تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

23ـ والشَّيْخُ المُفَسِّرُ وَاعِظُ المَسْجِدِ النَّبَوِيِّ المُعَمَّرُ: أبُو بَكْرٍ الجَزَائِرِي حَفِظَهُ اللهُ.

24ـ والشَّيْخُ العَلامَةُ الفَقِيْهُ مُحَمَّدُ المُخْتَارُ الأمِيْنُ الشِّنْقِيْطِي حَفِظَهُ اللهُ.

25ـ والشَّيْخُ الفَقِيْهُ طَلالُ بنُ سُلْطَانَ المَكِّيُّ حَفِظَهُ اللهُ.

26ـ والشَّيْخُ المُحَدِّثُ النَّحْوِيُّ رَبِيْعُ بنُ مُحَمَّدٍ السُّعُوْدِيُّ المِصْرِيُّ رَحِمَهُ اللهُ.

27ـ والشَّيْخُ المُحَدِّثُ خُلْدُوْنٌ الأحْدَبُ حَفِظَهُ اللهُ.

28ـ والشَّيْخُ الفَقِيْهُ عَبْدُ اللهِ بنُ نَذِيْرٍ الحَنَفِيِّ المَكِّيُّ حَفِظَهُ اللهُ، وغَيْرُهُم آخَرُوْنَ.

* * *

وقَدْ حَفِظَ شَيْخُنَا حَفِظَهُ اللهُ كِتَابَ اللهِ تَعَالى، وحَصَلَ بعدَ ذَلِكَ على إجَازَةٍ في قِرَاءَتيْ:

حَفْصٍ، وقَالُونَ؛ مِنْ شيخِه القَارِئ أبي مُسْلِمٍ مُوسَى النَّواجِيِّ.

كَمَا حَفِظَ» مُختصَرَ الإمَامِ أبي عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدِ بنِ إسْمَاعِيْلَ البُخَارِيِّ «لِلْزَّبِيْدِيِّ، و» مُخْتَصَرَ الإمَامِ أبي الحَجَّاجِ مُسْلِمٍ «للمُنْذِرِيِّ، و» عُمْدَةَ الأحْكَامِ «لِلْحَافِظِ المَقْدَسِيِّ، و» الأرْبَعِيْنَ النَّوَوِيَّةِ «للنَّوَوِيِّ، مَعَ زِيَادَاتِ ابنِ رَجَبٍ، كَمَا حَفِظِ كَثِيْرًا مِنْ أحَادِيْثِ» الصَّحَيْحَيْنِ «، و» السُّنَنِ الأرْبَعَةِ «، وأكْثَرِ أحْادِيْثِ» بُلُوغِ المَرَامِ «.

كَمَا حَصَلَ أيْضًا عَلى إجَازَاتٍ عِلْمِيَّةٍ في الكُتُبِ التِّسْعَةِ (البُخَارِيُّ، ومُسْلِمٌ، وأبُو دَاوُدَ، والتِرْمِذِيُّ، النَسَائِيُّ، وابنُ مَاجَه، ومُسْنَدُ أحْمَدَ، والمُوَطَّأ، والدَّارِمِيِّ) وغَيْرِهَا مِنْ كُتُبِ الحَدِيْثِ والأجْزَاءِ والأمَالي والمَشْيَخَاتِ.

كما حَفِظَ كَثِيْرًا مِنَ المُتُونِ في العَقِيْدَةِ، والنَّحْوِ، والتَّجْوِيْدِ، والأصُوْلِ، والقَوَاعِدِ الفِقْهِيَّةِ، وغَيْرِها، حَيْثُ حَفِظَ كِتَابَ» التَّوْحِيْدِ «لابنِ عَبْدِ الوَهَّابِ، ونَظْمَ» سُلَّمِ الوُصُوْلِ «لحافِظٍ حَكَمِي، ونَظْمَ» عَقِيْدَةِ ابنِ تَيْمِيَّةَ «، ونَظْمَ» القَوَاعِدِ الفِقْهِيَّةِ «لابنِ سَعْدِي، ونَظْمَ» تُحْفَةِ الأطْفَالِ «للجَمْزَوَرِي، ونَظْمَ» البَيْقُوْنِيَةِ «للبَيْقُونِي، و» المُقَدِّمَةَ الآجُرُّومِيَّةَ «لابنِ آجُرُّومَ، و» الدُّرَرَ البَهِيَّةَ نَظْمَ الآجْرُّوْمِيَّةِ «، ونَظْمَ» الوَرَقَاتِ «كِلاهُما لِلْعِمْرِيْطِيِّ، ونَظْمَ» مُلْحَةِ الإعْرَابِ «للحَرِيْرِي، وأبَوْابًا مِنْ» ألْفِيَّةِ ابنِ مَالِكٍ «، وغَيْرَها.

* * *

إجَازَاتُهُ: لَقَدْ حَصَلَ شَيْخُنا حَفِظَهُ اللهُ على كَثِيْرٍ مِنَ الإجَازَاتِ العِلْمِيَّةِ في سَائِرِ العُلُومِ الشَّرْعِيَّةِ مِنْ كَثِيْرٍ مِنْ أهْلِ العِلْمِ والمَشَايِخِ؛ ونَخُصُّ مِنْهُم:

1ـ الشَّيْخُ المُعَمَّرُ، والمُسْنِدُ الكَبِيْرُ شَيْخُ الحَنَابِلَةِ: عَبْدُ اللهِ بنُ عَبْدِ العَزِيْزِ العَقِيْلِ، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ» فَتْحِ الجَلِيْلِ فِي تَرْجَمَةِ وثَبَتِ شَيْخِ الحَنَابِلَةِ ابنِ عَقِيْلٍ «.

2ـ الشَّيْخُ المُحَدِّثُ السَّلَفِيُّ، والمُسْنِدُ الكَبِيْرُ أبُو خَالِدٍ عَبْدُ الوَكِيْلِ بنِ الشَّيْخِ المُحَدِّثِ والمُسْنِدِ الكَبِيْرِ عَبْدِ الحَقِّ الهَاشِميِّ، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ، وأَسَانِيْدِهِ، ومُؤلَّفَاتِه.

3ـ والشَّيْخُ المُعَمَّرُ رَحِمَهُ اللهُ: عَبْدُ الفَتْاحِ بنُ حُسَيْنٍ رَاوَه المَكِّي، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ» المَصَاعِدِ الرَّاويَةِ «.

4ـ الشَّيْخُ المُحَدِّثُ السَّلَفِيُّ وَالمُحَقِّقُ المُدَقِّقُ: أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ زُهَيْر بِنُ مُصْطَفَى بِنُ أَحْمَد الشَاوِيش الحُسَيْنِيُّ الهَاشِمِيُّ المَيْدَانيُّ الدِّمِشْقِيُّ البَيْرُوتِيُّ، المَولُوْدُ سنَةَ (1344)، حَيْثُ أجَازَني إجَازةً عَامَّةً وَخَاصَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ، وَأَسَانِيْدِهِ، ومُؤلَّفَاتِه.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير