تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

هل تتمنى أن تموت مثل هذا (هنيئاً له)

ـ[طويلبة علم]ــــــــ[22 - 05 - 07, 04:58 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جاء زائرا للحرم جاء والشوق يسبقه كم ذرف من الدموع حينما رأى البيت الحرام وكم حاك الروايات والقصص ليخبر أهله حين عودته الى دياره وكم تمنى أن يكون أهل بيته معه في أطهر البقاع

ولكنه

لم يعد الى دياره

بعد أن أدى صلاة الظهر وقام لأداء السنة مات خاضعا لله ساجد ولم يكمل تلك الركعات ..

اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعفوا عنه واكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد

ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس

نسأل الله لنا ولكم حسن الختام

ـ[ابو الحارث الشامي]ــــــــ[23 - 05 - 07, 08:02 م]ـ

اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة

ـ[طويلبة علم]ــــــــ[24 - 05 - 07, 03:40 ص]ـ

جزاك الله خيرا

اللهم آمين

ـ[أم الجود]ــــــــ[24 - 05 - 07, 03:08 م]ـ

ماشاء الله ..

اللهم إزقنا حسن الخاتمه ..

جزاك الله خير أخيتي

طويلبة علم.

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[24 - 05 - 07, 03:22 م]ـ

من أعجب من نحسبُ أنَّ الله - جلَّ وعلا - رزقه حُسنَ الخاتمة، الشيخ العلَّامة الجليل / محمد صفوت نور الدين - رحمه الله تعالى -، من روَّاد جماعة أنصار السنة المحمدية.

هذا الشيخ - رحمه الله - أفنى عمره في خدمة الدعوة، وفي آخر حياته أراد الله - سبحانه وتعالى - أن يُكافئه مكافأةً هي أعظم مكافأة ....

خرج ناويًا العُمرة في شهر رجب، اعتمر، وصام أول يومٍ في الأيام القمرية - 13، 14، 15 - ، وكان يوم جُمُعة، بعد أن صلى الجُمُعة، وكان وقتها في المسجد الحرام، قام ثم تشهَّد - كما نقلوا عنه -، وسقطَ ميِّتًا - عليه رحمة الله -، ودُفِن بجانب الشيخ ابن باز - رحمهما الله تعالى -.

فانظر إلى هذه الجوائز العظيمة في آخر حياته من الربِّ الكريم - سبحانه وتعالى -:

1 - مات صائمًا.

2 - مات يوم جُمعة، وقد ورد فيه فضلٌ، وإن كان فيه مقالٌ.

3 - مات بعد أدائه عُمرة، هو وأهله.

4 - نطق الشهادتين قبل موته.

5 - أعطى درسًا في فجر هذا اليوم طيِّبًا مباركًا.

6 - مات في المسجد الحرام، وفي ذلك فضلٌ لا يخفى.

7 - دُفن بجوار الشيخ ابن باز - رحمهما الله -.

وغير ذلك .....

فرحمه الله، ورزقنا وإياكم حُسن الخاتمة.

ـ[طويلبة علم]ــــــــ[25 - 05 - 07, 07:46 ص]ـ

ماشاء الله ..

اللهم إزقنا حسن الخاتمه ..

جزاك الله خير أخيتي

طويلبة علم.

اللهم آمين

وجزيتِ خيرا أختي الفاضلة أم الجود

ـ[طويلبة علم]ــــــــ[25 - 05 - 07, 07:49 ص]ـ

من أعجب من نحسبُ أنَّ الله - جلَّ وعلا - رزقه حُسنَ الخاتمة، الشيخ العلَّامة الجليل / محمد صفوت نور الدين - رحمه الله تعالى -، من روَّاد جماعة أنصار السنة المحمدية.

هذا الشيخ - رحمه الله - أفنى عمره في خدمة الدعوة، وفي آخر حياته أراد الله - سبحانه وتعالى - أن يُكافئه مكافأةً هي أعظم مكافأة ....

خرج ناويًا العُمرة في شهر رجب، اعتمر، وصام أول يومٍ في الأيام القمرية - 13، 14، 15 - ، وكان يوم جُمُعة، بعد أن صلى الجُمُعة، وكان وقتها في المسجد الحرام، قام ثم تشهَّد - كما نقلوا عنه -، وسقطَ ميِّتًا - عليه رحمة الله -، ودُفِن بجانب الشيخ ابن باز - رحمهما الله تعالى -.

فانظر إلى هذه الجوائز العظيمة في آخر حياته من الربِّ الكريم - سبحانه وتعالى -:

1 - مات صائمًا.

2 - مات يوم جُمعة، وقد ورد فيه فضلٌ، وإن كان فيه مقالٌ.

3 - مات بعد أدائه عُمرة، هو وأهله.

4 - نطق الشهادتين قبل موته.

5 - أعطى درسًا في فجر هذا اليوم طيِّبًا مباركًا.

6 - مات في المسجد الحرام، وفي ذلك فضلٌ لا يخفى.

7 - دُفن بجوار الشيخ ابن باز - رحمهما الله -.

وغير ذلك .....

فرحمه الله، ورزقنا وإياكم حُسن الخاتمة.

جزاك الله خيرا أخي الفاضل

والشيخ محمد صفوت كان شيخ فاضل ولا نزكيه على الله

وهنيئاً له هذه الخاتمة الطيبة

سبحان الله

ـ[صخر]ــــــــ[09 - 06 - 07, 06:27 م]ـ

جزاك الله كل خير وبارك الله فيك

اللهم ارزقنا حسن الخاتمة

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير