ـ[عمر بن الشريف]ــــــــ[25 - 06 - 09, 02:00 ص]ـ
أقل ما تستفيده من الجليس الصالح - وهي فائدة لايستهان بها -:
* ان تكف بسببه عن السيئات والمعاصي، رعاية للصحبة ومنافسة في الخير، وترفعا عن الشر
*وان يحفظك في حضرتك ومغيبك
*ان تنفعك محبته ودعاؤه في حال حياتك وبعد مماتك
* ان يدافع عنك بسبب اتصاله بك ومحبته لك
* كما انه قد يصلك باشخاص واعمال ينفعك اتصلك بهم
(السعدي)
ـ[أبو معاذ السلفي المصري]ــــــــ[03 - 10 - 09, 11:18 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[المسيطير]ــــــــ[19 - 12 - 09, 10:10 م]ـ
أخبرني أحد الإخوة أن موضوعا لصاحبكم قد نُقل إلى منتدى من المنتديات الليبرالية المنحطة .. وكلها كذلك.
فزرته .. فوجدت الكفر الصراح، والسم الزعاف، والاستهزاء الصريح بالدين، وبالأنبياء صلوات الله عليهم وسلامه .. ونحو ذلك.
ولولا الكتابة العربية المحلية .. لقلت أن من فيه يكتبون من (تل أبيب) .. قبحهم الله أنى يؤفكون.
ـ[السوادي]ــــــــ[20 - 12 - 09, 08:11 ص]ـ
نسال الله السلامه
ـ[المسيطير]ــــــــ[18 - 04 - 10, 11:55 م]ـ
ومن المنتديات التي يُتعجب أشد العجب عندزيارتها .. المنتديات الرياضية ..
منتدى الدوري المحلي .. وفيها منتديات ..
منتدى الدوري الأوروبي .. وفيه منتديات ..
منتدى النادي الفلاني .. وفيها منتديات ..
منتدى اللاعب الفلاني .. وفيها منتديات ..
وفي ذاك وذاك وذاك .. الآف المشاركين .. من الشيبان والشباب والبنات والبنين!!.
صور .. وبيانات .. وقنوات .. وتعليقات .. وتحليلات قبل المباراة وبعدها .. وقد يستمر النقاش أياما في تحليل مباراة انهت وانقضت.
أوقات تهدر .. وأزمان تقتل .. فيما لافائدة منه.
فالحمدلله.
ـ[محمد سالم صالح]ــــــــ[22 - 04 - 10, 09:21 م]ـ
شكر الله مسعاك حبيبنا المبارك سامي ونفع بك وبارك في جهدك ووقتك وأهلك ومالك ...
بعض المنتديات والمواقع - وللأسف - أبتليت بأشخاص يديرونها، ولهم أغراض مبطنة
إما بتسهيل العلاقات المحرمة تارةً، أو بتصيد الفتيات تارةً، أو بالإطلاع على خصوصيات الكثير من رواد المنتديات من الغافلين والغافلات،
مستغلين معرفتهم ببعض الأحوال، لينالوا بذلك أغراضاً مشينة
والأطم من ذلك كله، أن تظهر بعض المنتديات التي ترفع شعار الدعوة إلى الله ونصرة الدين، وباطنها، بلايا ورزايا، وتصيد، نسأل الله السلامة،
أسأل الله ألا يجعل فينا من يكون وسيلة يرتقي عليها من ينتهك حرمات الله وحرمات المسلمين
وأسأله ألا يجري على أعمالنا وأقوالنا وجهودنا الباطل أو يجعلها ممن يرتقي عليها أهل الباطل،
إضاءة:
إن من توفيق الله تعالى للعبد أن يبارك له في عمله وجهده ودعوته ووقته، ومن رزق البركة في ذلك كله كانت جهوده وأعماله وسيلة من وسائل الخير،
لا يزال الناس تستفيد منها وترتقي عليها تقرباً إلى الله ومرضاته، وإن مضى عليها زمن وذهب صاحبها، فلا تزال تتجدد البركة فيها بتوفيق الله،
رزقنا الله التوفيق والبركة، وحسن القول وحسن العمل إنه سميع مجيب)
ولا يزال الخير قائماً في هذه الأمة والحمد الله