تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[09 - 08 - 07, 04:02 م]ـ

أختاه نصيحتى لك هي طلب النصيحة من أخواتك ممن هن حولك في الحي

ـ[عبدالملك السبيعي]ــــــــ[09 - 08 - 07, 04:13 م]ـ

أختاه نصيحتى لك هي طلب النصيحة من أخواتك ممن هن حولك في الحي

نعم .. ما دمت قد التزمت حديثا، فاعلمي أن الصحبة الصالحة (حقيقة لا مظهرا) هي خير ما يعينك في هذا الطريق، ويوفر عليك عناء شديدا.

ـ[أبو جويرية]ــــــــ[09 - 08 - 07, 05:41 م]ـ

أسأل الله أن يثبتنا و يثبتك.

مواقع تستفيد منها إن شاء الله:

http://www.twbh.com/

مواقع للمرأة المسلمة والأسرة:

http://www.islamic-oyster.com/

http://www.lakii.com/

http://www.aljannahway.com/www/index.php

http://www.wdawah.com/

http://www.hawahome.com/nuke/

http://www.gafelh.com/new/index.php

http://www.saaid.net/female/1/nesa.GIF

http://www.saaid.net/female/index.htm

http://www.asyeh.com/

http://portal.wahati.com/

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اللهم ثبتنا و إياها يا رب العالمين.

ـ[هيام المصريه]ــــــــ[09 - 08 - 07, 07:37 م]ـ

جزاكم الله خير الجزاء

ـ[ذات المحبرة]ــــــــ[09 - 08 - 07, 08:47 م]ـ

نسأل الله لنا ولك الثبات

http://www.t-elm.net/moltaqa/index.php

حياكِ ..

ـ[طالبه بنت عبد من عباد الله]ــــــــ[09 - 08 - 07, 09:16 م]ـ

ارجو التكرم وإفادتي عن هذا الكتاب وهو بعنوان

وسيله المتعبدين الى نتابعه سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم

لالأمام ابي حفص عمر ابن محمد الموصلي افيدونا اثابكم الله

ـ[ماهر]ــــــــ[10 - 08 - 07, 08:00 ص]ـ

قال ابن كثير في البداية والنهاية 18/ 421طبعة التركي عند وفيات (741): ((وفي أول شهر جمادى الأولى توفيت الشيخة العابدة الصالحة العالمة قارئة القرآن أم فاطمة عائشة بنت إبراهيم بن صديق زوجة شيخنا الحافظ جمال الدين المزي عشية يوم الثلاثاء مستهل هذا الشهر، وصلي عليها بالجامع صبيحة يوم الأربعاء، ودفنت بمقابر الصوفية غربي قبر الشيخ تقي الدين ابن تيمية - رحمهم الله - كانت عديمة النظير في نساء زمانها؛ لكثرة عبادتها وتلاوتها وإقرائها القرآن العظيم بفصاحة وبلاغة وأداء صحيح يعجز كثير من الرجال عن تجويده وختّمَتْ نساء كثيراً، وقرأ عليها من النساء خلقٌ، وانتفعن بها وبصلاحها ودينها وزهدها في الدنيا، وتقللها منها مع طول العمر بلغت ثمانين سنة أنفقتها في طاعة ربها صلاةً وتلاوةً، وكان الشيخ محسناً إليها مطيعاً، لا يكاد يخالفها لحبه لها طبعاً وشرعاً فرحمها الله وقدس روحها ونور مضجعها بالرحمة آمين)).

ـ[ماهر]ــــــــ[10 - 08 - 07, 08:01 ص]ـ

قال العلامة ابن القيم الجوزية:

إنَّ بركة الرجل تعليمه للخير حيث حلَّ، ونصحه لكل من اجتمع به، قال تعالى – إخباراً عن المسيح عليه السلام -: ((وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ)) أي: معلماً للخير، داعياً إلى الله، مذكراً به، مرغباً في طاعته، فهذا من بركة الرجل، ومن خلا من هذا فقد خلا من البركة، ومحقت بركة لقائه والاجتماع به، بل تمحق بركة من لقيه واجتمع به فإنَّه يضيع الوقت في الماجَريات، ويفسد القلب، وكل آفة تدخل على العبد فسببها ضياع الوقت، وفساد القلب، وتعود بضياع حظه من الله، ونقصان درجته ومنزلته عنده، ولهذا وصى بعض الشيوخ فقال: احذروا مخالطة من تضيع مخالطته الوقت وتفسد القلب؛ فإنَّه متى ضاع الوقت وفسد القلب انفرطت على العبد أموره كلها، وكان ممن قال الله فيه: ((وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا)).

ـ[ماهر]ــــــــ[10 - 08 - 07, 08:03 ص]ـ

آثار العالمإنَّ مما يلحق العالم بعد موته، وينتفع به في حياته ثلاثة جوانب، هي استمرار لحياته ومضاعفة لحسناته، وهي داخلة ضمن قول النبي صلى الله عليه وسلم: إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاثة: من صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير