ـ[صيدلي محمد أمين]ــــــــ[24 - 08 - 07, 08:27 م]ـ
يعجبني من هم مثلك؛ أخي (الفاضل) العسكري؛ إذا تواضع أوجز؛ و هو أهل للاقتداء.
و لا يعجبني من (يتظاهر) بالتواضع، ويطيل؛ فيرد على (أقرانه) بأنهم شيوخه؛ فيردون عليه بأنه شيخهم!!
ـ[العسكري]ــــــــ[24 - 08 - 07, 08:37 م]ـ
****
ثقال فرازلي
قد كنت علنديّ القلم ذرب اللسان شديد القيهل
فانفضت الناس
" ولو كنت فظا ً غليظ القلب لانفضوا من حولك
فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر
فإذا عزمت فتوكل على الله"
ثم أضحى في غياهب الجب
ينتظر بعض السيارة
مِن رب كل سيارة
يارب موسى اهدني الى سواء السبيل
*
ـ[العسكري]ــــــــ[24 - 08 - 07, 09:28 م]ـ
لاتوجعوا أختكم ردوا عليها
أين محبة لطيبة
التعامل مع النساء من أعظم الفقه في شريعة الإسلام
لم أجد من يحسنه حتى هذه الساعة الا القليل
أنا لا أستطيع مخاطبة النساء والحديث معهن
لما أحمل في قلبي لهن من الرحمة والحنان العظيم
فوجدت في مخاطبتي لهن في أحايين حنين في قلوب بعضهن لأن يكون لهن زوجا مثلي
ومنهن من رغبت
فخفت كثيرا وهربت وقلت لنفسي ما أجهلك رحمتك بهن وخوفك عليهن وغيرتك نسمات ربيع
تسلب عقلها أيها الغر الجهول فاتق الله تفقه وأحسن ثكلتك أمك
لم أر مثل قلبي الا رجل واحد يجهل قلبه كثير من الناس حتي من طلبته
الشيخ الحيي ابن عثيمين رحمة الله عليه
كان قلبه عامرا بالرحمة على النساء تمتد الى الأفق البعيد
ياالله عندما وصل الى فؤادي هذا القلب الرحيم وما يحمله
كم أحببته
قد فجر في قلبي عين الرحمة عليهن
حتى أنني كنت أخاطبه في قلبي وأقول له كل هذا الرحمة تحملها لهن بين جوانحك
طيب أعط الشباب المساكين منه قليلا أحدثه في خيالي رحمة الله عليه
وأنا أتبسم مسرورا بهذا الجنون
وما فتح الله طريق محبتي له الا بعد رؤيتي لهذه العين المعين من الرحمة
في فؤاده لهن حفظهن الله ربي ورب كل شئ
قد عزمت بحول الله وقوته على التخصص في مخاطبة النساء
وتراني ماض في هذا الطريق
وإن أكرمني الله سأكتب عن هذا في كتاب بعنوان
مخاطبة النساء
أورد فيه مخاطبة الله لهن في كتابه الكريم
ومخاطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم لهن وصالحي هذه الأمة من العلماء
واذكر طرائق كل ثقافات الأمم فى هذا الأمر ما استطعت الى ذلك سبيلا
ويكون أصل الكتاب قائما على قوله تعالى
"وليس الذكر كالأنثى"
الحمد لله رب العالمين
ـ[العسكري]ــــــــ[24 - 08 - 07, 09:39 م]ـ
يارب يارب
طيب سريرتي فلا أرى أختا ًمسلمة أو امراة الا كرؤيتي حجرا ً
توفني مسلما ً والحقني بالصالحين
ـ[خديجة غتوري]ــــــــ[24 - 08 - 07, 11:28 م]ـ
وشاركي إن كنت متأكدة أن مشاركتك لن تتعرض الى النقد، كأن تقولي أحبكم، أو غير ذلك في موضوع جله أو كله رجال، كما نبهتك من قبل، وأظنك قد جعلت نصيحتي نصب عينيك.
بالطبع وضعتها شكرا لك
ولكن اسفة على انني عندما يعجبني موضوع لما فيه من فائدة او ايقاظ للقلب و تقرب لله و نصح مفيد لا استطيع الاستغناء عن قراءته و المشاركة فيه كلما استطعت مثل هذا الموضوع
فليغفر الله لي ولكم جميعا و يهدي قلوبنا
ـ[محبة لطيبه]ــــــــ[25 - 08 - 07, 02:20 ص]ـ
أين محبة لطيبة ... ؟
ـ[العسكري]ــــــــ[26 - 08 - 07, 01:09 ص]ـ
لاتوجعوا أختكم ردوا عليها
أين محبة لطيبة
سطران في النص كان الأول مفسرا للثاني
وكنت أقول لماذا لا تقمن أنتن بالرد على أختكم
بدل أن تتركوها في حال تعلمن أنه لا قبول له
لو تحاولين تغيير اسمك بعيدا عن الحب
الاسم الجديد فيه هيبة ووقار
الله ربي ييسر لكُن الطاهر العفيف يعلمكن أمر دينكن
قال الله تعالى
"إن ربي لطيف لما يشاء إنه هو العليم الحكيم"
ـ[محبة لطيبه]ــــــــ[26 - 08 - 07, 01:24 ص]ـ
أولاً الكلمة الطيبه صدقه ... وأحسنوا الظن بالناس
ثانيا علمت بمغزى سؤالكم .... ولكن السؤال لم يكن موجها إلا لمن أجابها فلماذا اتدخل فيما لا يعنيني
ثالثاً وإن كان هذا اسمي فهل يعني هذا أن الهيبة والوقار بعيدان عني؟؟ من يعرف نفسه لن يزيده الاسم هيبة ووقاراً ... ! فلم أقل إني أحب فلان وعلان ... وهل في حب المدينة النبويه شيء .. ؟؟؟
هذه آراء شخصيه ونتمنى أن تحترم من الجميع ... فلم نتدخل في شؤون الغير ....
سآخذ دعائكم على ظاهره وأحسن الظن
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك
ـ[خديجة غتوري]ــــــــ[26 - 08 - 07, 01:25 ص]ـ
تعمدني بنصحك في انفرادي***** وجنبني النصيحة في الجماعة
فان النصح بين الناس نوع ***** من التوبيخ لا ارضى استماعه
ـ[العسكري]ــــــــ[26 - 08 - 07, 01:52 ص]ـ
أسكتُ إن شاء الله
ـ[العسكري]ــــــــ[26 - 08 - 07, 02:01 ص]ـ
**
تعجبني عبارة لأبي عمرو بن العلاء ذكرها الذهبي في ترجمته في كتابه سير أعلام النبلاء
قلت لعطاء إنك يومئذ لخَنْشَليل
قال إنهم دخلوا علينا
الخَنْشَليل المسن القوي والجيد الضرب بالسيف
¥