[لامية العرب لمن؟]
ـ[أبو فيصل بن صالح]ــــــــ[31 - 03 - 07, 10:55 م]ـ
لامية العرب
ومطلعها:
أقيموا بني أمي صدور مطيكم ...
لمن؟
ـ[أبو علي الطيبي]ــــــــ[31 - 03 - 07, 11:18 م]ـ
هي للشنفرى، ثابت بن أوس الأزدي (وقيل عمرو بن مالك). وقيل بل هي لخلف الأحمر وضعها ونسبها إلى الشنفرى؛
وهي شهيرة، جمة المحاسن .. والله أعلم
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[01 - 04 - 07, 12:52 ص]ـ
أما لامية العجم ـ و الشيء بالشيء يذكر ـ فهي للطغرائي وأولها:
صيانة النفس صانتني عن الخطل ............... و حلية الفضل زانتني لدى العَطَل.
ـ[الألوسي]ــــــــ[02 - 04 - 07, 07:26 ص]ـ
سعمت عبدالله بن خميس يجيب في شريط (من القائل) أن أبيات معن بن أَوس:
لَعَمْرُكَ ما أَدْرِي وإِنِّي لأَوْجَلُ ... على أَيِّنا تَعْدُو المَنِيَّةُ أَوَّلُ
تسمى لامية العرب، فعن من أخذ هذا القول؟
ـ[أبو علي الطيبي]ــــــــ[03 - 04 - 07, 02:36 م]ـ
أما لامية العجم ـ و الشيء بالشيء يذكر ـ فهي للطغرائي وأولها:
صيانة النفس صانتني عن الخطل ............... و حلية الفضل زانتني لدى العَطَل.
ونحن نرويها:
أصالة الرأي صانتني عن الخطل ..
وفيها تحنب تكرار: "صيانة"، "صانتني" .. فما يليق هذا بلامية العجم ولا بصاحبها!!
وقد شرحها الصلاح الصفدي شرحا عظيما: الغيث المسجم بشرح لامية العجم.
ـ[أبو علي الطيبي]ــــــــ[03 - 04 - 07, 02:56 م]ـ
سعمت عبدالله بن خميس يجيب في شريط (من القائل) أن أبيات معن بن أَوس:
لَعَمْرُكَ ما أَدْرِي وإِنِّي لأَوْجَلُ ... على أَيِّنا تَعْدُو المَنِيَّةُ أَوَّلُ
تسمى لامية العرب، فعن من أخذ هذا القول؟
هذا غريب .. فقد تضافر الناس أن لامية العرب هي التي مطلعها:
أقيموا بني أمي صدور مطيكم
وهي التي شرحها الزمخشري في: "أعجب العجب في شرح لامية العرب" .. فهل نتجرأ ونقول إن الشيخ قد وهم، لأنهما لاميتان؟؟ أم أن للشيخ سلفا في هذا؟ لعل شيوخ الملتقى وأدباءه يفيدوننا
ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[03 - 04 - 07, 03:20 م]ـ
لامية العرب
ومطلعها:
أقيموا بني أمي صدور مطيكم ...
؟
أخي الكريم أظن أن مطلعها:
أقيموا بني قومي صُدورَ مطيكم ...
ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[03 - 04 - 07, 03:21 م]ـ
...
ـ[الألوسي]ــــــــ[17 - 04 - 07, 07:06 م]ـ
مما أكد لي أن الشيخ وهم، أنه ورد في نفس الشريط في الوجه الثاني ترجمة معن بن أوس
ولم يخرم من الترجمة السابقة إلا قوله: وهي لامية العجم!!
حتى إني أعد سماع الوجه الأول مرة أخرى .. فسمعته يقول مرة العرب ومرة العجم!!
وفي أشرطته فائدة كبيرة أنها تذكرك بما تحفظ، وتطلعك على ما لم تطلع عليه