[أمريكا لم تعترف بأن المرأة إنسان إلا قبل 100 س]
ـ[بندر بن حسن العبدلي]ــــــــ[12 - 02 - 07, 04:31 ص]ـ
هذه فائدة قيمة قل أن تجدها أحببت أن أتحف بها أحبتي في الملتقى وأرجو منهم بثها ونشرها قدر المستطاع فهي تنفع الخطيب والواعظ والصحفي المخلص وطالب العلم.
وقد سمعتها بنفسي ..
يقول الأستاذ الدكتور عبدالرحيم بن ابراهيم الهاشم
عضو هيئة التدريس بكلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية - فرع الإحساء؛ والذي درس في أمريكا قبل دراسته في جامعة الإمام
قالها في اذاعة القرآن الكريم شهر رمضان الماضي 1427هـ في برنامج اظنه بعنوان: ضيف الاذاعة و كان يأتي هذا البرنامج بعد نقل صلاة التراويح من الحرم.
قال:
(أن امريكآ لمـ تعترف بأن المرأة إنسان إلا قبل 100 سنة من الآن) أ. هـ.
فهذا الغرب الذي يتبجح صبح مساء، بأنه أكرم المرأة وفي الحقيقة أنه اهانها، وبأنه ساوى بينها وبين الرجل، والحقيقة أنه استخدمها وسيلة لإشباع رغبات الرجل.
لم يعترف بآدميتها إلا قبل 100 عام من الآن ..
والإسلام قد أعزها وأشاد بها ورفع شأنها وأعلى مكانتها واعترف بآدميتها قبل ألف وأربع مئة سنة.
فشتان بين ثقافة الجنس والحضيض والتعس والنكس والرقص ..
وبين الإسلام دين الشمول والرفعة والتطلع والسمو والأخلاق والآداب ..
فاللهم احفظنا بالإسلام , قائمين , و احفظنا بالإسلام قاعدين و احفظنا بالإسلام راقدين وثبتنا عليه حتى نلقاك وأنت راضٍ عنا. آمين
محبكم أبو حسان. طيبة الطيبة.
ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[12 - 02 - 07, 05:11 ص]ـ
جزاك الله خيرا، لكن هل من مراجع تثبت ذلك وكيفيته؟
ـ[عبدالرحمن بن طالب]ــــــــ[12 - 02 - 07, 02:59 م]ـ
بارك الله فيك ونحن بحاجة إلى المراجع التي تثبت ذلك فربما كان المراد أن بعض علماء الأحياء كانوا يرون كون المرأة صنفاً آخر من المخلوقات أو شيئاً من هذا القبيل فنحن بحاجة إلى التثبت من المعلومة وبارك الله فيك
ـ[بندر بن حسن العبدلي]ــــــــ[13 - 02 - 07, 12:16 ص]ـ
الأحبة عمرو بسيوني
وعبدالرحمن بن طالب
شرفني مروركم
وبالنسبة للمراجع فأرجو ممن يعرف رقم الشيخ وكذلك الاخوة في الأحساء التأكد من مراجع هذه المسألة وجزاكم الله خيراً
أبو حسان
ـ[محمد الدلمي]ــــــــ[13 - 02 - 07, 02:04 ص]ـ
في هذا الكلام نظر
نعم 0000 جرى الخلاف قديما في المجامع الكنسية هل المرأة انسان ام لا
ـ[بندر بن حسن العبدلي]ــــــــ[13 - 02 - 07, 05:25 ص]ـ
شاكراً مرورك أخي محمد الدلمي ..
وأحترم وجهة نظرك ..
ـ[عبد الرحمن الشامي]ــــــــ[15 - 02 - 07, 08:45 م]ـ
أنقل هذه المقالة للكاتب علاء أبو بكر حول المرأة في النصرانية
الكتاب المقدس والمسيحية وضرب الزوجة وتعذيبها:
يعترض اليهود والنصارى ومن تابعهم من العلمانيين على إباحة الإسلام للرجل أن يضرب زوجته فى تأديب، ضرباً غير مبرح، حدده ابن عباس بالسواك أو ماشابهه، ولا يحل له صفعها على وجهها أو تعذيبها بأى صورة من الصور. ويكون الضرب مفرقاً على أنحاء مختلفة من الجسم.
هل يُعقل أن يعترض صاحب كتاب كمم فيه الرب امرأة جالسة، وأسماها الشر، وطرح ثقل الرصاص على فمها؟ فترى ماذا سيفعل المؤمن مجاملة لربه إذا أراد أن يؤدبها؟ (وَكَانَتِ امْرَأَةٌ جَالِسَةٌ فِي وَسَطِ الإِيفَةِ. 8فَقَالَ: [هَذِهِ هِيَ الشَّرُّ]. فَطَرَحَهَا إِلَى وَسَطِ الإِيفَةِ وَطَرَحَ ثِقْلَ الرَّصَاصِ عَلَى فَمِهَا.) زكريا 5: 8
"تشكل مجلس اجتماعى فى بريطانيا فى عام 1500 لتعذيب النساء، وابتدع وسائل جديدة لتعذيبهن، وقد أحرق الألاف منهن أحياء، وكانوا يصبون الزيت المغلى على أجسامهن لمجرد التسلية "
وقال القديس ترتوليان: (إن المرأة مدخل الشيطان إلى نفس الإنسان، ناقضة لنواميس الله، مشوهة للرجل).
ويقول توماس الإكوينى: (المرأة أرذل من العبد بدليل أن عبودية العبد ليست فطرية بينما المرأة مأمورة فطرياً من قبل الأب والابن والزوج)
أعلن البابا (اينوسنسيوس الثامن) فى براءة (1484) أن الكائن البشرى والمرأة يبدوان نقيضين عنيدين "
وقال الفيلسوف نتشه: (إن المرأة إذا ارتقت أصبحت بقرة ـ وقلب المرأة عنده مكمن الشر، وهى لغز يصعب حله، ويُنصَحُ الرجل بألا ينسى السوط إذا ذهب إلى النساء).
¥