تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

عَن صُهَيْبٍ رَضِي اللهُ عَنهُ أَنَّ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَرَ قَرْيَةً يُرِيدُ دُخُولَهَا؛ إِلاَّ قَالَ حِينَ يَرَاهَا: < SUP>(( اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَمَا أَظْلَلْن، وَرَبَّ الأَرَضِينَ السَّبْعِ وَمَا أَقْلَلْن، وَرَبَّ الشَّيَاطِينِ وَمَا أَضْلَلْن، وَرَبَّ الرِّيَاحِ وَمَا ذَرَيْن؛ أَسْأَلُكَ خَيرَ هَذِهِ القَرْيَةِ وَخَيرَ أَهْلِهَا، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ أَهْلِهَا وَشَرِّ مَا فِيهَا < SUP>)) 0

[ صَحَّحَهُ الأَلْبَانيُّ في الْكَلِمِ الطَّيِّب: 179، رَوَاهُ الطَّبرَانيُّ وَالْبَيْهَقِيّ] < o:p>

عَن أُمِّ المُؤْمِنِينَ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهَا عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال: < SUP>(( إِذَا أَكَلَ أَحَدُكُمْ فَلْيَذْكُرْ اسْمَ اللهِ تَعَالى، فَإِنْ نَسِيَ أَنْ يَذْكُرَ اسْمَ اللهِ تَعَالى في أَوَّلِهِ فَلْيَقُلْ: بِسْمِ اللهِ أَوَّلَهُ وَآخِرَه < SUP>)) 0

[ صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في سُنَنِ الإِمَامِ أَبي دَاوُدَ بِرَقْمَيْ: 3767] < o:p>

عَنْ مُعَاذِ بْنِ أَنَسٍ رَضِي اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال: < SUP>(( مَن أَكَلَ طَعَامًا فَقَال: الحَمْدُ للهِ الَّذِي أَطْعَمَني هَذَا وَرَزَقَنِيهِ مِنْ غَيرِ حَوْلٍ مِنيِّ وَلا قُوَّة؛ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِه < SUP>)) 0

[ حَسَّنَهُ الأَلْبَانيُّ في سُنَنِ ابْنِ مَاجَةَ وَالتِّرْمِذِيِّ بِأَرْقَام: 3285، 3458] < o:p>

عَن عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِي اللهُ عَنهُ أَنَّ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَال:< o:p>

(( إِذَا تَزَوَّجَ أَحَدُكُمُ امْرَأَةً أَوْ اشْتَرَى خَادِمًا فَلْيَقُلْ: اللَّهُمَّ إِنيِّ أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْه، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَمِنْ شَرِّ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْه، وَإِذَا اشْتَرَى بَعِيرًا فَلْيَأْخُذْ بِذِرْوَةِ سَنَامِهِ وَلْيَقُلْ مِثْلَ ذَلِك < SUP>)) 0

[ حَسَّنَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في سُنَنِ الإِمَامِ أَبي دَاوُدَ بِرَقْمَيْ: 2160] < o:p>

عَن عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبَّاسٍ رَضِي اللهُ عَنهُ أَنَّ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَال: < SUP>(( لَوْ أَنَّ أَحَدَهُمْ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَأْتيَ أَهْلَهُ قَال: بِاسْمِ الله؛ اللَّهُمَّ جَنِّبْنَا الشَّيْطَانَ وَجَنِّبِ الشَّيْطَانَ مَا رَزَقْتَنَا؛ فَإِنَّهُ إِنْ يُقَدَّرْ بَيْنَهُمَا وَلَدٌ في ذَلِك؛ لَمْ يَضُرَّهُ شَيْطَانٌ أَبَدَا < SUP>))

[ رَوَاهُ الإِمَامَانِ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ بِرَقْمَيْ: 6388، 1434] < o:p>

عَن عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ رَضِي اللهُ عَنهُ قَال: < SUP>(( قَلَّمَا كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَقُومُ مِنْ مجْلِسٍ حَتىَّ يَدْعُوَ بِهَؤُلاءِ الدَّعَوَاتِ لأَصْحَابِه: اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيك، وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَك، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا، وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا، وَلا تجْعَلْ مُصِيبَتَنَا في دِينِنَا، وَلا تجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبرَ هَمِّنَا، وَلا مَبْلَغَ عِلْمِنَا، وَلا تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لا يَرْحَمُنَا < SUP>)) 0

[ حَسَّنَهُ الأَلبَانيُّ في الجَامِعِ وَفي التَّوَسُّلِ وَفي سُنَنِ الإِمَامِ التِّرْمِذِيِّ بِرَقْم: 3502] < o:p>

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير