تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

و اذهب و اسكر بين الأوثانْ

سيجيئك صوت أبي بكرٍ

و يصيح بخالد .. قم و اقطع رأس الشيطانْ

فمحمد باق ما بقيت دنيا الرحمنْ

و سيعلو صوت الله

في كل زمان و مكانْ

والقصيدة للشاعر المصري فاروق جويدة، ألقاها الشيخ محمد حسان و لمن يريد سماعها علي هذا الرابط:

http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...esson_id=37997

ـ[علاء شعبان]ــــــــ[05 - 07 - 07, 12:45 ص]ـ

لقد ظهر في هذا الزمان أمور من قواصم الظهور، بل وأشد وأعظم مما كانت في العصور السابقة، ظهر في هذا الزمان زنادقة متبجحون، بلغت بهم الزندقة والوقاحة إلى أن يُسطروا في كتبهم، وينشروا في جرائدهم ومجلاتهم الاستخفاف بدين الإسلام، والاستهزاء بنبينا -عليه الصلاة والسلام-، والنيل منه ومن سنته الشريفة، ومن صحابته الطيبين الطاهرين، ومن أتباعه المحسنين المخلصين.

فمن هؤلاء المستهزئين: رجل بل شيطان يُدعى (سلمان رشدي) –لا رحم الله فيه مَغْرِز إبرة-؛ ذالكم الساب لنبينا محمد -صلى الله عليه وسلم-، الذي ألف كتابًا بعوان "آيات شيطانية" اسخف فيه بالإسلام، ونال من نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- ونبي الله إبراهيم -عليه السلام-، ونال من الصحابة وأمهات المؤمنين -رضي الله عنهم-، وشوه سمعتهم، ونال من كرامتهم المصونة، ونسب إليهم الموبقات، ذلكم الزنديق المأجور الشاتم لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- الذي ظهر قبل أعوام قليلة في هذا العصر البئيس، ذلكم الساب، الذي وقف معظم العالم بجواره خوفًا من إراقه دمه، فقد أبت الحضارة الغربية إلا أن تسانده؛ لأنه شتم الإسلام، ويستهزئ بنبي الإسلام -صلى الله عليه وسلم-، ألا تعسًا لهذه الحضارة الغربية وسحقًا لها ولأهلها، ولمن سار في دربها.

وهذا الزنديق "سلمان رشدي" بريطاني الجنسية من أصل هندي قد مكنته بريطانيا من نشر كتابه وروايته بحجة حرية النشر، حيثُ دفع أصحاب دار "فايكنج" و"بنجوين" البريطانيتين مكافأة مالية قدرها ثمان مئة ألف دولارًا في مقابل هذه الرواية، وهي أعلى مكافأة أدبية تُعطى لكاتب رواية، كما فُرضت على الكتاب حماية أمنية، ونُشر الكتاب على نطاق واسع في أنحاء الغرب، وفي الأونة الأخيرة استقبل الرئيس الأمريكي "كلينتون" هذا الزنديق في البيت الأبيض متحديًا بذلك ومسيئًا إلى مشاعر المسلمين في أنحاء المعمورة، ثم الآن الكافرة ملكة بريطانيا تطلق عليه لقب فارس ... !!

وقد عُرض موضوع هذا الزنديق "سلمان رشدي" في المجمع الفقهي الإسلامي بمكة المكرمة، وقَرَّر المجمع الآتي:

1 - اعتبار "سلمان رشدي" بما أتى به من مفتريات وقذف شخصي للرسول -صلى الله عليه وسلم- وزوجاته ونبي الله إبراهيم الخليل -عليه السلام- مرتدًا عن الإسلام الذي نشأ في ظله، وأنه يستحق أن يُطبق عليه حكم المرتد المتزندق والمفتري على الله ورسوله.

2 - ملاحقة "سلمان رشدي" بدعوى قضائية جزائية تُقام عليه وعلى دور النشر "بنجوين" التي نشرت هذه لرواية، في المحاكم المختصة في بريطانيا، وأن تتولى منظمة المؤتمر الإسلامي رفع هذه الدعوى.

3 - اعتبار اعتذار "سلمان رشدي" الذي قدمه ونشرته الصحف البريطانية، وقال فيه: "إنه أسف لأنه أساء إلى مشاعر المسلمين"، اعتذارًا فارغًا لا يُغير من افتراءته الإجرامية شيئًا، ولا يغسل شيئًا من جريمته الشنعاء؛ لأن الاعتذار في هذه الحالة يجب أن يتضمن الإقرار والاعتراف بأن ما ذكره هو محض كذب وافتراء، وأنه غير صحيح، ويُنشر في وسائل الإعلام.

4 - مقاطعة دور النشر التي نشرت كتاب الكافر "سلمان رشدي".

من أراد البسط عن هذا الكافر يراجع "كيف خدع سلمان رشدي الغرب" لأحمد ديدات، ترجمة: علي الجوهري، و"شيطان الغرب سلمان رشدي" لسعيد أيوب، و"آيات سماوية" للفاسي.

وينظر: "الصارم المسلول" (1/ 215 - 217) ط. رمادي للنشر، بل يُدرس كل الكتاب ليعلم أن حكم هذا الكافر وغيره من ينتسبون زورًا للإسلام القتل وإن تابوا.

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[06 - 07 - 07, 07:43 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

بن لادن

اتق الله يا أخي.

ـ[عمرو موسى]ــــــــ[06 - 07 - 07, 08:54 م]ـ

معذرة يا اخوانى

وقتما حدث هذا كنت ما زلت صغيرا أو فى الاعدادية

متى كان هذا؟

حسبنا الله و نعم الوكيل

ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[07 - 07 - 07, 03:47 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

اتق الله يا أخي.

يا أخي انت فهمت خطا

بعض علماء باكستام لقبوا اسامة بن لادن بلقب (أسد .... ) لا أذكر، في مقابل تلقيب سلمان بفارس.

فهمتني؟

ـ[أبو الحارث السنى]ــــــــ[07 - 07 - 07, 02:34 م]ـ

[ quote= عمرو موسى;627913] معذرة يا اخوانى

وقتما حدث هذا كنت ما زلت صغيرا أو فى الاعدادية

متى كان هذا؟

/ quote]

كان هذا أخى فى الثمانيات وأظنه سنة 1982م

ـ[عمرو موسى]ــــــــ[07 - 07 - 07, 08:02 م]ـ

ما شاء الله

ألا تعذرونى هذا كان قبل مولدى بأعوام " ابتسامة "

جزاك الله خيرا أبا الحارث

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير