[جلسة أخوية بمدرسة ابن أبي زيد القيرواني للشيخ الفاضل أبي عبد المعز محمد علي فركوس]
ـ[ابو عبد الرحمن الجزائري]ــــــــ[02 - 05 - 07, 08:40 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فهذه جلسة مع شيخنا الفاضل أبي عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله تعالى وكان ذلك في مدرسة ابن أبي زيد القيرواني بمنطقة الرويبة بضواحي العاصمة
وقد نصح الشيخ ووجه وأرشد الى ضرورة وحدة الصف والتعاون على الخير وعلى المودة والائتلاف بين الاخوة
فبارك الله في شيخنا ونفع الله به
وهذا هو رابط المحاضرة:
http://www.ferkous.com/Achrita/Real_media/10_Monaouaat/Djalsa_akhawia.rm
ـ[أبو العلاء علي]ــــــــ[02 - 05 - 07, 11:34 م]ـ
جزاك الله خيرا"
ولكنها لا تعمل
ـ[ابو عبد الرحمن الجزائري]ــــــــ[02 - 05 - 07, 11:49 م]ـ
بل تعمل اخي 10\ 10
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[11 - 06 - 08, 01:44 ص]ـ
وقد نصح الشيخ ووجه وأرشد الى ضرورة وحدة الصف والتعاون على الخير وعلى المودة والائتلاف بين الاخوة http://www.ferkous.com/Achrita/Real_media/10_Monaouaat/Djalsa_akhawia.rm
وما أحوج بعض الإخوة - من المتعصبين لحامل الجرح والتعديل في هذا العصر - إليها
وقانا الله شر الفتن
آمين
ـ[أبو عبد الوهاب الجزائري]ــــــــ[11 - 06 - 08, 02:50 ص]ـ
نسأل الله تعالى أن يحفظنا من التعصب للأشخاص و نسأله سبحانه أن يحفظنا من التَمَيُع المَشِين0و نسأل الله تعالى أن يحفظ شيخنا الشيخ فركوس0
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[11 - 06 - 08, 04:12 م]ـ
التعصب للأشخاص و نسأله سبحانه أن يحفظنا من التَمَيُع المَشِين0
جزاك الله خيراً يا أخي
فوالله ما وجدت أشد تعصباً منهم لمن حملوا آلات الجِراحة
ثم
تجدهم يرمون بالتميع كل من لم يبدع من لم يبدعوه
و يتمسحون بالشيخ فركوس وهو من أبعد الناس عن منهجهم الأعوج.
****
سبحان الله
أفلم ينتبهوا إلى أنهم لحد اليوم لم يتحصلوا منه على ولو نصف كلمة تؤيد ما هم عليه من التجريح للسلفيين؟
* * *
فهل سيحكمون على انغسهم بالجنون أم يرمونه بالتميع؟
ـ[أبو عبد الوهاب الجزائري]ــــــــ[11 - 06 - 08, 08:42 م]ـ
نسأل الله تعالى أن يوفقنا لاتباع السنة و أسأل الله لي و لك أخي الكريم التوفيق و الهداية إلى أقوم طريق و أن يصرف عنا شر كل فريق 0 معذرة و السلام عليكم 0
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[11 - 06 - 08, 09:30 م]ـ
آمين
بارك الله فيك يا أبا عبد الوهاب
ولا داعي لاعتذار فلست أنا صاحب الموضوع
فان كان لا بد منه فليكن للأخ أبي عبد الرحمن الجزائري