تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو الحسن السكندري]ــــــــ[15 - 04 - 09, 09:32 م]ـ

1 - للمدير الاجتهاد فيما فيه تحقيق مصلحة إدارته ومرؤوسيه. ولا حرج عليه في الاستفادة من تجارب الآخرين وخبراتهم، وتعديل قراراته بناء على ذلك.

2 - يجوز للمدير الاستفادة من الخبرات والتجارب والدراسات والبحوث الأجنبية، للخروج بأقرب القرارات إلى الصواب.

3637 - وَحَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ ح وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى - وَاللَّفْظُ لَهُ - قَالَ قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ نَوْفَلٍ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ عَنْ جُدَامَةَ بِنْتِ وَهْبٍ الأَسَدِيَّةِ أَنَّهَا سَمِعَتْ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ «لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أَنْهَى عَنِ الْغِيلَةِ حَتَّى ذَكَرْتُ أَنَّ الرُّومَ وَفَارِسَ يَصْنَعُونَ ذَلِكَ فَلاَ يَضُرُّ أَوْلاَدَهُمْ». قَالَ مُسْلِمٌ وَأَمَّا خَلَفٌ فَقَالَ عَنْ جُذَامَةَ الأَسَدِيَّةِ. وَالصَّحِيحُ مَا قَالَهُ يَحْيَى بِالدَّالِ.

3638 - حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِى عُمَرَ قَالاَ حَدَّثَنَا الْمُقْرِئُ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِى أَيُّوبَ حَدَّثَنِى أَبُو الأَسْوَدِ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ عَنْ جُدَامَةَ بِنْتِ وَهْبٍ أُخْتِ عُكَّاشَةَ قَالَتْ حَضَرْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فِى أُنَاسٍ وَهُوَ يَقُولُ «لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أَنْهَى عَنِ الْغِيلَةِ فَنَظَرْتُ فِى الرُّومِ وَفَارِسَ فَإِذَا هُمْ يُغِيلُونَ أَوْلاَدَهُمْ فَلاَ يَضُرُّ أَوْلاَدَهُمْ ذَلِكَ شَيْئًا». ثُمَّ سَأَلُوهُ عَنِ الْعَزْلِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- «ذَلِكَ الْوَأْدُ الْخَفِىُّ». زَادَ عُبَيْدُ اللَّهِ فِى حَدِيثِهِ عَنِ الْمُقْرِئِ وَهْىَ (وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ)

والحديثان أخرجهما مسلم وغيره. والمعنى مستفاد بعضه من شرح سنن الترمذي للشيخ المنجد حفظه الله.

ـ[ملتقي أهل الأثر]ــــــــ[26 - 04 - 09, 03:46 م]ـ

1 - للمدير الاجتهاد فيما فيه تحقيق مصلحة إدارته ومرؤوسيه. ولا حرج عليه في الاستفادة من تجارب الآخرين وخبراتهم، وتعديل قراراته بناء على ذلك.

2 - يجوز للمدير الاستفادة من الخبرات والتجارب والدراسات والبحوث الأجنبية، للخروج بأقرب القرارات إلى الصواب.

3637 - وَحَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ ح وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى - وَاللَّفْظُ لَهُ - قَالَ قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ نَوْفَلٍ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ عَنْ جُدَامَةَ بِنْتِ وَهْبٍ الأَسَدِيَّةِ أَنَّهَا سَمِعَتْ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ «لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أَنْهَى عَنِ الْغِيلَةِ حَتَّى ذَكَرْتُ أَنَّ الرُّومَ وَفَارِسَ يَصْنَعُونَ ذَلِكَ فَلاَ يَضُرُّ أَوْلاَدَهُمْ». قَالَ مُسْلِمٌ وَأَمَّا خَلَفٌ فَقَالَ عَنْ جُذَامَةَ الأَسَدِيَّةِ. وَالصَّحِيحُ مَا قَالَهُ يَحْيَى بِالدَّالِ.

3638 - حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِى عُمَرَ قَالاَ حَدَّثَنَا الْمُقْرِئُ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِى أَيُّوبَ حَدَّثَنِى أَبُو الأَسْوَدِ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ عَنْ جُدَامَةَ بِنْتِ وَهْبٍ أُخْتِ عُكَّاشَةَ قَالَتْ حَضَرْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فِى أُنَاسٍ وَهُوَ يَقُولُ «لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أَنْهَى عَنِ الْغِيلَةِ فَنَظَرْتُ فِى الرُّومِ وَفَارِسَ فَإِذَا هُمْ يُغِيلُونَ أَوْلاَدَهُمْ فَلاَ يَضُرُّ أَوْلاَدَهُمْ ذَلِكَ شَيْئًا». ثُمَّ سَأَلُوهُ عَنِ الْعَزْلِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- «ذَلِكَ الْوَأْدُ الْخَفِىُّ». زَادَ عُبَيْدُ اللَّهِ فِى حَدِيثِهِ عَنِ الْمُقْرِئِ وَهْىَ (وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ)

والحديثان أخرجهما مسلم وغيره. والمعنى مستفاد بعضه من شرح سنن الترمذي للشيخ المنجد حفظه الله.

أخي الكريم أبو الحسن السكندري اعذرني على التأخير في الرد ..

ومما قاله الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم وله صلة بما قلت: ((أنتم أعلم بامور دنياكم))

جزاك الله خيرا ونفع بك

ـ[ملتقي أهل الأثر]ــــــــ[28 - 04 - 09, 03:46 م]ـ

(رحم الله امرؤ سمحا اذا باع سمحا اذا اشترى سمحا اذا قضى سمحا اذا اقتضى)

ـ[ملتقي أهل الأثر]ــــــــ[29 - 04 - 09, 12:33 ص]ـ

(رحم الله امرؤ سمحا اذا باع سمحا اذا اشترى سمحا اذا قضى سمحا اذا اقتضى)

السماحة خلق كريم يحض عليه الدين وضده الخصومة واللدد , فترى السمح ليّن في طباعه ميسّر في تعامله متغاضي عن الزلات والهفوات وترى في وجهه طلاقة وبشر ..

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير