ـ[أبو معاذ اليمني]ــــــــ[09 - 09 - 07, 04:01 م]ـ
بارك الله فيكم أجمعين
عوداً هنيئاً شيخنا وحمدا للرب على سلامتكم ..
ـ[عماد الجيزى]ــــــــ[09 - 09 - 07, 04:20 م]ـ
الْحِبَّ الصَّادِقَ الْودَادِ / عِمَادَ الْجِيزِيَّ
عَلَى خُلُقِ الأَكَابِرِ مِنْ وَفِيٍّ ... يَعُدُّ الْحَمَدَ أَوْلَى مَا اسْتَدَامَهْ
كَرِيْمُ الْبِشْرِ تَحْسَبُ وَجْنَتَيْهِ ... سَمَاءَ الْجُودِ وَالْبَرْقَ ابْتِسَامَهْ
مَدِيْحُكَ لِي عَلَى الإِنْصَافِ بَاقٍ ... بَقَاءَ الطَّوْقِ فِي جِيدِ الْحَمَامَهْ
وَأَوْسَعَنِي وَفَاؤُكَ فَضْلَ صِيتٍ ... وَوَصْفُك لِي وَحُبُّكَ لِلسَّلامَهْ
غَرَسْتَ بِرَوْضَتِي رِيَّاً وَعِطْرَاً ... نَوَافِحُهَا بِشُكْرِي مُسْتَدَامَهْ
طبعا: لستُ من أرباب الفصاحة والبيان!! حتى آتى بقريض يوازى قريض شيخنا!
لكن أقول: اللهم: استُرنى ولاتفضحنى ..
ـ[المحب الأثري]ــــــــ[10 - 09 - 07, 04:58 ص]ـ
ما أحلى الجلوس على مقربة من المشاعر والأحاسيس النقية الصادقة،،،،،،
والتأمل في الردود اللطيفة الجميلة لمشايخنا الأكارم فيما بينهم،،،،،،
يكفيني شرفا أن أقف شاهد عيان على هذا الكم من الأحاسيس المرهفة الجياشة .......
وأظن أنه لا يسعني في هذا المقام المنيف إلا التحليق صامتا متأملا في سماء هذا الإبداع ...........
بانتظار مزيدكم مشايخنا الأحباب الأكارم ........
ـ[ماهر]ــــــــ[23 - 11 - 07, 01:36 م]ـ
أجزل الله لكم الثواب وأدخلكم الجنة بغير حساب وجمعنا ووالدينا وإياكم في الفردوس الأعلى.
ـ[القرشي]ــــــــ[23 - 11 - 07, 04:05 م]ـ
قصيدة {إبن الفلوجة} أحمد سلمان عبيد المحمدي المدرس في كلية العلوم الإسلامية جامعة الأنبار مهداة إلى الشيخ الدكتور ماهر ياسين فحل تقديراً لمواقفه
رفعتْ بك الأنبارُ رأساً عالياً
تروي الحديثَ بدقةٍ وأمان ِ
وبقيتَ أنت الفحلُ حتى خافكم
ليث الليوث ورَبقةُ السرحان ِ
أعلامنا في كل أرضٍ تزدهي
بتقادم الأوقاتِ والأزمان ِ
هذا العراق شيوخُه أعلامنا
سطعتْ علينا شمسُهم ببيان ِ
فابنُ الفحل هو الإمام وكلنا
من فيضه نروي ظمى العطشان ِ
وهناك في اليمن السعيد تلألأت
أنوارهم بإمامنا الزنداني
ياسالكاً طرقَ المعالي بهمةٍ
فُقتَ الورى ومَعشَرَ الأقران ِ
يا ذائداً عن قولِ طه المصطفى
تبغي نوالَ الواحدِ الديان ِ
يا ماهراً نِلت المعالي بجهدكم
والكل يشهد أنك المتفاني
بدراسة الشرعِ الحنيف وإنه
أعطاك ربك نعمةَ الإحسان ِ
أعطاك ربك منطقاً وفصاحةً
لَيهابَها الأعداءُ في الميدان ِ
أبحرتَ ماهرُ والخطوبُ رهيبةٌ
ونبذتَ نوم العقلِ والأجفان ِ
فادعُ لنا يا شيخُ عندَ صلاتِكم
فلوجتي ترجو دُعا الإخوان ِ
يا رب هل تجدُ الجراحُ إغاثةً؟
إذ سالَ أحمرُنا من الشريان ِ
يا قوم هل تجدُ الخيولُ قيادةً؟
من قادةِ الإسلامِ والإيمان ِ
سيجيبكَ الفحلُ الأصيلُ بقولِه:
سندُكُّها بجحافلِ القرآن ِ
بجحافلٍ ترويْ الحديثَ وإنَّها
درستْ على أيدِ الثقاتِ زمان ِ
أستاذنا الفحلُ الذي ذاعَ صيتُهُ
خريجُ أنبارٍ كذا بُغْدَان ِ
ثم الصلاةُ على النبيِّ المصطفى
طه حبيبِ الخلقِ والأكوان
ـ[عمر رحال]ــــــــ[27 - 02 - 08, 08:51 ص]ـ
للرفع
ـ[عبد المتين]ــــــــ[28 - 02 - 08, 12:24 ص]ـ
و إني لخدماتكما للسنّة أُشهد الله على حبّكما .....
ـ[أسامة الهيتي]ــــــــ[23 - 03 - 08, 03:15 م]ـ
قصيدة ابن الفلوجة أحمد سلمان عبيد المحمدي المدرس في كلية العلوم الإسلامية – جامعة الأنبار مهداة إلى الدكتور ماهر ياسين الفحل المولى تقديراً لجهوده المباركة في تحقيق كتاب النكت الوفية.
نكتٌ أضاء بريقها وجمالها
وتألقت بين النجوم سماءها
وتجمعت فيها الفوائد كونها
حوت العلوم اريجها وسناءها
اكرم بتحقيق تضاعف جهده
أنعم به وبالبقاعي لواءها
وكيف لا (والفحل) كاتبها
تحقيقه فاق الورى ببهاءها
وفقت ماهر بالذي بلغ الذرى
في مصر أو نجدٍ كذا شهباءها
حلبٌ وشامُ دمشقها
قد طاف فيها نفعه وضياءها
وسفينة العلم الخضم يقودها
ليث الوغى (المولى) فذاك إناءها
أبحر فيا شيخي وراك جحافل
طلاب علمٍ تبتغي علياءها
بدماءها تفديك يارمز العُلى
فلوجتي جعلتك في أحشاءها
ـ[كاتب]ــــــــ[24 - 03 - 08, 10:50 ص]ـ
نفع الله بالشيخين الجليلين، ورفع قدرهما، وأثابهما بخير الجزاء في الدنيا، وجميل الثواب في الآخرة ..
ـ[ماهر]ــــــــ[29 - 04 - 08, 12:29 ص]ـ
نفع الله بالشيخين الجليلين، ورفع قدرهما، وأثابهما بخير الجزاء في الدنيا، وجميل الثواب في الآخرة ..
أجزل الله لكم الثواب وأدخلكم الجنة بغير حساب وجمعنا ووالدينا وإياكم في الفردوس الأعلى.
ـ[السيد محمد رضا]ــــــــ[30 - 04 - 08, 04:59 م]ـ
نفع الله بالشيخين الجليلين، ورفع قدرهما، وأثابهما بخير الجزاء في الدنيا، وجميل الثواب في الآخرة ..
لي طلب من الشيخ ماهر الفحل أعزه الله وهو أننى سبق وأجازنى مع الكثير من الأخوة في رمضان 1427
يرجى وضع ملف به الأسانيد إلى كتب الحديث المذكورة فالملف السابق سقط من الملتقى ولا يمكن تحميله.
أسأل الله لعلماء الحديث الرفعة والعافية في الدنيا وأن يحشرهم تحت لواء محمد صلى الله عليه وسلم وأن يجمعنا بهم على حوضه لنشرب شربة لا نظمأ بعدها أبداً ... اللهم آمين.
¥