تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[08 - 01 - 07, 02:43 م]ـ

مَا زِلْتَ فِي أَرْضِ الْعِرَاقِ مَنَارَةً ... تَهْدِي إِذَا فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مُسَافِرُ

ــــ،،، ــــ

أَتُرَاهُ وَفَّاكَ الْمَدِيحَ الشَّاعِرُ ... يَا أَيُّهَا الشَّيْخُ الْجَلِيلُ الطَّاهِرُ

يَا أَيُّهَا الشَّيْخُ الَّذِي عَلْيَاؤُهُ ... كَلِمٌ تَنَاقَلُهُ اللَّيَالِي سَائِرُ

يَا مَاهِرَاً وَالْكُلُّ يَعْرِفُ فَضْلَهُ ... وَالْفَضْلُ كَالشَّمْسِِ الْمُنِيْرَةِ بَاهِرُ

حَبْرُ الْعِرَاقِ وَحَرْبُ مُبْتَدِعٍ بِهِ ... حَرْبٌ مُضَرَّسَةٌ وَنَصْرٌ قَاهِرُ

وَالسُّنَّةُ الْغَرَّاءُ تَفْخَرُ أَنَّهُ ... فِي كُلِّ مُعْضِلَةٍ طَبِيبٌ مَاهِرُ

فَاسْلَمْ مَدَى الأَيَّامِ فَذَّاً مَاجِدَاً ... بِصِفَاتِ فَخْرِكَ لِلنُّجُومِ مُنَاظِرُ

ـ[ماهر]ــــــــ[07 - 02 - 07, 09:21 م]ـ

شيخنا المكرم

لا نملك ما نرد به فضلك إلا الدعاء لك بالعافية والعمر المديد والعطاء الدائم بالخير وأن يكمل الله لك طريق الوصول إلى مرضاته وأن يجزل لك المثوبة، وأن يرفع قدرك في الدارين.

ـ[أبو محمد الموحد]ــــــــ[09 - 02 - 07, 01:01 ص]ـ

حفظكم الله جميعاً ونفع بكم وأحسن إليكم.

أحب الصالحين ولست منهم === لعلي أن أنال بهم شفاعة

وأكره من تجارته المعاصي === ولو كنا سوياً في البضاعة

أُشهد الله على محبتكم فيه

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[09 - 02 - 07, 01:18 ص]ـ

غفر الله لكم ماذا اسميه لقاء المحدثين الشافعية

ـ[مصطفي بن سعد المصري]ــــــــ[09 - 02 - 07, 02:53 ص]ـ

حياكم الله ... ((لقاء المُحدثين))

أحسبكم كذلك، والله حسيبكم.

أهَلُ الحَديِثِ هُم صَحْبُ الرَسُولِ ... وإنْ لَم يَصحَبُوا نَفْسَهُ، أنَفَاسِه صَحِبُوا ...

حفظكم الله لنا،،،

ـ[أبو معاذ اليمني]ــــــــ[09 - 02 - 07, 10:03 م]ـ

حياكم الله ... ((لقاء المُحَدِّثِيْن))

أحسبكم كذلك، والله حسيبكم.

أهَلُ الحَديِثِ هُم صَحْبُ الرَسُولِ ... وإنْ لَم يَصحَبُوا نَفْسَهُ، أنَفَاسِه صَحِبُوا ...

حفظكم الله لنا،،،

اتَّقُوا اللهَ يَاشَافعِّية ..

ابتسامة مُحب

ـ[ماهر]ــــــــ[20 - 08 - 07, 05:56 ص]ـ

لعل هذا أقل ما نؤديه بحق الشيخ أبي محمد الألفي - وفقه الله للخير.

الرجاء فتح المرفق

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[20 - 08 - 07, 07:15 ص]ـ

ما شاء الله!

شيخنا الكريم / ماهر! بارك الله فيكم، ورفع قدركم.

هل هذا خطُّكم المُجوَّد؟

أكرمكم الله تعالى.

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[20 - 08 - 07, 08:49 ص]ـ

هنيئا للشيخ أحمد شحاتة، عسى أن ينفعه الله بها.

