ـ[محمد المبارك]ــــــــ[30 - 03 - 07, 05:16 م]ـ
للرفع.
ـ[محمّد محمّد الزّواوي]ــــــــ[22 - 06 - 08, 04:17 م]ـ
للرَّفْعِ، زادَكَ اللهُ تَوْفِيْقًا يَا أَخَانَا الغَيُور.
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[26 - 06 - 08, 01:06 ص]ـ
واياكم اخانا العزير.
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[30 - 07 - 08, 05:58 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[31 - 07 - 08, 09:35 ص]ـ
و اياكم شيخنا الفاضل
بارك الله فيكم
ـ[أبو البركات]ــــــــ[16 - 08 - 10, 04:35 م]ـ
المقارنة هنا غير دقيقة.
ـ[فاطمة الزهراء بنت العربي]ــــــــ[17 - 08 - 10, 11:24 ص]ـ
يبقى القول في الفرف بين الإسلام و بين المسلمين في أيامنا هذه, فأهم ما يزيد حربهم على نساء المسلمين اشتعالا هو سلوكيات بعض جهال المسلمين (أو قل أن المتبعين الحقيقيين هم القليل) الذين يكونون سببا في تشويه سمعتنا.
المهم في الأمر أن الواقع بالمقارنة مع النظريات, واقع مرير حتى أني بدأت أرى وسط صفوف الشابات حتى الملتزمات منهن, زيادة في النفور من الزواج مما يرونه من تجارب فاشلة في حياتهم اليومية و في أغلب البلاد الإسلامية و الله المستعان
ندعو الله أن يرد هذه الامة نسائها و رجالها إلى دين الله الحق اللهم أميين
ـ[أبو البركات]ــــــــ[19 - 08 - 10, 01:29 ص]ـ
صحيح أن تطبيق الشريعة الصحيح هو سعادة للبشرية لكن للأسف التطبيق الغير كامل للشريعة والسلوكيات والممارسات السيئة للمنتسبين للشريعة أو الإسلام أيضا اثرت على السمعة عند الغرب النصراني بشكل خاص والكافر بشكل عام.
فإما أن يناقش الإسلام كدين مقابل النصرانية كدين وماهو وضع المرأة في من وجهة نظر الإسلام مقابل النصرانية
ولا اعتقد انه من الصائب مقارنة الإسلام والشريعة في مقابل الأنظمة الغربية العلمانية حسب الواقع، فلا يمكن ان نقول مثلا النظام الأمريكي لحقوق المرأة فيه عيوب ثم نقول الإسلام كفل حقوق المرأة كلها، لأن الخصم سوف يسأل ويقول: دلونا أين هذا النظام الإسلامي لنعيش تحت ظله؟!!
تذكرت كلام للفاروق عمر بن الخطاب بشان اهتمامه بالمرأة والفاروق معروف كرمز من رموز الإسلام العظيمة حيث قال: لَئِنْ سَلَّمَنِي اللَّهُ لأدَعَنَّ أَرَامِلَ أَهْلِ الْعِرَاقِ لَا يَحْتَجْنَ إِلَى رَجُلٍ بَعْدِي. اهـ
هكذا تكون مقاصد الشريعة وحرصها على المرأة التي لا يمكن للغرب ان يصل لمرتبتها.
ولدي بعض التعليقات على ماطرحته من نقاط سوف اوردها لاحقا ان شاء الله
ـ[فاطمة الزهراء بنت العربي]ــــــــ[17 - 10 - 10, 09:21 م]ـ
اقتباس:
ولدي بعض التعليقات على ماطرحته من نقاط سوف اوردها لاحقا ان شاء الله
اهـ
ننتظر تعليقاتكم بارك الله فيكم فقد سرّنا ما كتبتم بارك الله فيكم
ـ[علي سلمان عبود]ــــــــ[23 - 10 - 10, 01:09 م]ـ
احسنتم اخي العزيز المرأة المسلمة بحاجة الى النموذج الذي يجسد ماقرره لها الاسلام اعني الزوج المسلم الملتزم ربما واسأل الله تعالى اكون احدهم دائما وابدا منهج النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - امامي في التعامل، كل حقوق الزوجة اقدمها،ولكن لي حق الزواج بغيرها لاادري ماذا ستعمل،أليس هذا الحق واجب على المرأة قبوله لتتقي الله تعالى في زوجها، نتكلم كثيرا عن حقوق المرأة ونردد:رفقا بالقوارير،ولكن ماذا ستتحول هذه القارورة لو اراد الرجل ان يعف نفسه، ألا ينبغي نشر مفاهيم تعدد الزوجات وخصوصا في مجتمعات تعرض فيها المسلمون للقتل وووو، تحياتي،اتمنى ان يرد علي احد اخوتي في الملتقى اذا اعجبه ماقلت
ـ[مهاجرة الى ربى]ــــــــ[23 - 10 - 10, 02:18 م]ـ
المرأة المسلمة بحاجة الى النموذج الذي يجسد ماقرره لها الاسلام اعني الزوج المسلم الملتزم ربما واسأل الله تعالى اكون احدهم دائما وابدا منهج النبي امامي في التعامل، كل حقوق الزوجة اقدمها،
ماشاء الله هنا تطبق تعاليم الاسلام فى الزواج هنا يصبح الزواج عبادة لله
،ولكن لي حق الزواج بغيرها لاادري ماذا ستعمل،أليس هذا الحق واجب على المرأة قبوله لتتقي الله تعالى في زوجها،
الاحظ هذا الشطر الثانى هو شرط تضعه امام الايفاء بالشطر الاول
رفقا بالقوارير
،ولكن ماذا ستتحول هذه القارورة لو اراد الرجل ان يعف نفسه، ألا ينبغي نشر مفاهيم تعدد الزوجات وخصوصا في مجتمعات تعرض فيها المسلمون للقتل وووو،
هل التعدد للعفة .............. !!!!!!!!!!!!
عندما يعدد الرجل فى الزواج فانه يخنار الاصغر سناً من زوجته الاولى .. و الاجمل وو,, .......
ـ[علي سلمان عبود]ــــــــ[24 - 10 - 10, 09:44 ص]ـ
السلام عليكم اخوتي الكرام:
حسن العشرة واكرام المراة اخلاق الانبياء والكرماء،المسلم المؤمن بان النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - هو قدوته في كل شيء لابد ان يكرمها بدون قيد اوشرط، الامر مرتبط بالحقوق والواجبات ليس بالشروط لها علي حقوق ولي عليها حقوق،فليتقي كلانا الله تعالى في حقوق صاحبه
وليس مخالفة شرعية ان يختار الرجل زوجة ثانية اصغر او اجمل او 00000
ودمتم لكل خير
¥