تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[لاحظت عدم وجود منتدى للرد على اهل البدع الذين يستحقون الرد]

ـ[محمد بن حجاج]ــــــــ[12 - 04 - 07, 11:03 م]ـ

بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله:

فقد لاحظت عدم وجود منتدى للرد على اهل البدع الذين يستحقون الرد, خصوصاً وان معظم المنتديات الاسلامية الاخرى تحتوى على مثل هذا القسم الهام, ويكون الرد بأسلوب علمى مهذب دون الطعن فى العلماء.

وخاصة بعد ظهور بعض الفرق التى يجب التحذير منها كالقديانية التى ظهرت ولا يعرف الناس عنها شيئا ولا حول ولا قوة الا بالله

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[13 - 04 - 07, 01:11 ص]ـ

أخي الملتزمون مشغولين بالطعن فيما بينهم , بالتفسيق والتبديع و و و و و و .....

ولو سمحت لا تزعجهم وتطلب منهم التحذير من أهل الكفر والزندقة!! ....

أخي الكريم عبد الله كلامك ليس دقيقا وهو يجانب الصواب وإن كان ينطبق على القليل فلا ينبغي تعميمه

وإلا ماذا تقول في جهود المخلصين الذين يؤلفون الكتب في الرد على اهل البدع وبيان زيغهم وضلالهم!!!

وهم بذلك يصرفون أعمارهم في التحضير لذلك العمل المبارك!!!

ـ[محمد بن حجاج]ــــــــ[08 - 05 - 07, 07:37 م]ـ

بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد:

فقد وجهت سؤالاً وارجوا الاجابة عنه, وان كان عدم وجود هذا القسم لسبب معين ارجوا الاشارة اليه.

والحمد لله رب العالمين

ـ[محمد البيلى]ــــــــ[13 - 05 - 07, 06:55 م]ـ

أخى، لعل السبب هو خوف فتح الباب أمام كل من انتسب للسلفية و هو يطعن فى إخوانه السلفيين. و المواقع فى الرد على أهل البدع كثيرة و تتم الإشارة إلى بعضها هنا فى الملتقى كموقع الشيخ سليمان الخراشى. و الله أعلم.

ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[13 - 05 - 07, 07:09 م]ـ

بل يوجد بعض المنافقين الجبناء ممن يتظاهر بالتسنن، ويكشف بعض مخازي المبتدعة، وهو أعرق في الضلال، بل مغموس في الزندقة، لكنه ينافق ويداهن، قطع الله دابره، وشغله بنفسه، وعجّل بفضحه، كما فُضح أخ له من قبل، بل هو هو!

ولتعرفنهم في لحن القول.

ألا فخذوا حذركم.

ـ[محمد بن حجاج]ــــــــ[15 - 05 - 07, 12:33 ص]ـ

بل يوجد بعض المنافقين الجبناء ممن يتظاهر بالتسنن، ويكشف بعض مخازي المبتدعة، وهو أعرق في الضلال، بل مغموس في الزندقة، لكنه ينافق ويداهن، قطع الله دابره، وشغله بنفسه، وعجّل بفضحه، كما فُضح أخ له من قبل، بل هو هو!

ولتعرفنهم في لحن القول.

ألا فخذوا حذركم.

اذن يا اخى فأنه من الاولى ان نرد عليهم وانا قلت فى الموضوع الذين يستحقون الرد وارجوا من الاخوة فهمى فأنا لست مدمن للرد على البدعة بل رأيت بعض الفرق ظهرت ولا يعرف عنها احد شىء ومثلت مثال كالقديانية والشيعة يا اخى ما زال البعض يحبهم حتى الان ويقول اخوانى ولا حول ولا قوة الا بالله

وهناك منهم من اغتر بتقية الشيعة فأخذ يدافع كالمجنون عنهم بدون علم او تمهل ومنهم من دخل فى بعض تلك الفرق اما لجهل او شك او اعجاب فالقديانية مثلاً هم اكثر من يدفعون عن الاسلام ولكنهم لا حول ولا قوة بالله عليهم كافرين يدعون وجود نبى بعد النبى صلى الله عليه وسلم

الا نحذر من هؤلاء ام نترك الناس يفتنون ويا اخى لا شك ان الرد على اهل البدع مشروع فقد قال النووى فى رياض الصالحين

"باب ما يباح من الغيبة:

اعلم أن الغيبة تباح لغرض صحيح شرعي، لا يمكن الوصول إليه إلا بها، وهو ستة أسباب:

الأول: التظلم:

فيجوز للمظلوم أن يتظلم إلى السلطان والقاضي وغيرهما ممن له ولاية أو قدرة على إنصافه من ظالمه، فيقول: ظلمني فلان كذا.

الثاني: الاستعانة على تغيير المنكر ورد العاصي إلى الصواب: فيقول لمن يرجو قدرته على إزالة المنكر: فلان يعمل كذا، فازجره عنه، ونحو ذلك، ويكون مقصوده التوصل إلى إزالة المنكر، فإن لم يقصد ذلك، كان حراما.

الثالث: الاستفتاء:

فيقول للمفتي: ظلمني أبي أو أخي أو زوجي أو فلان بكذا، فهل له ذلك؟ وما طريقي في الخلاص منه، وتحصيل حقي، ودفع الظلم؟ ونحو ذلك، فهذا جائز للحاجة، ولكن الأحوط والأفضل أن يقول: ما تقول في رجل أو شخص أو زوج كان من أمره كذا؟ فإنه يحصل به الغرض من غير تعيين ومع ذلك فالتعيين جائز كما سنذكره في حديث هند إن شاء الله تعالى.

الرابع: تحذير المسلمين من الشر ونصيحتهم:

وذلك من وجوه:

منها: جرح المجروحين من الرواة والشهود، وذلك جائز بإجماع المسلمين، بل واجب للحاجة.

ومنها: المشاورة في مصاهرة إنسان، أو مشاركته، أو إيداعه، أو معاملته، أو غير ذلك، أو مجاورته، ويجب على المشاور أنه لا يخفي حاله، بل يذكر المساوىء التي فيه بنية النصيحة. ([2])

ومنها: إذا رأى متفقها يتردد إلى مبتدع أو فاسق يأخذ عنه العلم، وخاف أن يتضرر المتفقه بذلك، فعليه نصيحته، ببيان حاله، بشرط أن يقصد النصيحة (1)، وهذا مما يغلط فيه، وقد يحمل المتكلم بذلك الحسد، ويلبس الشيطان عليه ذلك، ويخيل إليه أنه نصيحة، فليتفطن لذلك.

ومنها أن يكون له ولاية لا يقوم بها على وجهها، إما أن لا يكون صالحا لها، وإما أن يكون فاسقا ومغفلا ونحو ذلك، فيجب ذكر ذلك لمن له عليه ولاية عامة، ليزيله ويولي من يصلح أو يعلم ذلك منه، ليعامله بمقتضى حاله، ولا يغتر به، وأن يسعى في أن يحثه على الاستقامة أو يستبدل به. ([3])

الخامس: أن يكون مجاهراً بفسقه أو بدعته:

كالمجاهر بشرب الخمر، ومصادرة الناس، وأخذ المكس، وجباية الأموال ظلما، وتولي الأمور الباطلة، فيجوز ذكره بما يجاهر به، ويحرم ذكره بغيره من العيوب، إلا أن يكون لجوازه سبب آخر مما ذكرنا.

السادس: التعر يف:

فإن كان الإنسان معروفا بلقب - كالأعمش والأعرج والأصم والأعمى والأحول وغيرهم-؟ جاز تعريفهم بذلك، ويحرم إطلاقه على وجه التنقيص، ولو أمكن تعريفه بغير ذلك، كان أولى.

فهذه ستة أسباب ذكرها العلماء، وأكثرها مجمع عليها، دلائلها من الأحاديث الصحيحة المشهورة" اهـ.

ملحوظة: هناك بعض الشباب الذين دخلوا فى القديانية فسئلوهم لماذا قالوا لانهم يحترمون العقول فالسنة تقول ان سليما كلم النمل ام القديانية فلا تقول

لا حول ولا قوة الا بالله

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير