ـ[بن حمد آل سيف]ــــــــ[23 - 02 - 07, 06:27 م]ـ
المجال مفتوح .. وفقكم الله.
و المقصود الاستفادة.
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[25 - 02 - 07, 02:08 ص]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
كلامك في محله - رعاك الله - وقد ذكر بعض من كتب في مناهج تحقيق النصوص شيئا مما ذكرتَ ... و هذا هو مهيع العدل والإنصاف ... أن يحتفظ بالأصل كما هو وينبه في الهامش على ما يحتاج للتنبيه ... نفع الله بك.
ـ[صخر]ــــــــ[25 - 02 - 07, 03:18 ص]ـ
أن بلاد شنقيط و التكرور و المغرب العربي إلى عهد قريب .. الرواية العلمية لم تنقطع أسانيدها عندهم.
ولايزال الامر كذلك شيخنا الحبيب
ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[02 - 03 - 07, 07:50 ص]ـ
[[و لكن المزعج في الحقيقة:
هو عندما يتجاهل المحقق أو المعتني بالطبع هذه الحقيقة الواضحة، فيتجرأ على التصرف في الشواهد و الأشعار بدعوى: (إنها خلاف ما في المطبوع) أو (هذه اللفظة لم ترد في ديوان الشاعر)!!!]]
نعم ياأخي الحبيب اللبيب بن حمد آل سيف
إن هذا الأمر بات مزعجا، وهذه أمانة، وعلينا أن نصون الأمانة
الأمانة في أداء النص صحيحاً دون تزيد أو نقصان: فالمحقق بمثابة
راوية للكتاب الذي يرويه بطريقة الوجادة.
على المحقق الثبت أن يثبت النص كما جاء في الأصل
ويشير في الهامش، إلى ما يريد التنبيه عليه
إلا إذا كان في النص خللا، أو في البيت اضطرابا
فيقوم ذلك، وبالأمانة ينص على ذلك، ويوجه الأمر
ويبين ماقام به في الهامش
وجزاك الله خيرا
ـ[بن حمد آل سيف]ــــــــ[11 - 05 - 08, 03:01 ص]ـ
أخي الفهم الصحيح .. الناس في مناهج التحقيق إما في تزمتٍ مقيت يحاكي طرائق أعاجم المستشرقين.
وإما في انفلاتٍ عجيب خارجين عن الضوابط العلمية والقيود المتعارف عليها، بل وعن الذوق السليم.
ـ[بن حمد آل سيف]ــــــــ[11 - 05 - 08, 03:04 ص]ـ
أخي العضو المحبوب الحبيب صخر ..
ليتنا نستطيع الوصول إلى من آثر الانقطاع العلمي في الصحراء والقرى النائية فنتباثث الهموم والشجون العلمية.
ولكن لفساد أهل الزمان أثره في إفساد الثقة بين سكنة المدن وبين رواد البرراي والمناطق المعزولة.
والله المستعان
ـ[بن حمد آل سيف]ــــــــ[11 - 05 - 08, 03:06 ص]ـ
الدكتور الكريم (مروان) .. الأمل في أمثالكم كبير
بأن تقوموا بحق هذا التراث الإسلامي كما ينبغي ويجدر.
وشكراً لمروركم
ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[16 - 05 - 08, 04:30 م]ـ
وأنا كذلك حفظتُها ..
(علمُ العليمِ)
:)
ـ[أمين حماد]ــــــــ[17 - 05 - 08, 10:01 ص]ـ
بارك الله فيك وكثر من أمثالك على هذا التنبه البالغ الأهمية وحفظك الله كما تسعى لحفظ العلم
وثَم مصيبة أخرى أضيفها وهي تصدي من لا يحسن الفن لتحقيقه وجدت بعض الأشخاص لاأسميهم مخافة الغيبة عفى
الله عنا وعنهم ضيعوا كتبا كانوا في عافية من الخوض في غمارها فعلى سبيل المثال لا الحصر
كنت بمكتبة الرشد فوقعت عيني على شرح ألفية السيرة للعراقي فلما تصفحته أصبت بخيبة
أمل، لأننانحن الطلاب بحاجة إلى من يصحيح لناالكتاب قبل تحقيقه. فنبهت أصحاب المكتبة
والله المستعان