومعرفة أسراركم.

فالسؤال: لماذا تجلبونهم.

هل ضرورتهم تستوي مع فسادهم.

أليس من سبيل آخر لحصول الخدمة من غير هؤلاء.

هل ممكن الاستغناء عن الشابات بغيرهن ممن تقدم بهن السن.

هذه وغيرها قبل لماذا يهربن.

أما لماذا يهربن

فلا أظن الإجابة إلا أنكم هانت عليكم حدود الله تعالى والمحافظة على الأهل والنفس فجلبتم (في الغالب الحقراء، تلك التي سافرت وارتمت في بيت غير بيتها في أناس لا تعرفهم إلا أنها أصلاً حقيرة ((أكرر في الغالب)) فماذا تنتظر منهن))

يا عباد الله تعالى يا من تقولون نسير على خطى الحبيب أو نتبع السلف الصالح

أأحمد بن حنبل يجلب مثل هؤلاء لأم عبد زوجته؟؟

أيرضى رسول الله صلى الله عليه وسلم لو كان حيًا أن يجلبهن، وتلك خادمة ليست أمة.

أفيقوووووووووووووووووووووووووووووووا أنتم قبل السؤال عن تلك الخادمات التي في الغالب (غير معظمات حدود الله.

آسف للشدة فلو تصورت أن ابن الخطاب حيًا لعلا من علا بالدرة.

ـ[أبوصالح]ــــــــ[10 - 11 - 06, 02:02 ص]ـ

و أكثر الجنسيات فرارا بحسب الاستطلاع غير الموثق هي الجنسيات الفلبينية ثم الاندونيسية، و من المعلوم بأن الفلبينيات فيهن نوع من الشبق و لا يعدن العلاقة الجنسية مع الغير فعل محرم شرعا بالرغم من أنهن مسلمات!!.

أصلحَ الله الحال والمآل ..

عقد الأخوة قائم، هنّ حرائر مسلمات، وهذه العبارة لا يرتضيها عقل المسلم لوصف عدوه فضلاً عن وصف أخيه.

وأما المسلمون من شرق آسيا ..

فقد خبرتهم ورأيت من تفانيهم في الطلب والحرص على الدعوة والتمسك بأصالة تاريخهم الإسلامي؛ ما يجعل النفس تتيقن أن الدين محفوظ والخير باقٍ.

أمّا عن أمر أخواتنا من الخادمات ..

فو الذي نفسي بيده لولا الفقر وسدّ أفواه الجياع ما هجرن ديارهن وشققن آلاف الأميال واغتربن السنوات.

وأما عن ما يُشاع عنهم من أمورٍ تخالف أخلاق المسلمين .. فهذا إمّا وهمٌ في الإخبار أو تدليس في التبليغ، ولعلّ الأول أشبه، فيأبى تاريخ أمثال هؤلاء من جهادٍ وتضحيةٍ ومحافظةٍ على الهوية من الزوال.

ولعلك تعيد النظر وتجيله في رسالةٍ لطيفة سطّرها يراع الشيخ يوسف العييري - رحمه الله وغفر له - دوّن فيها رحلته لبلاد الفلبين. (1)

أخيراً:

كنتُ قد رأيت ما كتبتَ وعزمتُ أن أمضي دون أن أكتب ما رقمت أعلاه .. لكني تذكرت أنك أخي! ونصحك حقٌ لكَ عليّ.

وقد يكون الصمت أحياناً أنفع من الإبلاغ.

رابط للفائدة:

حال الدعوة في الفلبين ( http://www.turntoislam.com/forum/showthread.php?t=2745)


(1) كانت معي وفقدتها فلعلّ أحداً من الأفاضل يلصق الرابط.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير