تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الخبر عندنا بمصر أصدر شنودة الملعون أوامر للنصارى بعدم المغالاة في المهور بل وحدد الصداق بـ 12 جرام ذهب أي ما يقارب 120 جنيهاً مصريًا، ويقارب 80 ريال سعودي، الغني والفقير ....

مما زاد في عدد الزيجات بعد ذلك القرار، بل وزاد عدد الأجنة التي تحملها نساء النصارى، مما يريد به الملعون تغيير الخريطة السكانية لمصر وإعلاء نسبتهم بذلك البلد.

ذلك الخبر.

فما الحل

1 - المشايخ الأجلاء ذوو الشهرة الواسعة يجب عليهم الاعتناء بمشاكل المسلمين ومنها قضية الزواج، ثم قضية الراغب في التعدد، كما يجب على من يجد السبيل إلى الوصول إليهم أن يحثهم بل يحملهم تلك الأمانة، فإذا تحملها فإنه سيتكلم بل ويكثر الكلام في هذا الموضوع بل وينزله على الواقع فينظر إلى كم من طلبته ممن لم يتزوج وكم من طالباته لم تتزوج بعد. فيرشح هو أو من ينيبه لطلبته المناسبة له من طالباته.

2 - أولئك المشايخ وأمثالهم يقومون بمخاطبة العامة والإكثار في ذلك بالنصح بعدم المغالاة وضرورة التعدد وإباحته وعدم اعتباره شيئًا مشينًا في حق المرأة.

3 - محاولة أولئك المشايخ أن يكسروا قاعدة الجمود تلك بزواجهم هم ممن تناسبهم من طالبات العلم.

4 - على طلبة العلم أيضًا جعل ذلك الموضوع حيويًا في بيوتهم وعائلاتهم بأن يذكرون أن ذلك الأمر يجب أن يكون بسيطًا وميسورًا. وأن ينظروا إلى ذلك الميسور الذي لا يزوج التي يعرفها بأنها ذات دين وتربي أيتام، أو فاتها قطار الزواج في الموعد الأفضل، أو مطلقة لسبب لا يعبها خلقًا أو دينًا بأنه مقصر. وكذا نظرهم إلى الشاب ما الذي يؤخرك ويتقالون نظرته لانتظار الرفاهية والمطالب الغالية.

5 - على الأخوات فيما بينهن العزم على عدم التغالي، والنظر إلى تلك العراقيل التي أنشأتها تلك المجتمعات الجاهلية بأنها عراقيل يجب أن تزال.

هذا ولعلي أتبع هذا الأمر بحلول ولكن قبل الانتهاء أسجل ثلاثة أشياء:

الأول: أسفي على أن الأمة لم تلد في هذه الحقبة مثل هذا الملعون شنودة. وأن الأمة تضع العراقيل أمام من يريد لها الفلاح.

الثاني: أن جماعة مثل جماعة الإخوان يقال أنها تنظيم عالمي ومقصر تقصيرًا شديدًا في ذلك الأمر.

الثالث: الحمد لله قمت بتزويج كم من الأخوة بأخوات وعندهم ذرية الآن على وش زواج، وبناتهم منتقبات.

وكذا عندي لمن يوثق عندي زوجات سلفيات وإخوانيات بل ومتشددات. كل ذلك على أني لا أعلم عنهن سوى الاسم والتوثيق من زوجتي وأولادي.

ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[21 - 02 - 07, 10:56 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

مع رجاء أن يأخذ المشايخ بالهم في موضوع التكافل الاجتماعي مع موضوع الزواج

ـ[عمر عبدالتواب]ــــــــ[21 - 02 - 07, 12:54 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بل وحدد الصداق بـ 12 جرام ذهب أي ما يقارب 120 جنيهاً مصريًا، ويقارب 80 ريال سعودي، الغني والفقير ....

.

معذرة أخي يبدو أنه قد سقط منك صفر سهوا (ابتسامات)

إليك أسعار الذهب اليوم

عيار 24 115.40 جنيهاً أي 12 * 115.40 = 1384.8

عيار 21 101.00 جنيهاً أي 12 * 101 = 1212

عيار 18 86.57 جنيهاً أي 12 * 86.57 = 1038.84

ابتسامة

ياريت كان الصفر على الشمال (ابتسامة أخري)

أرى أن أكثر المسؤولية تقع على عاتق المرأة (أقصد التي تريد الزواج)

فعليها دور كبير في التأثير على أهلها

و لكن المشكلة أنهن يفضلن البقاء بلا زوج (و لا أعمم و لكن النسبة الأكبر كذلك!!!!)

ربما يخالفني البعض و لكن هذا في حدود المحيط الذي أعيش فيه

جزى الله الجميع خيرا على مشاركاتهم

ـ[أمةالله]ــــــــ[21 - 02 - 07, 07:50 م]ـ

أرى أن أكثر المسؤولية تقع على عاتق المرأة (أقصد التي تريد الزواج)

فعليها دور كبير في التأثير على أهلها

بالعكس

أكثر من ثلثي النساء لا يستطعن التأثير على الأهل خاصة فيما يتعلق بالمعاملات المادية.

قد تستطيع الأخت أن تفرض على أهلها أخ ملتزم رغم اعتقاد الأهل بأن هذا تشدد مثلاً وليس التزام، لكنها لا تستطيع السيطرة على أمر المعاملات المادية.

ـ[أبو عروة]ــــــــ[21 - 02 - 07, 11:10 م]ـ

يأخوان بارك الله فيكم أنا متزوج وأخاف زوجتي تتطلع على هذا الموضوع ثم لا ملتقى بعد اليوم

(ابتسامة)

ـ[ابو سارة الغائب]ــــــــ[22 - 02 - 07, 04:58 م]ـ

غلاء المهور ارتفاع معدلات العنوسة وارتفاع معدلات الطلاق كلها بسبب البعد عن الدين واتباع الشهوات وحب المال والحل هو الجوع الى الله والتوبة اليه واتباع الشريعة الاسلامية والا صار امرنا الى ماصارت اليه المجتمعات الاباحية وهذا ملاحظ بنظرة عابرة الى المجتمعات الاسلامية فكلما ابتعدت عن الدين اقتربت صفاتها وخصائص مجتمعاتها من الدول الاباحية في علاقة عكسية طردية.

ـ[حاج]ــــــــ[22 - 02 - 07, 10:16 م]ـ

إخوتي

لدي من محارمي امرأة عاقلة متزنة (داعية) لها احتكاك كبير جدا بفئة الشابات واعرض عليكم فكرة التواصل لكن كيف أضمن المتقدم أي الطرف الذكرّ!!!

يمكن أن استقبل الطلبات على الرسائل الخاصة ....

لكن اقترحوا علي فكرة لزيادة التوثق من الطرف الذي يريد معلومات عن المرأة يعني ليس بالساهل أن تدل أي احد وتعطيه اسم ورقم!!!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير