تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

فِيمَنْ عِنْدَه، وَمَنْ بَطَّأَ بِهِ عَمَلُهُ لَمْ يُسْرِعْ بِهِ نَسَبُه < SUP>))

[ رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ في صَحِيحِهِ بِرَقْم: 2699 / عَبْد الْبَاقِي] < o:p>

عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ أَنَّ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَال:< o:p>

(( خَلَقَ اللهُ كُلَّ نَفْسٍ فَكَتَبَ حَيَاتَهَا وَمَوْتَهَا، وَمُصِيبَاتِهَا وَرِزْقَهَا < SUP>)) 0

[ صَحَّحَهُ الأَلْبَانيُّ في الصَّحِيحَةِ بِرَقْم: 1152، رَوَاهُ أَحْمَد] < o:p>

عَن عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّم: أَنَّهُ كَانَ إِذَا اسْتَوَى عَلَى بَعِيرِهِ خَارِجَاً إِلى سَفَر؛ كَبَّرَ ثَلاثَاً ثُمَّ قَال: < SUP>(( سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا، وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِين، وَإِنَّا إِلى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُون، اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ في سَفَرِنَا هَذَا البِرَّ وَالتَّقْوَى، وَمِنَ الْعَمَلِ مَا تَرْضَى، اللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا سَفَرَنَا هَذَا وَاطْوِ عَنَّا بُعْدَه، اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ في السَّفَر، وَالخَلِيفَةُ في الأَهْل، اللَّهُمَّ إِنيِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَر، وَكَآبَةِ المَنْظَر، وَسُوءِ المُنْقَلَبِ في المَالِ وَالأَهْل < SUP>)) 0

وَإِذَا رَجَعَ قَالَهُنَّ وَزَادَ فِيهِنّ: < SUP>(( آيِبُونَ تَائِبُون، عَابِدُونَ لِرَبِّنَا حَامِدُون < SUP>))

[ رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ في صَحِيحِهِ بِرَقْم: 1342 / عَبْد الْبَاقِي] < o:p>

عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبي طَالِبٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّم: أَنَّهُ كَانَ إِذَا أُتِيَ بِدَابَّةٍ لِيَرْكَبَهَا؛ وَضَعَ رِجْلَهُ في الرِّكَابِ ثُمَّ قَال: < SUP>(( بِسْمِ الله، حَتىَّ إِذَا اسْتَوَى عَلَى ظَهْرِهَا قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّم: الحَمْدُ لله، ثمَّ قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّم: سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا، وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِين، وَإِنَّا إِلى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُون، ثمَّ قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّم: الحَمْدُ للهِ ثَلاثَ مَرَّات، ثمَّ قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّم: اللهُ أَكْبَرُ ثَلاَثَ مَرَّات، ثمَّ قَال: سُبْحَانَكَ إِنيِّ ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لي؛ فَإِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْت < SUP>)) 0

[ صَحَّحَهُ الأَلْبَانيُّ في سُنَنيِ الإِمَامَينِ أَبي دَاوُدَ وَالتِّرْمِذِيِّ بِرَقْمَيْ: 2602، 3446] < o:p>

عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِي اللهُ عَنهُ أَنَّ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ في شَرَائِعِ الإِسْلام:< o:p>

(( وَتُسَلِّمُ عَلَى بَني آدَمَ إِذَا لَقِيتَهُمْ؛ فَإِنْ رَدُّواْ عَلَيْك؛ رَدَّتْ عَلَيْكَ وَعَلَيْهِمُ المَلاَئِكَة، وَإِنْ لَمْ يَرُدُّواْ عَلَيْك؛ رَدَّتْ عَلَيْكَ المَلاَئِكَةُ وَلَعَنَتْهُمْ إِنْ سَكَتَّ عَنهُمْ < SUP>)) 0

[ صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في كِتَابِ الإِيمَانِ لِشَيْخِ الإِسْلامِ ابْنِ تَيْمِيَة] < o:p>

عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ أَنَّ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال:< o:p>

(( لَوْ يَعْلَمُ المُؤْمِنُ مَا عِنْدَ اللهِ مِنَ الْعُقُوبَة؛ مَا طَمِعَ بجَنَّتِهِ أَحَد، وَلَوْ يَعْلَمُ الْكَافِرُ مَا عِنْدَ اللهِ مِنَ الرَّحْمَة؛ مَا قَنَطَ مِنْ جَنَّتِهِ أَحَد < SUP>)) 0

[ رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ بِرَقْم: 2755 / عَبْدُ الْبَاقِي] < o:p>

عَن أَبي أُمَامَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال:< o:p>

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير