تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[11 - 02 - 07, 03:58 م]ـ

لاحول ولا وقوة إلا بالله

هو ذا الواقع الذي ماله من دافع!

ـ[البتول]ــــــــ[11 - 02 - 07, 05:00 م]ـ

طيب ما السبيل إلى حفظ النفس من الغرق في هذا البحر الواسع؟!

ثم ألا يعتبر الإنترنت أشبه بالمكتبة, فهل يذم المرء على مكثه الطويل بين أحضان الكتب في المكتبة؟

أولم نقرأ عن علماء السلف أن منهم من كان يدركه الفجر وهو واقف يذاكر العلم مع قرين له منذ العشاء؟ ألا يقاس هذا على ذاك خاصة إن كان يتصفح في مثل هذا الملتقى البارك وينهل من معينه العذب؟!

ـ[معاذ الفرائضي]ــــــــ[11 - 02 - 07, 05:52 م]ـ

كلمات مؤثرة بارك الله فيكم

ـ[المرتضى الاثري]ــــــــ[12 - 02 - 07, 12:47 ص]ـ

جزاك الله خيرا يا اخي العزيز ..

و والله - تماما - مثل ما قال الاخوة قبلي لقد اوقظتني من سبات .. وارجو ان نكون جميعا ممن تواصوا بالحق وتواصوا بالصبر .. فجزاك الله كل خير وارشد الله اخانا الى الطريق المستقيم والعودة اليه ..

وهذا زمان الصبر من لك بالتي ... كقبض على جمر فتنجو من البلا

ولو ان عينا ساعدت لتوكفت ... سحائبها بالدمع ديما وهطلا

ولكنها عن قسوة القلب قحطها ... فيا ضيعة الاعمار تمشي سبهللا

و الابيات للشاطبي صاحب القراءات، وزمان الصبر الذي يشكوه هو القرن السادس الهجري فكيف له بالقرن الخامس العشر ... لا حول ولا قوة الا بالله.

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[12 - 11 - 07, 08:41 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

أعجب لمن يعشون بدون أنترنيت، وحقا أولائك قوم أراد الله بهم خيرا.

ـ[مشتاق حجازي]ــــــــ[12 - 11 - 07, 10:22 م]ـ

رضي الله عنك وبارك فيك

ـ[محمد العفاسى]ــــــــ[06 - 12 - 07, 12:31 م]ـ

تفاحة ورمانة وحليب

ربى صل وسلم وبارك على نبينا محمد

رمانة

في احد الايام كان هناك حارس بستان ... دخل عليه صاحب البستان ... وطلب منه

ان يحضر له رمانة حلوة الطعم .... فذهب الحارس واحضر حبة رمان وقدمها لسيد البستان

وحين تذوقها الرجل وجدها حامضة ....

فقال صاحب البستان: .... قلت لك اريد حبة حلوة الطعم ... احضر لي رمانة اخرى

فذهب الحارس مرتين متتاليتين وفي كل مرة يكون طعم الرمان الذي يحضره حامضا ...

فقال صاحب البستان للحارس مستعجبا: ان لك سنة كاملة تحرس هذا البستان ....

الا تعلم مكان الرمان الحلو .... ؟؟؟

فقال حارس البستان: انك يا سيدي طلبت مني ان احرس البستان ... لا ان اتذوق

الرمان ...

كيف لي ان اعرف مكان الرمان الحلو ...

فتعجب صاحب البستان من امانة هذا الرجل ... واخلاقه ... فعرض عليه ان يزوجه ابنته

وتزوج هذا الرجل من تلك الزوجة الصالحة ..... وكان ثمرة هذا الزواج هو:

عبد الله ابن المبارك

http://www.alminbar.net/alkhutab/khutbaa.asp?mediaURL=2652

من هو؟

..........................................

تفاحة

بينما كان الرجل يسير بجانب البستان وجد تفاحة ملقاة على الارض .... فتناول التفاحة ... واكلها

ثم حدثته نفسه بأنه اتى على شيء ليس من حقه ..... فأخذ يلوم نفسه .... وقرر ان يرى صاحب هذا البستان

فأما ان يسامحه في هذه التفاحة او ان يدفع له ثمنها ....

وذهب الرجل لصاحب البسان وحدثه بالامر .... فأندهش صاحب البستان .... لامانة الرجل ..

وقال له:لن اسامحك في هذه التفاحة الا بشرط ... ان تتزوج ابنتي ...

واعلم انها خرساء عمياء صماء مشلولة ... اما ان تتزوجها واما لن اسامحك في هذه التفاحة

فوجد الرجل نفسه مضظرا ... يوازي بين عذاب الدنيا وعذاب الاخرة .... فوجد نفسه يوافق على هذه الصفقة

وحين حانت اللحظة التقى الرجل بتلك العروس ... واذ بها اية في الجمال والعلم والتقى ...

فأستغرب كثيرا ... لماذا وصفها ابوها بأنها صماء مشلوله خرساء عمياء ...

فقال ابوها: انها عمياء عن رؤية الحرام خرساء صماء عن قول وسماع ما يغضب الله .. وقدماها مشلولة عن السير في طريق الحرام ....

وتزوج هذا الرجل بتلك المرأة ..... وكان ثمرة هذا الزواج:

الامام ابى حنيفة

.................................................

حليب

في وسط الليل ........ اخلطي الماء في الحليب

ثم تخرج القصة المعروفة:

يا اماه اذا كان عمر لا يرانا .... فأن رب عمر يرانا ....

وسمع امير المؤمنين عمر كلام هذا الابنة التقية ....

وهو يتجول ليلا بين بيوت المسلمين

وزوجها ابنه عاصم .....

فأنجبا ام عاصم .... انها ام

عمر ابن عبد العزيز

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير