ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[30 - 04 - 08, 06:38 م]ـ
لله دركم ــــ ,,, ــــ ما أجمل قولكم
ـ[ماهر]ــــــــ[09 - 05 - 08, 03:03 م]ـ
جزاكم الله خيراً ونفع بكم وزادكم الله من فضله.
وأسأل الله أن يغفر لي ولكم ولجميع المسلمين.
ـ[ابي حفص المسندي]ــــــــ[09 - 05 - 08, 05:37 م]ـ
هذا والله شرف لنا أن نكون بين أمثالكم هنا في هذا الصرح الكبير والله أسأل أن يجمعنا في الجنة مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم آمين
ونرجوا من المشائخ الفضلاء عدم التأخر علينا في النكت والمشكلات التي تواجهنا في دراسة هذا العلم الشريف ألا وهو علم مصطلح الحديث
عفا الله عنا وعنكم
آمين
ـ[القرشي]ــــــــ[06 - 08 - 08, 03:53 م]ـ
[ center][ فيك والله للقصيد مجال ومجال انى حللت يقال ماهرالفلحل للحديث إمام وإمام الفقه المقارن قالوا
ان قدرالإمام أعلى واسمى كيف يقضي حق الإمام مقال
ليت شعري هل لي بقربك يوما فانال المنى ومنك ينال
يابن بغدادوالطريق بعيد كيف للشنقيطي منك الوصال
ان بغداد حرة وستبقى ما استخفت بالموت فيها الرجال
يتوارى المحتل خوفا وجبنا والعراقي في الوغى نزال
غفلة من زماننا وقع الخطب وشابت من هوله الاطفال
هكذا الدهرليس يبقى بحال وكأن المحال فيه محال
تلك دارالسلام هارون داست واستباحت ترابها الأنذال
تلك دارالسلام هارون ضاعت يوم ضعناضاعت وضاع السؤال
ان في القدس بعداندلس الغرب لدرس تنوءمنه الجبال
عجبا هاهو العراق أسير وابي رغم العدى لاينال
وشعوب تظنها طلقاء أثقلتها القيود والأغلال
إنما النصروالشواهدكثر صنعة حازسرها الأبطال
آه يابن الكرام جفت دموعي وشجوني ملئ الحشى لاتزال
وختاما اني صدقتك ودي فاقبل الود ايها المفضال
صل دأبا على الحبيب وسلم ما استنارت بهديه الضلال
ابوزيادالأنصاري
/ center]
ـ[القرشي]ــــــــ[17 - 11 - 08, 09:56 م]ـ
هذا الشعر للأخ الشيخ عبد الله بن محمد بن سالم الأنصاري، وصلني للتو على بريدي بتأريخ 19/ 11/1429 للدكتور ماهر الفحل
ولقد أهيم بذكركم وأودكم
والله يعلم حرقتي وحناني
بودادكم تحيا القلوب وقربكم
هو سلوتي هو رغبتي
وأمانييا أخوتاه وانني متشوقٌ
للقياكم ففراقكم أعياني.
ولكم أحب وصالك بخيالكم
قرت عيون خواطري فشجاني
أرجو من الله العلي وأنتمو
لا تعلمون الغيب من كتماني
أن يظهر الحق الرفيع ويعلكم
فعساه يسمع دعوتي ويراني
ـ[القرشي]ــــــــ[23 - 11 - 08, 04:59 ص]ـ
هذي الشمائل
أكبرت جهدك أن يَكُون بلا صدى **** وهتاف شعري أن يَكُون مرددا
فكتبت عن هذي الشمائل آسفا **** أني أردتُ وما وصفت محمدا
كم مرة حاولت لَكِنْ في سدى ***** أرأيتَ يسبح في البحار مقيدا
كم مرة و الماء يخذل غصتي ***** فكأنه بابٌ قصدتُ فأوصدا
أحييْتَ في هذي الشمائلِ سُنَّةً ***** كادت، وَقَدْ غفل الُحداةُ تُبدَّدا
فافرحْ فَقَدْ ولدتْ يراعُك صافيا ***** ولطالما كَدَراً سواك تولَّدا
ونَفَضْتَ عن وجهِ الشمائل غُبرةً ***** وفتحتْ باباً من سنينٍ وُصِّدا
هذي عروسُك كم وددت لجيدِها ***** أهديتُها بَدَلَ القريضِ العسجدا
ففديً لجهدِك مَا كتبتُ مهنئاً ***** وفدىً لجهدِك مَا كتمتُ تعمُّدا
هِيَ سُنْةُ الهادي البشير محمدٍ ***** يكفيكَ أن كَانَ الكتابُ محمَّدا
سَيَنورُ وجهُكَ بالشمائلِ آمُلاً ***** إنْ أوجهٌ غَبُرَتْ ملامِحُها غدا
يا ممطرَ الكفين، غرسُكَ مثمرٌ ***** آن الآوان وَقَدْ زرعتَ ليُحصدا
آنَ الأوانُ لكي تُعزَّ بقالةٍ ***** أهلَ النَّبيّ الآملينَ مُهندا
أهل الحَدِيْث وإن نأيتُ أحبهم ***** و الحبُّ إنْ ينأى الحبيبُ تجدَّدا
الزارعينَ بكلِّ بيتٍ وردةً ****** والنازلينَ بكلِّ فجرٍ كالندى
القادمينَ بكلِّ حقٍ صرخةً ****** والراجعينَ لكلِّ حقٍّ كالصدى
هذِهِ القصيدة ألقاها العلامة الدكتور عامر مهدي صالح العلواني في 15/ 4/2002 عَلَى الشَّيْخ ماهر ياسين فحل تقديراً لجهده المبذول في تحقيق: ((شمائل النَّبيّ صلى الله عليه وسلم)).
ـ[القرشي]ــــــــ[21 - 12 - 08, 08:11 م]ـ
ما للمنازلِ في القلوب منازلُ
إلا التي أنشا بِناهاالفاضلُ
دار الحديث وشيخها الشخ الذي
قد فاخرتْ إذ نالهنَّ فضائلُ
دار غدا التوحيدُ أُسَّ بناءِها
والفقهُ والنظرُ الصحيحُ الشاملُ
فيها اطمئن القلب من أهل الهدى
وكذا تنبيه فاستقام الغافلُ
هي في العراق منارةُ المهتدي
ولهدمِ وكر المفسدين معاولُ
إني وردتكِ إذ وردتك ظامئاً
يا منهلاً ما عادلته مناهلُ
فصدرتُ حمداً للإله على هدى
والعقل من كلِّ المعارف حاملُ
قدمتِ مادامتْ يدا شيخٍ لكِ
بحرَ المكارم ما حوته سواحلُ
منْ أعجزتْ أخلاقُه أعداءَه
فأقرَّ منصفهم بها والمائلُ
الباذل الأموال في نشر الهدى
وزمانُه قد عزَّ فيه الباذلُ
والكافلُ الأيتام يمحو حزنهم
وجليسُ أحمد في الجنانِ الكافلُ
متواضعٌ للمسلمين جميعهم
وعلى مُعادي الدين فهْو الصائل
أضحى لطلاب المعارف خيمةً
فأتته من طلابهنَّ جحافلُ
ومحدث يحمي طريقةَ أحمدٍ
وسجلُّهُ بالذبِّ عنها حافلُ
فإن استربتَ وقمتَ تطلب شاهداً
جاءتك "معرفةٌ" كذاك "شمائلُ"
"شرحٌ لتبصرةٍ" و"كشف توهمٍ"
"نكتٌ" تجلَّتْ كالعروس تمايلُ
يا راسماً دربَ العلا ببلادنا
الآي والآثارُ فيه مشاعلُ
واصلْ مسيرَكَ، هذه دربٌ إلى
الأخرى فإما فائزٌ أو فاشلُ
لا تلفتْ، فالوقت أثمنُ ما بها
واعلمْ بأنكَ لنْ يضرَّكَّ جاهلُ
وصُنِ المسامعَ إنْ رأيتَ مُخذِّلاً
ما ضرَّ إلا النفسَ منه الخاذلُ
أدعو الإلهَ بأن تكون محبتي
في الله يسقيها ودادٌ هاطلٌ
فهي التي تبقى ويثمرُ زرعُها
والحبُّ في غيرِ الإله فباطلُ
¥