وجزى اللهُ الشيخ المفضال / ماهر خير الجزاء على صنيعه هذا.

ـ[عماد الجيزى]ــــــــ[21 - 08 - 07, 03:00 ص]ـ

شيخناأبومحمد الألفى سمى الألفى لحفظه لألفية العراقى فى المطلح طبعا

كماسألته وصرح لى بذلك .. فنفع الله به ..

ـ[ماهر]ــــــــ[21 - 08 - 07, 04:51 ص]ـ

ما شاء الله!

شيخنا الكريم / ماهر! بارك الله فيكم، ورفع قدركم.

هل هذا خطُّكم المُجوَّد؟

أكرمكم الله تعالى.

جزاكم الله خيراً جميعاً، هذا خط جارنا الأستاذ طارق غفوري وهو من أهل المسجد.

وأما الأسماء (اسم الشيخ أبي محمد، واسمي) فهي بخط تلميذي النجيب ياسر الرواي، وفق الله الجميع، وليس لي سوى التوقيع.

جزاكم الله خيراً

ـ[عماد الجيزى]ــــــــ[09 - 09 - 07, 01:01 ص]ـ

جزى اللهُ الجميع خيرا ..

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[09 - 09 - 07, 10:25 ص]ـ

شَيْخَنَا أبَا الْحَارِثِ

بَلَغَتْ، جَزَاكُمُ اللهُ خَيْرَاً

ـــــ،،، ــــ

أهْلاً بِإِهْدَاءِ الإِمَامِ الْمُسْنِدِ ... الصَّادِقِ الْوُدِّ الزَّكِيِّ الْمُهْتَدِي

أَتْحَفْتَنِي بِإِجَازَةٍ مَرْقُومَةٍ ... بِمِآثِرِ الْفَضْلِ الْمَنِيفِ الأَمْجَدِ

يَاقُوتَةٍ فِي دُرَّةٍ قُدْ رُصِّعَتْ ... بِجَوَاهِرٍ مِنْ لُؤْلُؤٍ وَزَبَرْجَدِ

يَا حَبَّذَا تِلْكَ الإِجَازَةُ إِنّها ... شَرَفُ الْمُجَازِ وَقُدْوَةٌ لِلْمُقْتَدِي

ذَاكَ الْمُرَادُ وَإِنّها لإِجازَةٌ ... غَرَّاءُ تَحْوِي مُسْنَدَاً عَنْ مُسْنِدِ

مِنْ كُلِّ عَدْلٍ ضَابِطٍ ثِقَةٍ أَخْي ... حِفْظٍ وَثَبْتٍ فَضلُهُ لَمْ يُجْحَدِ

مِن حَافِظٍ فَذٍّ نَبِيلٍ بَارِعٍ ... مِنْ مِاهِرٍ حَذِقٍ بَصِيْرٍ نَاقِدِ

رَفَعَتْ لَهُ الآثَارُ فِي فَلَكِ الْعُلا ... رُتَبَاً بَنَاهَا فَوْقَ مَتْنِ الْفَرْقَدِ

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[09 - 09 - 07, 10:43 ص]ـ

الْحِبَّ الصَّادِقَ الْودَادِ / عِمَادَ الْجِيزِيَّ

عَلَى خُلُقِ الأَكَابِرِ مِنْ وَفِيٍّ ... يَعُدُّ الْحَمَدَ أَوْلَى مَا اسْتَدَامَهْ

كَرِيْمُ الْبِشْرِ تَحْسَبُ وَجْنَتَيْهِ ... سَمَاءَ الْجُودِ وَالْبَرْقَ ابْتِسَامَهْ

مَدِيْحُكَ لِي عَلَى الإِنْصَافِ بَاقٍ ... بَقَاءَ الطَّوْقِ فِي جِيدِ الْحَمَامَهْ

وَأَوْسَعَنِي وَفَاؤُكَ فَضْلَ صِيتٍ ... وَوَصْفُك لِي وَحُبُّكَ لِلسَّلامَهْ

غَرَسْتَ بِرَوْضَتِي رِيَّاً وَعِطْرَاً ... نَوَافِحُهَا بِشُكْرِي مُسْتَدَامَهْ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير