تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

5 - الشَّيْخُ المُحَدِّثُ السَّلَفِيُّ: صُبْحِي السَّامُرَّائي، حَيْثُ أجَازَني إجَازةً عَامَّةً وَخَاصَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ، وَأَسَانِيْدِهِ، ومُؤلَّفَاتِه.

6 - والشَّيْخُ المُفَسِّرُ الهُمَامُ: مُحَمَّدُ الأَمِيْنِ بنُ عَبْدِ اللهِ الهرَرِي الأَرْمِي الأُثْيُوْبِي نَزِيْلِ مَكَّةَ، المَوْلُودِ سَنَةَ (1348) فِي مِنْطَقَةِ الهَرَرِ فِي قَرْيَةِ بُويْطَه، وقَدْ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ» مَجْمَعِ الأَسَانِيْدِ ومُظْفَّرِ المَقَاصِيْدِ «.

7ـ والشَّيْخُ المُحَدِثُ اللُغَوِي الإِمامُ السَّلَفِيُّ: مُحَمَّدُ بنُ الشَّيْخِ عَلِي بنِ آدَمَ بنِ مُوْسَى الأُتْيُوْبِي الوَلَّوِيِّ نَزِيْلِ مَكَّةَ، وقَدْ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ» مَوَاهِبُ الصَّمَدِ لِعَبْدِهِ مُحَمَّدٍ فِي أَسَانِيْدِ كُتُبِ العِلْمِ المُمَجَّدِ «.

8ـ والشَّيْخُ المُحَدِثُ الهِنْدِي السَّلَفِيُّ: عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ عَبْدِ الجَبَّارِ الفِرْيُوَائِي، نَزِيْلِ الرِّيَاضِ، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ، وأَسَانِيْدِهِ، وأَثْبَاتِهِ، ومُؤَلَّفَاتِهِ؛ الَّتَي يَرْويْهَا عَنْ مَشَائِخِهِ الأَثْبَاتِ، كَمَا هُوَ مَذْكُوْرٌ فِي إجَازَتِه.

9ـ وكَذَا المُسْنِدُ الكَبِيْرُ، وجَامِعُ الإِجَازَاتِ الشَّهِيْرُ الشَّيْخُِ: صَالِحُِ أَحْمَدَ بنُ مُحَمَّدٍ الأَرْكَانِي المَكَّي ثمَُّ الرَّابِغِي الأَثَرِي السَّلَفِيِّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى المُتَوَفَّى سَنَةَ (1418)؛ حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ أَجَازَنِي إِجَازَةً خَاصَةً، وعَامَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ، وأَسَانِيْدِهِ، وأَثْبَاتِهِ، ومُؤَلَّفَاتِهِ؛ الَّتَي يَرْوِيْهَا عَنْ أَكْثَرِ مِنْ مِائَتَي شَيْخِ مِنْ شَتَّى الدَّوَلِ والبُلْدَانِ.

10ـ وكَذَا الشَّيْخُ العَلامَةُ السَّلَفِيُّ المُسْنِدُ المُحَدِّثُ: يَحْيَ بنُ عُثْمَانَ عَظِيْم آبَادِي المَكِّيُّ، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ» النَّجْمِ البَادِي «.

11ـ وكَذَا الشَّيْخُ المُعَمَّرُ الكَبِيْرُ عَبْدُ اللهِ بنِ أحْمَدَ بنِ مُحْسِنٍ اليَافِعِي النَّاخِبِيِّ، نَزِيْلُ جُدَّةَ، وهُوَ مِنْ أكْبَرِ مَنْ أدْرَكه شَيْخُنا وجَالَسَه، وقَدْ بَلَغَ النَّاخِبِيُّ حَفِظَهُ اللهُ مِنَ العُمُرِ مِئَةً وسِتَّةَ عَشَرَ سَنَةً، كَما ذكره شَيْخُنا عنه، وقَدْ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ» إجَازَةٌ عَامَّةٌ في الأسَانِيْدِ والمَرْوِيَّاتِ «،كَما أنَّ شَيْخَنا تَدَبَّجَ مَعَه في الرِّوَايَةِ والإجَازَةِ.

12ـ وكَذَا الشَّيْخُ المُسْنِدُ يُوْسُفُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ المَرْعَشْلي؛ حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ الكَبِيْرِ» مُعْجَمِ المَعَاجِمِ والمَشْيَخَاتِ «، كَما أنَّ شَيْخَنا تَدَبَّجَ مَعَه في الرِّوَايَةِ والإجَازَةِ.

13ـ وكَذَا الشَّيْخُ السَّلَفِيُّ المُسْنِدُ المُحَدِّثُ: عَبْدُ اللهِ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ مُحَمَّدٍ آلِ سَعَدٍ المُطَيْرِيِّ، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً فِي كُلِّ مَا تَصِحُّ لَهُ رِوَايِتُه فِي ثَبَتِهِ» العُجَالَةِ ببَعْضِ أسَانِيْدِ إلى كُتُبِ الإسْنَادِ والرِّوَايَةِ «.

14ـ وكَذَا الشَّيْخُ السَّلَفِيُّ المُحَدِّثُ عَبْدُ العَزِيْزِ الزَّهْرَاني حَفِظَهُ اللهُ.

15ـ وكَذَا الشَّيْخُ السَّلَفِيُّ المُحَدِّثُ أبُو الأشْبالِ أحْمَدُ صَغير حَفِظَهُ اللهُ.

16ـ وكَذَا الشَّيْخُ عَبْدُ اللهِ بَخِيْت حَفِظَهُ اللهُ.

17ـ وكَذَا الشَّيْخُ النَّحْوِيُّ: حَمَدُّو الشِنْقِيْطِي المَدَنِي؛ حَيْثُ أجَازَني إِجَازَةً خَاصَّةً فِي» نَظْمَ الآجْرُّوْمِيَّةِ «، وذَلِكَ بَعْدَ أخَذْها شَيْخُنا عَلَيْهِ حِفْظًا وشَرْحًا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير