تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(روضة العقلاء ونزهة الفضلاء)

من تأمل أحوال الصحابة رضي الله عنهم وجدهم في غاية العمل مع غاية الخوف ونحن جمعنا بين التقصير بل التفريط والأمن فهذا الصديق رضي الله عنه يقول: وددت أني شعرة في جنب عبد مؤمن

(الداء والدواء)

قال سلمان الفارسي: خشيت أن أكون تركت عهد النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: ولم؟ قال: لأنه عليه السلام قال: من أراد أن يدخل الجنة فلا يكونن زاده من الدنيا إلا كزاد الراكب قال سلمان: وأنا قد جمعت ما ترون قال: فقوموا ما عنده فبلغ ثمانية عشر درهماً

(الأمل والمأمول)

ونحن أناس لا توسط عندنا **لنا الصدر دون العالمين أو القبر

تهون علينا في المعالي نفوسنا ** ومن خطب الحسناء لم يغله المهر

(أبو فراس الحمداني)

ليس أحد يخلو من عيب يكون فيه , فإذا كان الغالب على الرجل الإحسان اغتفرت سقطته ومنه الحديث " أقيلوا ذوي الهئيات عثراتهم"

(الأمثال لابن سلام)

ما أمر الله عزوجل بالاعتبار ولا حث على التدبير ولا حرك القلوب إلى الإستباط ولاحبب البحث في طلب المكنونات إلا ليكون عباده ألباء أتقياء أذكياء

(الإمتاع والمؤانسة)

إن المر لن ينال ما يحب حتى يصبر على كثر مما يكره

(عين الأدب والسياسة)

قال المدائني قرأت على قبر بدمشق: نعم المسكن لمن أحسن

(البصائر والذخائر)

قال عبد الملك بن مروان: إن أفضل الرجال من تواضع عن رفعة وزهد عن قدرة وأنصف عن قوة

(العقد الفريد)

من ظلم خرب بيته وقد وررد هذا في القرآن العزيز قوله تعالى: (فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا)

(الكشكول)

إن الله تعالى جعل لكل شيء عدة يدفع بها فللبغي التحرز والتحفظ وللمكر الحزم والتيقظ وللحسد التواضع للحاسد ومداراته وللكائد سد الأبواب التي يجد منها السبيل إليه.

(فيض القدير)

قال أبي الدرداء: أقرض من عرضك ليوم فقرك

يريد من شتمك فلا تشتمه ومن ذكرك بسوء فلا تذكره ودع ذلك عليه قرضاً لك ليوم القصاص والجزاء

(أدب الكاتب)

جوال مجلة البيان

شكى رجل إلى إبراهيم بن أدهم كثرة عياله قال إبراهيم: ابعث إلي منهم من لا رزقه على الله فسكت الرجل

جوال دعوة الإسلام

ـ[أبو مهند النجدي]ــــــــ[24 - 10 - 07, 03:44 ص]ـ

جزاك الله خيراً

ـ[طالبة علم الشريعة]ــــــــ[26 - 10 - 07, 07:11 ص]ـ

جزاك الله خيرا ونفعنا وإياك بما نقلت

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير