تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[06 - 08 - 07, 05:40 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

أضحك الله سنك أخي.

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[06 - 08 - 07, 05:43 م]ـ

(بالمصري)

يعني أعمل إيه؟

هو فيه كده؟

ـ[العسكري]ــــــــ[08 - 08 - 07, 06:30 ص]ـ

أخي يحيى

بركة إن شاء الله

لو دخل شخص واحد على مقال نكتبه أو موضوعا نطرحه

لسر به المؤمن وهو يدعو الله لنفسه ولمن قرأ

والعبرة ليست بالعدد في الأصل الأصيل

كنت أعطي دروسا في غابر الأزمان وكان يحضر أحيانا ثلاثة أنا رابعهم

وكنت أذكرهم وأذكر نفسي بحديث النبي صلى الله عليه وسلم

... ويأتي النبي وليس معه أحد

وأنت كتبت الموضوع ولم تقدم شيئا

هات سجلا والقه في البئر ثم انظر بما يرجع

الخير إن شاء الله

آجرك الله على نية طيبة حملتها بين حناياك

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[08 - 08 - 07, 12:26 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

ألم أقل لك يا عسكري (جندي) أنك تتبع المواضيع التي أكون فيها (ابتسامة).

ولكن هذه المرة لن أعاتبك لأجل موعضتك التي كتبتها لنا الآن (ابتسامة).

ـ[العسكري]ــــــــ[08 - 08 - 07, 01:22 م]ـ

لا لا يا أباعائش

لو علمت كم أبلغ من العمر لكان للألفاظ طريقا آخر

لعلمي أنك تعرف معنى الأدب والتوقير

لكنك أخي على كل الأحوال

حتى لو بلغت من العمر مئة عام

يبدو أن هناك مشاكل في ضبط الضاء والظاء (موعظة) ... ابتسامة بلا أقواس

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[08 - 08 - 07, 01:43 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

أضحك الله سنك يا جدي، وانظر الخاص (ابتسامة) بالأقواس، هههههه.

ـ[العسكري]ــــــــ[08 - 08 - 07, 02:37 م]ـ

نظرت وبكيت وابتسمت

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[08 - 08 - 07, 04:21 م]ـ

أخي يحيى

بركة إن شاء الله

لو دخل شخص واحد على مقال نكتبه أو موضوعا نطرحه

لسر به المؤمن وهو يدعو الله لنفسه ولمن قرأ

والعبرة ليست بالعدد في الأصل الأصيل

كنت أعطي دروسا في غابر الأزمان وكان يحضر أحيانا ثلاثة أنا رابعهم

وكنت أذكرهم وأذكر نفسي بحديث النبي صلى الله عليه وسلم

... ويأتي النبي وليس معه أحد

وأنت كتبت الموضوع ولم تقدم شيئا

هات سجلا والقه في البئر ثم انظر بما يرجع

الخير إن شاء الله

آجرك الله على نية طيبة حملتها بين حناياك

أخي الفاضل

أنا لم أتحدث عن عدد المشاركات ولا المشاركين، وإنما تعجبت من عدم إلقاء الواحد منا بمشاركة قد يكون فيها مواساة لبعض أخوانه.

أما مسألة العدد فتقول:

كنت أعطي دروسا في غابر الأزمان وكان يحضر أحيانا ثلاثة أنا رابعهم

أخوك يحيى صالح كان يسكن - أصلا قبل الزواج - برأس التين بالإسكندرية، وكنت مرتبطا بدرس مع أخ (واحد) فقط لاغير، وعندما تزوجت وأقمت مع أهلي بمنطقة الطابية خط رشيد التي تبعد عن رأس التين حوالي 25 كيلومترات، فكنت - في ميعاد الدرس - أذهب من الطابية إلى رأس التين وأجلس مع الأخ - منفردين - بشاطئ البحر حتى أتم معه الدرس ثم أعود لأهلي.

و لم يحدث في حياتي - ولا مرة واحدة - أثناء الدروس - على كثرتها - أن بكيت لقلة الحاضرين، وكان يعجبني شيخي الفاضل الشيخ / السيد غباشي عندما كان يتعهدنا كمجموعة بالعلم، وإنما نعلم جميعنا أنه يصطفي واحدا فقط إلى أن ينتهي معه ثم الآخر وهكذا.

وبالمناسبة فقد تخرج على يديه أخونا الفاضل الشيخ / وليد بن إدريس (أبو خالد) العضو بالملتقى، وكانت دراسته معه أيام دراستي، وكان نعم الأخ حفظهما الله تبارك وتعالى.

فلا بكاء - عندي - على القلة، وإنما العجب في انعدام البلاء!!!

جزاك الله خيرا على مواساتك (ابتسامة) بأقواس لعلك ترضى عن مداعبة أخيك أبي عائش لك.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[08 - 08 - 07, 04:24 م]ـ

يبدو أن هناك مشاكل في ضبط الضاء والظاء (موعظة)

وهل ترى أن (بم) أصح أو (بما)؟ في قولك:

بما يرجع

(ابتسامة) بتحية عسكرية

ـ[العسكري]ــــــــ[08 - 08 - 07, 11:34 م]ـ

نعم نعم أخي يحيى ... ابتسامة بلا قوس ولا وتر ولا سهم يصلك مني إن شاء الله

الله المستعان

ما أكثر ما دعوت الله حتى في قنوت الفجر

اللهم فقهني بلسان العرب واجعلني أتحدثه بأحسن ما تحدث به أهله رفعة لدينك وابتغاء وجهك

جزاكم الله خيرا

ـ[العسكري]ــــــــ[08 - 08 - 07, 11:49 م]ـ

في أحايين أكتب شيئا كما أسمعه بم وبما

كتبت في موضوع قريب كلمة أرجؤه

وكانت الجيم في عقلي مضمومة

ثم عدت الى رشدي

ماالذي صنعته؟ الجيم مكسورة

فأصبحت الكلمة أرجئه وهو الصحيح

ياليتنا لو نتفق على تصويب بعضنا في علوم العربية بلا غضاضة

لو كتبها أبا عائش لرأيت العصي على الضاد عصى يتبعها أخرى

ابتسامه بلا أقواس

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[09 - 08 - 07, 05:33 م]ـ

الحبيب الشيخ / العسكري

والله لقد أحببتك، والأرواح جنود مجندة ماتعارف منها ائتلف وما تنافر منها اختلف.

أشعر بروحك الطيبة بالقرب مني، أشعر - لا بكلمات بل - بنسمات خفيفة تخرج من فيك تداعب أذني، وتلطف ذهني المكدود بعد عناء العمل، وتغسل همومي، وتنساب دافئة إلى داخلي.

فعلا .. نادرا ما أرى من يتكلم بدون تكلف وبانسيابية تلقائية عفوية.

أحب هذا الأسلوب.

أحب (تصيد) الأخطاء العفوي الذي أسميه " التعقبات ال ....... على السهوات ال ..... "

دائما تكون قفشات طيبة تقارب بين أرواحنا رغم تباعد المسافات بيننا.

ولك أن تراجع - غير مأمور - آخر موضوعاتك بالمنتدى لتجد واحدة منها.

وهذه أخرى:

لو كتبها أبا عائش

ما الصواب؟

فكر قبل أن تجيب، أو أجب بدون تفكير!!!

كلام عجيب، أو قل: غريب

جزاكم الله خيرا على روحك الطيبة المرحة.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير