تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

< SUP>(( مَثَلُ أُمَّتي مَثَلُ المَطَر: لا يُدْرَى أَوَّلُهُ خَيْرٌ أَمْ آخِرُه < SUP>)) 0

[ صَحَّحَهُ الأَلْبَانيُّ في الصَّحِيحِ وَالصَّحِيحَةِ بِرَقْمَيْ: 5854، 2286، وَصَحَّحَهُ في سُنَنِ الإِمَامِ التِّرْمِذِيِّ بِرَقْم: 2869] < o:p>

عَن أَبي عِنَبَةَ الخَوْلانِيَّ رَضِي اللهُ عَنهُ أَنَّ النَّبيَّ صَلَّى الله عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَال: < SUP>(( لا يَزَالُ اللهُ يَغْرِسُ في هَذَا الدِّينِ غَرْسًا؛ يَسْتَعْمِلُهُمْ في طَاعَتِه < SUP>)) 0

[ حَسَّنَهُ الأَلْبَانيُّ في سُنَنِ الإِمَامِ ابْنِ مَاجَةَ بِرَقْم: 8] < o:p>

عَنِ ابْنِ عَمِيرَةَ الكِنْدِيِّ رَضِي اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال: < SUP>(( إِذَا عُمِلَتِ الخَطِيئَةُ في الأَرْض: كَانَ مَنْ شَهِدَهَا فَكَرِهَهَا ـ أَوْ فَأَنْكَرَهَا ـ كَانَ كَمَن غَابَ عَنْهَا، وَمَنْ غَابَ عَنْهَا فَرَضِيَهَا؛ كَانَ كَمَنْ شَهِدَهَا < SUP>)) 0

[ حَسَّنَهُ الأَلْبَانيُّ في سُنَنِ الإِمَامِ أَبي دَاوُدَ بِرَقْم: 4345] < o:p>

عَن عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ رَضِي اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ كَانَ يَدْعُو بِهَذَا الدُّعَاء:< o:p>

(( اللَّهُمَّ بِعِلْمِكَ الغَيْب، وَقُدْرَتِكَ عَلَى الخَلْق؛ أَحْيِني مَا عَلِمْتَ الحَيَاةَ خَيرًا لي، وَتَوَفَّني إِذَا عَلِمْتَ الوَفَاةَ خَيرًا لي، وَأَسْأَلُكَ خَشْيَتَكَ في الغَيْبِ وَالشَّهَادَة، وَكَلِمَةَ الإِخْلاصِ في الرِّضَا وَالغَضَب، وَأَسْأَلُكَ نَعِيمًا لا يَنْفَد، وَقُرَّةَ عَيْنٍ لا تَنْقَطِع، وَأَسْأَلُكَ الرِّضَاءَ بِالقَضَاء، وَبَرْدَ العَيْشِ بَعْدَ المَوْت، وَلَذَّةَ النَّظَرِ إِلى وَجْهِك، وَالشَّوْقَ إِلى لِقَائِك، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ ضَرَّاءَ مُضِرَّة، وَفِتْنَةٍ مُضِلَّة، اللَّهُمَّ زَيِّنَّا بِزِينَةِ الإِيمَان، وَاجْعَلْنَا هُدَاةً مُهْتَدِين < SUP>)) 0

[ صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في ((سُنَنِ الإِمَامِ النَّسَائِيِّ)) بِرَقْم: 1306] < o:p>

عَن عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِي اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال: < SUP> (( إِنَّ الإِيمَانَ لَيَخْلَقُ في جَوْفِ أَحَدِكُمْ كَمَا يخْلَقُ الثَّوْب؛ فَاسْأَلُواْ اللهَ أَنْ يُجَدِّدَ الإِيمَانَ في قُلُوبِكُمْ < SUP>))

[ صَحَّحَهُ الأَلْبَانيُّ في الصَّحِيحِ وَالصَّحِيحَةِ بِرَقْمَيْ: 1590، 1585، وَوَثَّقَهُ الذَّهَبيُّ في التَّلْخِيص، وَحَسَّنَهُ الهَيْثَمِيُّ في المجْمَع] < o:p>

عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِي اللهُ عَنهُ أَنَّ النَّبيَّ صَلَّى الله عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَال: < SUP>(( إِنَّ اللهَ تَعَالىَ يُبْغِضُ كُلَّ عَالِمٍ بِالدُّنيَا، جَاهِلٍ بِالآخِرَة < SUP>)) 0

[ صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في الجَامِعِ بِرَقْم: 2760] < o:p>

عَن عَمْرِو بْنِ عَبَسَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ أَنَّ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَال: < SUP>(( أَيُّمَا رَجُلٍ رَمَى بِسَهْمٍ في سَبِيلِ اللهِ عَزَّ وَجَلّ، فَبَلَغَ مُخْطِئًا أَوْ مُصِيبًا؛ فَلَهُ مِنَ الأَجْرِ كَرَقَبَةٍ يُعْتِقُهَا مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيل، وَأَيُّمَا رَجُلٍ شَابَ شَيْبَةً في سَبِيلِ الله؛ فَهِيَ لَهُ نُور، وَأَيُّمَا رَجُلٍ مُسْلِمٍ أَعْتَقَ رَجُلاً مُسْلِمًا؛ فَكُلُّ عُضْوٍ مِنَ المُعْتَقِ بِعُضْوٍ مِنَ المُعْتِقِ فِدَاءٌ لَهُ مِنَ النَّار، وَأَيُّمَا امْرَأَةٍ مُسْلِمَةٍ أَعْتَقَتِ امْرَأَةً مُسْلِمَةً؛ فَكُلُّ عُضْوٍ مِنَ المُعْتَقَةِ بِعُضْوٍ مِنَ المُعْتِقَةِ فِدَاءٌ لَهَا مِنَ النَّار، وَأَيُّمَا رَجُلٍ مُسْلِمٍ أَوْ امْرَأَةٍ قَدَّمَ للهِ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ صُلْبِهِ ثَلاثَةً لَمْ يَبْلُغُواْ الحِنْثَ ـ أَيْ مَاتَ لَهُ ثَلاثَةٌ قَبْلَ الْبُلُوغ ـ فَهُمْ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير