تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[27 - 08 - 07, 06:35 م]ـ

يا أخ محمود، هذا - فعلا - دعاء، وأنت تعرفني.

واترك مخرب المشاركات هذا، دعك منه.

مكرر:

الله يهديك أبا عائش

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[27 - 08 - 07, 11:15 م]ـ

بسم الله الحمن الرحيم.

أضحك الله سنك يا يحي، وأنا أعرف السبب الحامل لهذا، فابشر بما يسرك.

لا إله إلا الله محمد رسول الله.

ـ[أبو القاسم المقدسي]ــــــــ[27 - 08 - 07, 11:25 م]ـ

جزاكم الله خيرا أخي يحيى ..

وهذه فرصة رائعة للتحدث عن نعم الله تعالى التي لا حدّ لها ..

والمواقف كثيرة .. كتفي بذكر موقف واحد حاليا ..

كنت أقف في ساحة كبيرة تتبع الشركة التي أعمل بها .. كمهندس

وكان ثمّ حاسوب في الساحة .. وكنت قدامه واقفا أشتغل عليه

وفوجئت بأصوات كثيرة تصرخ فيّ ..

فلما التفتّ إذا عمود حديدي ضخم غليظ يشبه حرف إل طوله نحو سبعة أمتار يتهاوى نحوي .. فما هي إلا ثانيتان .. وقفزت ..

فسقط في نفس الموضع الذي واقفا فيه!

والحمد لله:)

ـ[خديجة غتوري]ــــــــ[28 - 08 - 07, 01:14 ص]ـ

كنت أقف في ساحة كبيرة تتبع الشركة التي أعمل بها .. كمهندس

وكان ثمّ حاسوب في الساحة .. وكنت قدامه واقفا أشتغل عليه

وفوجئت بأصوات كثيرة تصرخ فيّ ..

فلما التفتّ إذا عمود حديدي ضخم غليظ يشبه حرف إل طوله نحو سبعة أمتار يتهاوى نحوي .. فما هي إلا ثانيتان .. وقفزت ..

فسقط في نفس الموضع الذي واقفا فيه!

والحمد لله:)

هذا الموقف العصيب الذي تعرضت له انت كنت قد قرأت مثله حدث لشخص آخر كان قد قصه في مجلة ولكن في الطريق عند محطة الباص حيث كان يقف اسفل عمود نور في انتظار الباص و بعد ان ركب احد الباصات تعطل الباص بعد مسافة لا تزيد عن 2متر تقريبا حتى نزل هو منه ونظر للمكان الذي كان واقفا فيه فاذا بعمود النور قد سقط مكان وقوفه لا اعرف ان كان حقيقة ام لا و لكنه ذكره في موضوع في مجلة يتحدث عن فضل الله

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[28 - 08 - 07, 05:02 م]ـ

جزاكم الله خيرا أخي يحيى ..

وهذه فرصة رائعة للتحدث عن نعم الله تعالى التي لا حدّ لها ..

والمواقف كثيرة .. كتفي بذكر موقف واحد حاليا ..

كنت أقف في ساحة كبيرة تتبع الشركة التي أعمل بها .. كمهندس

وكان ثمّ حاسوب في الساحة .. وكنت قدامه واقفا أشتغل عليه

وفوجئت بأصوات كثيرة تصرخ فيّ ..

فلما التفتّ إذا عمود حديدي ضخم غليظ يشبه حرف إل طوله نحو سبعة أمتار يتهاوى نحوي .. فما هي إلا ثانيتان .. وقفزت ..

فسقط في نفس الموضع الذي واقفا فيه!

والحمد لله:)

الحمد لله الذي حفظك، ولكني أريد أن تتخيل أنك كنت تحته!!!

لقد تم أمر الله فيك، وانتقلت للدار الآخرة، ثم قلت: رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت.

أعطاك الله الفرصة (الآن) فماذا أنت فاعل؟

هذه (حياة ثانية) لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.

مرة أخرى أقول:

الحمد لله الذي حفظك

وإلى أخي (مخرب المشاركات):

ارحم نفسك، لا تجعل إخوانك يظنون بي سوء الطوية.

ـ[أبو القاسم المقدسي]ــــــــ[28 - 08 - 07, 08:26 م]ـ

أختي خديجة .. مؤكد لست أنا هو الشخص الذي في المجلة .. :)

أخي يحيى .. جزاك الله خيرا على موعظتك الحسنة .. وتذكرتك النبيلة ..

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير