ويصلي لإله في العيون العسلية).
9 - ويقول أيضاً (الأعمال الأولى 1/ 111 - شهيد الأغنية):
(قال نباح وحش: أعطيك دربك لو سجدت .. أمام عرشي سجدتين ولثمت كفي في حياء مرتين أو ... تعتلي خشب الصليب)
10 - ويقول أيضال (الأعمال الأولى1/ 332 - حبيبتي تنهض من نومها): (عيناك يا معبودتي،هجرة ... )
11 - ويقول في ص 333: (وجئت يا معبودتي ... كل حلم يسألني عن عودة الآلهة)
12 - ويقول في الأعمال الأولى (2/ 131) الخروج من ساحل المتوسط):
(تتحرك الأحجار ... هذا ساعدي متمايل كالرعب ..... ليس الرب من سكان هذا القفر هذا ساعدي ...... (إلى أن قال):
أنا الحجر الذي مسته زلزلة
رأيت الأنبياء يؤجرون صليبهم
واستأجرتني آية الكرسي دهراً، ثم صرت بطاقة للتهنئات)
13 - ويقول في الأعمال الأولى (2/ 166) -موت آخر وأحبك):
(أجدد يوما مضى لأحبك يوماً ... وأمضي وماكان حباً ...... لأن ذراعي أقصر من جبل لا أراه وأكمل هذا العناق البدائي، أصعد هذا الإله الصغير)
وكرر هذه العبارة اكثر من مرة في هذه القصيدة.
14 - ويقول (الأعمال الأولى 2/ 218) -تلك صورتها):
(والله لايأتي إلى الفقراء، إذيأتي بلا سبب وتأتي الأبجدية معولاً أو تسلية. عادوا إلى يافا وما عدنا لأن الله لا يأتي بلاسبب).
15 - ويقول (الأعمال الأولى 3/ 161) -إلهي لماذا تخليت عني):
(إلهي .. إلهي لماذا تخليت عني؟ لماذا تزوجت مريم؟ لماذا وعدت الجنود بكرمي الوحيد ... لماذا؟) وكرر هذا ثم قال (أمن حق من هي مثلي أن تطلب الله زوجاً وأن تسأله إلهي ... إلهي لماذا تخليت عني. لماذا تزوجتني يا إلهي، لماذا تزوجت مريم؟؟)
16 - ويقول (الأعمال الأولى 2/ 339 - مديح الظل العالي):
(ومن أدمى جبين الله يا ابن الله سماه وأنزله كتاباً أو غماماً).
17 - ويقول في نفس القصيدة (2/ 351):
(والله غمّس باسمك البحري اسبوع الولادة واستراح إلى الأبد. كن أنت .. كن حتى تكون لا ... لا أحد ياخالقي في هذه الساعات من عدم تجلَّ!!).
18 - ويقول في نفس القصيدة (2/ 382):
(اليوم إنجيل أسود ...... اليوم تابت مريم عن توبة التوبات وارتفع الحداد إلى جبين الله .... )
19 - ويقول في (الأعمال الجديدة ص589 - حليب إنانا):
(رعاة خيولك بين نخيل يديك ونهريك يقتربون من الماء "أولى الإلهات أكثرهن امتلاءً بنا".خالق عاشق يتأمل أفعاله فيجن بها ويحن إليها، أأفعل ثانية مافعلت؟).
20 - يقول (الأعمال الأولى 3/ 300 - 301 - أحد عشر كوكباً):
(لكم ربكم ولنا ربنا، ولكم دينكم ولنا ديننا فلا تدفنوا الله في كتب وعدتكم بأرض على أرضنا كما تدعون، ولا تجعلوا ربكم حاجباً في بلاط الملك ...... (إلى أن قال –لعنه الله –): ف): فخذوا وقتكم لكي تقتلوا الله).
المثال التاسع: عبدالوهاب البياتي الشاعر الماركسي الحداثي:
1 - يقول لعنه الله في ديوانه (1/ 367) تحت قصيدة بعنوان (أقوال):
(الله في مدينتي يبيعه اليهود
الله في مدينتي مشرد طريد
أراده الغزاة أن يكون
لهم أجيراً،
شاعراً،
قواداً يخدع في قيثاره المذهب العباد.
لكنه أصيب بالجنون
لأنه أراد أن يصون
زنابق الحقول من جرادهم
أراد أن يكون
الملك لك
ما أبعد الطريق
الحمد لك
وما أقل الزاد
الله في مدينتي يباع في المزاد)
2 - يقول في ديوانه (1/ 127) ط. العودة بيروت تحت قصيدة بعنوان (أباريق مهشمة):
(الله والأفق المنور والعبيد
يتحسسون قيودهم:
"شيد مدائنك الغداة
بالقرب من بركان (فيزوف) ولا تقنع بمادون النجوم).
3 - يقول في ديوانه (1/ 297): (الرجل الذي كان يغني):
(على أبواب طهران رأينا يغني الشمس في الليل يغني الموت والله على جبهته جرح عميق فاغر فاه)
4 - ويقول في ديوانه (2/ 376): تحت القصيدة بعنوان (الموت والقنديل):
(وأنا أتسلق أسوار المدن الأرضية، أرحل تحت الثلج أواصل موتي في الأصقاع الوثنية، حيث الموسيقى والثورة والحب، وحيث الله)
5 - ويقول أيضا (2/ 378): (لغتي صارت قنديلاً في باب الله)
6 - ويقول (2/ 95): (تسع رباعيات):
(با ع المسيح دمه للملك الحمار وانهزم الثوار وغرق العالم بالأوحال).
7 - ويقول (2/ 295) الأميرة والغجري):
(مجنوناً كنت أنادي باسمك كل الأسماء كل المعبودات وكل زهور الغابات وكل الربات كل نساء العالم في كتب التاريخ وفي كل اللوحات كل حبيبات الشعراء مجنوناً كنت أنادي الله)
¥