تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوعمر وصهيب]ــــــــ[10 - 05 - 07, 04:41 م]ـ

أخى الحبيب محمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نشهد الله أننا نحبك فى الله

علاجك عند نفسك فتش عن السبب تتعرف على المرض

وبعدها بإذن الله يكون الشفاء الذى هو من عند الله

الفتور والتقصير فى العبادات وعدم الشعور بحب الطاعة أرجعه السلف الصالح إلى معاصى العباد

وكم من معاصى لنا إلا من رحم الله

فالرجوع الرجوع إلى طاعة الله والهروب الهروب من معصية الله ............. قبل أن يأتى اليوم الذى سنقف فيه أمام رب الأرض والسموات ...... يوم تبلى السرائر

يومها لا ينفع الندم لا ينفع البكاء

فهلم إلى طاعة الله

وأدعوك إلى زيارتنا فالأولاد فى شوق إليك فهل ستُلبى وتحتسب الزيارة لله عزوجل

الفقير إلى عفو ربه

أبوعمر وصهيب

ـ[عماد الجيزى]ــــــــ[12 - 05 - 07, 04:49 م]ـ

لله درك ...

ـ[ابو عبدالله]ــــــــ[13 - 05 - 07, 02:36 م]ـ

اخي ان أطيل عليك بالقرآن .... القرآن .... القرآن ..

قال تعالى:

{وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ} أي لو كان كتابٌ من الكتب المنزّلة سُيرت بتلاوته الجبال وزعزعت عن أماكنها {أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأَرْضُ} أي شُققت به الأرض حتى تتصدَّع وتصير قطعاً {أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى} أي خوطب به الموتى حتى أجابوا وتكلموا بعد أن أحياهم الله بتلاوته عليهم، وجواب {لو} محذوف تقديره: لكان هذا القرآن، لكونه غايةً في الهداية والتذكير، ونهايةً من الإِنذار والتخويف، وقال الزجاج: تقديره "لما آمنوا" لغلوهم في المكابرة والعناد، وتماديهم في الضلال والفساد {بَلْ لِلَّهِ الأَمْرُ جَمِيعًا} بلْ للإِضراب والمعنى: لو أن قرآناً فُعل به ما ذُكر لكان ذلك هذا القرآن.

ثانيا:

زر المقابر ....

اضمن لك ان شاء الله الشفاء العاجل ...

ـ[محمد بن سليمان الجزائري]ــــــــ[15 - 05 - 07, 08:55 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي في الله ذكرت أنك تطلب العلم وتحفظ القرآن فهل أنت الآن كما كنت في الماضي؟ أنا حدث هذا معي مرة وربما مع غيري ومع كل الناس كذلك يحدث ,فإياك أن تقنط من رحمة الله إياك ثم إياك فإنها بغية الشيطان وهدفه.

قبل أن أقدم الحل -في نظري- انظر لنفسك كتابا أو شريطا يحدثك عن الثقة برحمة الله واستجابته لعباده *الصادقين* , دعك من مشاكل العلوم ودقائقها ودعك من الكلام في المسائل العلمية في الطرقات مع الرفقاء واستمع استمع فقط إليهم وهم يتحدثون.اجتنب الفتوى وادفعها قدر المستطاع ثم ........ ماذا ........... ؟

الحل ............. : حاسب نفسك بجد واقس عليها بالعتاب ثم أقمها بلطف حتى لا تنكسر.

أولا: الدعاء ويمكن الإستعانة بما أسلفت لك من أشرطة الترغيب بالتوبة وغيرها حتى تساعدك وتحثك على الدعاء.

ثانيا: خذ ورقة واكتب نعم ورقة واكتب: أمس كنت أصلي الضحى ستا واليوم؟ أمس أصلي الرواتب في وقتها اليوم؟ أمس كنت أٌقوم الليل بحزبين من القرآن واليوم؟ أمس كنت أحفظ في اليوم ربع حزب واليوم؟ أمس كنت تقرأ كتابا في اليوم واليوم؟ أمس كنت تخاف فتنة النساء واليوم هل تخافها؟ كم ذنبا أرتكبه في اليوم؟ كم مرة استمعت لموعظة ولم ..... ؟

وهكذا بعد أن تكمل ابدأ بالتصحيح من تلك اللحظة واحدة واحدة ,

وأجل ما أنصح به التبكير إلى الصلاة نعم والله أحسن ما يحثك على الطاعة هو التبكير إلى الصلوات الخمس فإنك تستصحب مع التبكير قراءة القرآن ,والخلوة بالرحمن , بل إن دمع العين أٍهون ما يكون عند من يذهب إلى المسجد مبكرا لا يريد إلا الصلاة.

النقطة المهمة جداجدا الصدق الصدق في الإقبال على الله.

ـ[أبو تميم المصري]ــــــــ[15 - 05 - 07, 10:28 م]ـ

... وأجل ما أنصح به التبكير إلى الصلاة نعم والله أحسن ما يحثك على الطاعة هو التبكير إلى الصلوات الخمس فإنك تستصحب مع التبكير قراءة القرآن ,والخلوة بالرحمن , بل إن دمع العين أٍهون ما يكون عند من يذهب إلى المسجد مبكرا لا يريد إلا الصلاة ....

أحسنت ...

أحسن الله إليك ...

ـ[محمد فواز الحربي]ــــــــ[21 - 05 - 07, 12:50 ص]ـ

أخي الكريم محمد الخاطر، السلام عليك ورحمة الله وبركاته، لقد لمست من كلامك نوعا من التوتر والهواجس والخوف، وهذا لا شك أنه قد يكون لك أو عليك،أذا أحسنت التصرف وقياة سفينة أعمالك وتوجهك في سيرك الي الله الي بر الامان، فعليك بالروية والنضر ألي عواقب الامور ولا تكون خائف بهذة الدرجه بل يجب أن تكون حازما صابرا، فأن الايمان نصف شكر ونصف صبر، وقال عمر ابن الخطاب1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - أدركنا نصف عيشنا بالصبر،وقال علي بن أبي طالب1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - الصبر من الايمان بمنزلة الرأس للجسد، ولا أيمان لمن لا صبر لة، وعليك بأن تعرف الداء لتعرف الدواء، فأنت أعرف بنفسك التي بين جنبيك، وأخشي عليك أن تكون في البداية قد قسوة علي نفسك وحملتها الكثير فأنعكس ذلك عليك فأصابك الفتور،أو لذنب أتيته فأوصيك ونفسي بتجديد التوبة دائما،وعليك بالرفق قال المصطفي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - (أن الله يحب الرفق في الامر كله) (وأن الرفق ما دخل في شيء الا زانه وما نزع من شي الا شانه) وقد كان - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - عملة ديمة كما قالت عائشة1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - فعليك بالترفق في الامور كلها،وعليك بكثرت الاستغفار في صبحك ومسائك، وعليك بقراءة سيرة النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - والسلف الصالح وما تحملوه من تضحيات لآجل الدين،فالانسان يسقط تارة ويسير تارة الي أن ينطلق سريعا، فعليك بالصبرقال تعالي {ياأيها الذين أمنوا أصبروا وصابروا وأتقوا الله لعلكم تفلحون) أسأل الله أن يثبت قلبي وقلبك علي الدين0وأذا أردت التفصيل فعليك بمراسلتي0

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير