تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

هذا الموقع اكتشافي له حديثاً وهو في هذا الوقت من أنشط المواقع في تصوير الكتب وقد يفوق ملتقى أهل الحديث في هذا الجانب في وقتنا الحالي

مكتبة الوقفية:

على هذا الرابط:

http://www.waqfeya.com/

هي أحد المواقع التي اهتمت بشكل خاص بالكتب المصورة كان الموقع منذ مدة ليست بالقليلة نشط غير أنه ضعف نشاطه لمدة وأرجو أن يعود إلى ما كان عليه، يهتم بالكتب التراثية والدينية ومقسم على التقسيم المتعارف في مواقع الكتب العربية ..

المكتبة العربية:

على الرابط التالي:

http://abooks.tipsclub.com/

هو موقع مميز نوعاً ما فيه الكثير من الكتب الأدبية والقصص والروايات وهو يتميز في هذا الجانب بشدة حتى لا أعتقد أنه أكثر موقع يهتم بهذا الجانب ..

لهذا الموقع عيوب كثيرة منها أنه غير منظم بتاتاً كما أنه لا يوضح الكتب التي وضعت حديثاً ليسهل تتبع جديد الموقع!

موقع المكنز للكتب المصورة

على هذا الرابط:

http://www.almaknaz.com/index.php

هو شبيه لموقع المكتبة الوقفية وإن كنت لا أدري لما أشعر أن هذا لموقع أكثر اهتماما ببعض الكتب الحديثة وأجده أكثر معاصرة من المكتبة الوقفية

حديث المطابع في الساخر:

على الرابط:

http://www.alsakher.com/vb2/forumdisplay.php?f=46

كان هذا أحد المواقع المهمة في فترة سابقة ولكن أجده الآن ضعف أهميته أهم ما يميزه أنه يهتم بالكتب الأدبية المعاصرة

مكتبة مشكاة:

على الرابط:

http://www.almeshkat.net/books/index.php

هو موقع في تصنيفه مطابق على الطريقة التقليدية (التقسيم لعلوم القرآن والتفسير وكتب اللغة وكتب التاريخ ... الخ) ويظهر لي أن هذا الموقع يهتم بالكتب النصية المكتوبة على الوورد بعكس مواقع الوقفية والمكنز ولا أدري هل يوجد بالموقع كتب مصورة أم لا وقد وجدت كتاب الأذكياء ولا أدري هل مصور أم وورد!

وهذه من العيوب التي في الموقع والتي لا تحدد نوع الملف هل هو مستند وورد ام ملفات (بي دي في) أم ملفات أخرى، ومعظم المواقع تقع في هذا الشيء!

الخاتمة ..

وبعد هذه بعض الملاحظات والمفكرة عن بعض المواقع التي أثرت مواقع الإنترنت بالكثير من الكتب وأعتبر هذه المواقع مواقع رواد لعالم الإنترنت لنشر الكتاب العربي على الإنترنت ..

وقد يقول أحدهم وأين حقوق المؤلفين والناشرين في هذا وكيف يحق لهم نشر هذه الكتب على مواقع الإنترنت؟

أقول للإجابة على هذا أنه وحتى في الغرب الذي يؤمن بحق المؤلفين والناشرين ظهرت هذه الإشكالية بعد أن صورت عشرات الآلاف بل الملايين من الكتب ويكفي ان نذكر القضية المعروفة بين جوجل وكثير من دور النشر والمدافعين عن حقوق المؤلفين والناشرين.

وأمر أخر أن هناك فرق كبير بين قراءة الكتاب عبر كتاب مطبوع وكتاب مصور عن طريق النت حتى زعم أحدهم في يوم أن إطلاعه على هذه الكتب – المكتوبة على وورد وإن كنت اعتقد ان رأيه بعد تصوير الكتب قد تغير - يدفعه لتملك هذه الكتاب ومحاولة الحصول عليه، وانا اتفق معه في هذه النقطة فمن المحال بحق قراءة الكثير من الكتب المحملة من النت والإطلاع عليها خاصة وأن عددها بالألف!

لذلك أجد أن هذه الطريقة هي إضافة من إضافات الإطلاع على الكتب ويميزها أنك ستتطلع على الكثير من الكتب من غير رقابة وستنال الكثير من الكتب المنتشرة في أنحاء العالم العربي والتي لم تسمع بها من قبل دون أن تزور أي مكتبه وهذه خدمة جليلة لا مثيل لها بالإضافة أن فائدة الكتب النصية المكتوبه على ملفات الوورد تسهل على الباحثين البحث في هذه الكتب وبذلك تقصر عليه الكثير من الوقت والجهد في سبيل بحثه ..

والله الموفق،،،

http://www.swalif.com/forum/showthread.php?t=227035

ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[15 - 08 - 07, 04:06 م]ـ

اقتباس:

والعجيب أنه بعد حذف مشاركتي بعد أشهر وضعت هذه الكتب بعد ذلك وكانت من ضمن الكتب التابعة للموسوعة الشاملة!

قلت:

لم يتمكن أخونا نافع من حذف جميع الكتب الموجودة في الموسوعة الشاملة لضيق الوقت، وقد نبه على هذا في غير ما مناسبة

ـ[عمران]ــــــــ[28 - 12 - 07, 11:11 م]ـ

قال الشيخ الألفي

يَا مُلْتَقَى أَهْلِ الْحَدِيثِ تَحِيَّةً .. مَقْرُونَةً بِالْحُبِّ وَالْعِرْفَانِ

للهِ مِنْكَ جَمِيلُ صُنْعٍ شَائِعٌ .. فِي الْكَوْنِ مِنْهُ حَدِيثُ كُلِّ لِسَانِ

إِنَّ الأُلَى جَحَدُوا عُلاكَ تَسَخَّطُوا .. قَدَرَ الإِلَهِ الْوَاحِدِ الدَّيَّانِ

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير