[الشيخ محمد ناصر الترمانيني في ذمة الله]
ـ[أبو صهيب]ــــــــ[16 - 01 - 07, 02:10 م]ـ
انتقل إلى رحمة الله وعفوه عند الأذان من يوم الجمعة السابق 22من ذي الحجة عام 1427هـ الشيخ الداعية ناصر الترمانيني وهو شيخ السلفيين في حلب الشهباء ومن رموز السنة في سورية التي يعيث فيها الشيعة الآن فسادا وإفسادا بدعوتهم إلى الرفض سرا وعلانية
وللشيخ رحمه الله تاريخ طويل مع الدعوة بدءا من دراسته في جامعة الإمام قبل أكثر من أربعين عاما مرورا بإنشاء جمعية للدعوة في حلب التي تم إغلاقها من قبل السلطات التي كانت تضيق عليه باستمرار وفتحه بيته للشيخ الألباني رحمه الله ليلقي فيه الدروس في كل رحلة دعوية يمر فيها بحلب وغدا الشيخ رحمه الله مرجعا للشباب في التوجيه والدعوة وطلب العلم والتفقه
ونعدكم بترجمة مفصلة لهذا الداعية الكبير والمغمور
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[16 - 01 - 07, 02:46 م]ـ
رحمه الله تعالى رحمة واسعة، وأسكنه الله فسيح الجنان.
ـ[عبيدالله بن عبدالكريم]ــــــــ[16 - 01 - 07, 03:08 م]ـ
رحمه الله تعالى رحمة واسعة، وأسكنه الله فسيح الجنان.
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[16 - 01 - 07, 05:58 م]ـ
رحمه الله
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[16 - 01 - 07, 06:00 م]ـ
رحمه الله
ـ[محب عمر الفاروق]ــــــــ[16 - 01 - 07, 08:56 م]ـ
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يجعل قبره روضة من رياض الجنة
فقد جمع بين علم ينتفع به وولد صالح يدعو له أما الثالثة فالله أعلم بها
فقد رأيت أبنائه بعد الدفن مباشرةً وهم في المقبرة وهم معرضون أشد الإعراض عن البدع المتبعة بعد الدفن غير مبالين بلومة لائم.
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=89523
ـ[الدكتور مسدد الشامي]ــــــــ[21 - 01 - 07, 01:19 م]ـ
رحمه الله وغفر له
فقد كان نصيرا للدعوة السلفية في حلب
وكان الشيخ الإمام الألباني ينزل عنده في حلب
وكان الشيخ الألباني يجله
رحمهما الله وغفر لهما
وإنا لله وإنا إليه راجعون
ـ[الدكتور مسدد الشامي]ــــــــ[23 - 01 - 07, 05:24 ص]ـ
اللهم اغفر له وارحمه
وليتنا نتحف ببعض ترجمته
وهذا من واجب إخواننا في حلب القيام به
ـ[أبو يوسف الحلبي]ــــــــ[18 - 12 - 09, 10:42 ص]ـ
الشيخ ناصر الترمانيني رحمه الله كان صديقاً حميماً لجدي الشيخ عبدالرحمن واجد جلبي رحمه الله، وقد تتلمذا على الشيخ الألباني رحمه الله عندما كان يقوم برحلاته بين دمشق وحلب، وكان الشيخ ناصر الدين الترمانيني وجدي عبدالرحمن واجد جلبي رحمها الله يستقبلون الشيخ الألباني رحمه الله في منازلهم لإقامة الدروس العلمية، وهؤلاء الثلاثة الكرام بالإضافة للشيخ نسيب الرفاعي رحمه الله والشيخ زهير الشاويش حفظه الله والشيخ محمد عيد عباسي والشيخ علي خشان حفظه الله كانوا من أوائل تلاميذ وأنصار الشيخ الألباني والدعوة إلى الكتاب والسنة الصحيحة ومنهج السلف الصالح في بلاد الشام.
كان الشيخ ناصر الدين الترمانيني يبيع الخضار في شبابه، ثم اشتغل في الإمامة والتدريس لمدة، و كان فقيراً كريماً شريفاً متواضعاً صبوراً عزيز النفس دمث الأخلاق آمراً بالمعروف ناهياً عن المنكر، و قد اجتمعت معه مرات عديدة بفضل الله في منزله في حي الكلاسة بحلب، ومرة في مكة المكرمة مع جدي عبدالرحمن واجد جلبي رحمها الله تعالى.
ومن الكتب التي درَّسها الشيخ الترمانيني وجدي الشيخ عبدالرحمن واجد جلبي رحمها الله كتاب تفسير ابن كثير، وجمع من الكتب الحديثية والعقدية التي كانوا يتدارسوها مع الشيخ الألباني رحمه الله.
ولا أعلم لهما كتباً أو رسائل من تأليفهما.
والله أرجو وأسأل أن يغفر لهما ويرحمها و أن يجمعنا بهم في الفردوس الأعلى، والله يشهد كم اشتقت لهما ولمجالستهما.