تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[معمر الشرقي]ــــــــ[19 - 11 - 06, 06:56 م]ـ

اللهم انصر هذا الدين

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[07 - 11 - 10, 04:48 م]ـ

وكنت أحفظ معه ألفية ابن مالك، ومعظم الكافية له، وألفية ابن معطي الجزائري، وألفيتي الحافظ العراقي في السير والأثر، وأحفظ جمع الجوامع في الأصول، وتلخيص المفتاح للقاضي القزويني، ورقم الحلل في نظم الدول لابن الخطيب، وأحفظ الكثير من شعر أبي عبدالله بن خميس التلمساني شاعر المغرب والأندلس في المائة السابعة، وأحفظ معظم رسائل بلغاء الاندلس مثل ابن شهيد، وابن برد، وابن أبي الخصال، وأبي المطرف ابن أبي عميرة، وابن الخطيب.

ثم لفتني عمي إلى دواوين فحول المشارقة، ورسائل بلغائهم، فحفظت صدراً من شعر المتنبي، ثم استوعبته بعد رحلتي إلى المشرق، وصدراً من شعر الطائيين، وحفظت ديوان الحماسة، وحفظت كثيراً من رسائل سهل بن هارون، وبديع الزمان.

تأمل ............

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[07 - 11 - 10, 04:55 م]ـ

ما شاء الله .. اللهمَّ بارك.

سترون أنموذجا - قريبا إن شاء الله - أقل من هذا السن يحفظ أكثر من - 5000 - آلاف حديث

ـ[أبو عبد البر المالكي]ــــــــ[07 - 11 - 10, 06:11 م]ـ

نسال الله ان يوفقنا للخير ... جزاك الله خيرا استاذنا يحيى. اما الشيخ الابراهيمي فمعجزة من معجزات الزمان المتاخر رحمه الله و غفر له ...

"رجعت قبل يومين من زيارة ماتعة للجزائر وقابلت عددا من العلماء الذين صاحبوا الشيخ الداعية البشير الابراهيمي وحدثوني عنه بالكثير وبالطريف اللطيف "

استاذنا يحيى ارجو ان تذكروا لنا طرفا من هذا الكثير الطريف اللطيف

ـ[فتاةالإسلام]ــــــــ[07 - 11 - 10, 10:25 م]ـ

ماشاءالله تبارك الله

ولا أبالغ أن أكثرنا قادر على الحفظ بإذن الله مثل هذا الشاب ولكن ماتت الهمم والله المستعااااااان!

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[08 - 11 - 10, 01:07 ص]ـ

* حفظ القرآن الكريم مع فهم مفرداته وغريبه.

* وحفظ ألفية ابن مالك.

* ومعظم الكافية له.

* وألفية ابن معطي الجزائري.

* وألفيتي الحافظ العراقي في السير والأثر.

* وحفظ جمع الجوامع في الأصول.

* وتلخيص المفتاح للقاضي القزويني.

* ورقم الحلل في نظم الدول لابن الخطيب.

* وحفظ الكثير من شعر أبي عبدالله بن خميس التلمساني شاعر المغرب والأندلس في المائة السابعة.

* وحفظ معظم رسائل بلغاء الاندلس مثل ابن شهيد.

* وابن برد.

* وابن أبي الخصال.

* وأبي المطرف ابن أبي عميرة.

* وابن الخطيب.

* وحفظ صدراً من شعر المتنبي، ثم استوعبه بعد رحلته إلى المشرق.

* وحفظ صدراً من شعر الطائيين.

* وحفظ ديوان الحماسة.

* وحفظ كثيراً من رسائل سهل بن هارون، وبديع الزمان.

* وحفظ كتاب كفاية المتحفظ للأجدابي الطرابلسي.

* وحفظ كتاب الألفاظ الكتابيه للهمذاني.

* وكتاب الفصيح لـ: ثعلب.

* وكتاب إصلاح المنطق ليعقوب بن السكيت.

(وهذه الكتب الأربعة الأخيرة هي التي كان لها معظم الأثر في مَلَكته اللغوية)

* وحفظ أسماء الرجال الذين تَرجم لهم نفح الطيب، وأخبارهم، وكثيراً من أشعارهم.

* وكان يحفظ عشرات الأبيات من سماع واحد.

* وكان يمليه عمه أبيات مختارة من الأبيات المفردة، أو من المقاطيع حتى يحفظ مائة بيت.

* وكان يحفظ المعلقات.

* والمفضليات.

* وكثيراً من شعر الرضي.

* وابن الرومي.

* وأبي تمام.

* والبحتري.

* وموطأ مالك.

* وغيره من الكتب.

--

سبحان الذي يقسم الأرزاق بين العباد!

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[08 - 11 - 10, 08:34 ص]ـ

نسال الله ان يوفقنا للخير ... جزاك الله خيرا استاذنا يحيى. اما الشيخ الابراهيمي فمعجزة من معجزات الزمان المتاخر رحمه الله و غفر له ...

"رجعت قبل يومين من زيارة ماتعة للجزائر وقابلت عددا من العلماء الذين صاحبوا الشيخ الداعية البشير الابراهيمي وحدثوني عنه بالكثير وبالطريف اللطيف "

استاذنا يحيى ارجو ان تذكروا لنا طرفا من هذا الكثير الطريف اللطيف

أخي أبا عبد البر المالكي

إليك هذه الوصية الطريفة الحصيفة

قال الشَّيخ البشير الإبراهيمي الجزائري رحمه الله:

«والشَّباب المحمَّدي أحقُّ شباب الأمم بالسَّبْقِ إلى الحياة، والأخذ بأسباب القوَّة؛ لأنَّ لهم من دينهم حافزًا إلى ذلك، ولهم في دينهم على كلِّ مَكْرُمَةٍ دليلٌ، ولهم في تاريخهم على كلِّ دعوى في الفخار شاهدٌ.

أعيذُ الشَّباب المحمَّدي أن يُشْغِلَ وقتَه في تِعْدَاد ما اقترفه آباؤُه من سيِّئات أو في الافتخار بما عملوه من حسنات، بل يبني فوق ما بَنَى المحسنون ولْيَتَّقِ عثرات المسيئين.

وأُعيذه أن ينام في الزَّمان اليقظان، أو يَهْزَلَ والدَّهر جادٌّ، أو يرضى بالدُّون من منازل الحياة. يا شباب الإسلام! وصيَّتي إليكم أن تتَّصلوا بالله تديُّنًا، وبنبيِّكُمْ اتِّباعًا، وبالإسلام عملًا، وبتاريخ أجدادكم اطِّلاعًا، وبآداب دينكم تخلُّقًا، وبآداب لغتكم استعمالًا، وبإخوانكم في الإسلام ولِدَاتِكم في الشَّبيبة اعتناءً واهتمامًا، فإنْ فعلتم حُزْتُمْ منَ الحياة الحظَّ الجليلَ، ومن ثواب الله الأجرَ الجزيلَ، وفاءت عليكم الدُّنيا بظلِّها الظَّليلِ».

[مكة المكرمة: في 1 صفر الخير 1372هـ]

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير