ـ[ملتقي أهل الأثر]ــــــــ[14 - 07 - 07, 08:58 م]ـ
الأخ أبو صفوان العوفي
بارك الله فيك وجزاك خيرا وكثر من أمثالك
الأخ أبو عمرو الشامي
روى البخاري رحمه الله في كتاب الرقاق: باب رفع الأمانة: حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري قال أخبرني سالم بن عبد الله أن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إنما الناس كالإبل المائة، لا تكاد تجد فيها راحلة.
تقول:
قصدت ندرة وجود من يعتمد عليه في امانته وتخطيطه وتنفيذه للمهمات الادارية
وأضيف:
أن على الادارات أن تأخذ في الاعتبار هذا الأمر بوضع معايير واختبارات معينة وأن يكون التوظيف لمدة سنة تحت التجربة ويكون ذلك من قبل ادارة تخصص للتوظيف والاختيار
الأخ أيمن بن خالد
أن ما قلته ينم عن أنك من ذوي الشأن والتخصص
جزاك الله خير ولا حرمنا من فوائدك
الأخ أبو المقداد المنبجي
جزاااااااااااااااااااااااااااااااك الله خيرا ولي جلسة مع الكم من الأحاديث التي أوردته ,, ولو أسعفتنا باستنباطاتك لها
ـ[أبو فاطمة الحسني]ــــــــ[19 - 07 - 07, 01:09 ص]ـ
والله أربعين قليلة جدا, لأن كل تصرفات النبي صلى الله عليه وسلم كولي أمر وقائد يستنبط منها فوائد إدارية, فضلا عن النصوص التي يستنبط منها, فضلا عن العبادات كالصلاة والتراص فيها واتباع الإمام (الانضباط آلخ .. ) الحج (ما يسمى بإدارة الحشود كـ " مناخ منى لمن سبق " وكحديث " افعل ولا حرج " في التقديم والتأخير وحديث " السكينة السكينة " ووو ..
لعل الأنسب أن يفرد ذلك بمصنف ضخم
اللهم إلا إن كان المراد جمع أربعين تعتبر أصولا تدور عليها باقي النصوص, ولكن لا ينبغي الجمود على الأربعين والتقيد بذلك, بل إن أفضى الاجتهاد في استخلاص الأصول إلى الزيادة فما المانع ..
والأمر يحتاج لتوفيق من الله وفتح, فهذا الدين مليء بالكنوز, فليتنا نهلنا منه بدلا من الذهاب شرقا أو غربا والله المستعان, ولعل هذه خطوة مباركة في هذا الجانب, نسأل الله أن يكتب لها الخروج بأحسن ما يكون ذلك
ـ[ملتقي أهل الأثر]ــــــــ[20 - 07 - 07, 09:59 م]ـ
لعل الأنسب أن يفرد ذلك بمصنف ضخم
اللهم إلا إن كان المراد جمع أربعين تعتبر أصولا تدور عليها باقي النصوص, ولكن لا ينبغي الجمود على الأربعين والتقيد بذلك, بل إن أفضى الاجتهاد في استخلاص الأصول إلى الزيادة فما المانع ..
والأمر يحتاج لتوفيق من الله وفتح, فهذا الدين مليء بالكنوز, فليتنا نهلنا منه بدلا من الذهاب شرقا أو غربا والله المستعان, ولعل هذه خطوة مباركة في هذا الجانب, نسأل الله أن يكتب لها الخروج بأحسن ما يكون ذلك
بإذن سيتحقق ما تقوله إذا استمر الموضوع بمشاركات الأعضاء.
(لا بأس سنعيد الترقيم)
ما كان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه
فالخطأ من صفات الانسان ويستحسن للمسؤول الأخذ بالحلم والرفق بل الترفق ينسحب على استخدام آلات التصوير والحواسيب والهواتف .. وغيرها
()
كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته
يسري ذلك من أعلا الهرم إلى أدناه , حتى الفراش مسؤول عما في يديه من أدوات المطبخ وأدوات التنظيف , والمدير كذلك من باب أولا
ـ[ملتقي أهل الأثر]ــــــــ[08 - 08 - 07, 08:44 م]ـ
()
تبسمك في وجه أخيك صدقة
فالابتسامة كلمة طيبة بدون حروف كما يقال ولها وقع سيما إذا كانت من قبل المسؤول والمدير إلى موظفيه وتغني عن كثير من الكلمات والتعابير بل وتغني عن شهادات الشكر والتقدير
ـ[سعد أبو إسحاق]ــــــــ[08 - 08 - 07, 10:28 م]ـ
جميل جدا جزيتم خيرا ونفع الله بكم وأرجو لو جمعت هذه الأحاديث والاستنباطات عليها في ملف واحد تكون من السهولة بمكان
ـ[صالح الناصر]ــــــــ[10 - 08 - 07, 02:42 م]ـ
في صحيح البخاري
حدثنا أحمد بن يونس حدثنا ابن أبي ذئب عن سعيد المقبري عن أبي هريرة:: عن النبي صلى الله عليه و سلم قال (إنكم ستحرصون على الإمارة وستكون ندامة يوم القيامة فنعم المرضعة وبئست الفاطمة)
ــــــــــــــ
حدثنا عبد الله بن يزيد المقرئ المكي حدثنا حيوة بن شريح حدثني يزيد بن عبد الله بن الهاد عن محمد بن إبراهيم بن الحارث عن بسر بن سعيد عن أبي قيس مولى عمرو بن العاص عن عمرو بن العاص
: أنه سمع رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول (إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله أجر) متفق عليه
ـ[ملتقي أهل الأثر]ــــــــ[11 - 08 - 07, 08:07 م]ـ
الأخ سعد أبواسحاق شكرا على مرورك وتأييدك وننتظر منك مساهمة
الأخ صالح الناصر جزاك الله خير ا على مساهمتك وحبذا لو بينت قصدك فيها
ـ[سعد أبو إسحاق]ــــــــ[15 - 08 - 07, 11:11 م]ـ
المبادرة
الله يحب من العبد أن يبادر
في صحيح البخاري رضي الله عنه بسنده إلى أبي هريرة رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم يقول الله تعالى أنا عند ظن عبدي بي, وأنا معه إذا ذكرني , فإن ذكرني في نفسه , ذكرته في نفسي , وإن ذكرني في ملإ , ذكرته في ملإ خير منهم , وإن تقرب إلي بشبر , تقربت إليه ذراعا , وإن تقرب إلي ذراعا , تقربت إليه باعا , وإن أتاني يمشي , أتيته هرولة.
¥