تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

من باب الوفاء بالجميل: نفتقد إخوانًا لنا؛ بلال خنفر، أسامة عباس، أبو عمر 80 ...

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[16 - 08 - 07, 07:29 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

إخواني الكرام!

مع زحمة الموضوعات، ومع كثرة المشاركين، ومع ازدياد عدد الأعضاء الجُدد؛ حتى أُغلق باب التسجيل!! نرى أنَّ إخوانًا لنا قد انتفع بهم المسلمون على هذا الموقع، وغيره من المواقع؛ ومع ذلك منذ عِدَّة أشهر لم نر لهم مشاركات؛ وعلى سبيل المثال، وليس الحصر:

بلال خنفر، أسامة عباس، أبو عمر 80، والمُقرئ، وغيرهم كثير.

فأين هم؟؟!

فوالله؛ إنِّي لأشهِدُ اللهَ الكريم على حُبِّي لهم، وأنِّي قد استفدتُ منهم كثيرًا، ولا أحبُّ انقطاع هؤلاء؛ فهؤلاء وغيرهم لهم أثرٌ كبيرٌ جدًّا على الملتقى، نحسبهم كذلك ولا نُزكِّيهم على الله.

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[16 - 08 - 07, 08:31 م]ـ

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا على تفقد إخواننا الأفاضل

كثير من الإخوة تعرض له عوارض أو أشغال دنيوية تمنعه من المشاركة مع إخوانه، مع أن بعضهم قد يطالع المواضيع الجديدة لكنه لا يتمكن من الرد لضيق الوقت أو للانشغال أو غير ذلك من الأعذار التي نمر بها كثيرا

ولعل بعض الإخوة أو المشايخ اعتزل الانترنت في فترة الصيف لانشغاله ببرامج علمية أو دعوية.

وأعرف كثيرا من كبار طلبة العلم ممن يطالع الملتقى أو غيره من المواقع العلمية النافعة يوميا، لكنه يزهد في الرد على إخوانه ونفعهم، ويحتج على فعله هذا بحجج أوهي من بيت العنكبوت، وما درى أنه حرم نفسه أجرا كثيرا، لأن هذه المواقع يطالعها المئات بل الآلاف كل يوم، فكل فائدة سيستفيدها الواحد منهم من هذه المواقع سينال صاحبها الأجر، فالمحروم من حرم نفسه.

وأنا لا أقصد أحدا بعينه لكنه كلام عام لمن يراه من المشايخ الأفاضل وغيرهم من طلبة العلم.

وأود التنبيه إلى أن الإخوة في بعض البلاد كانوا يعانون من عدم القدرة على دخول الملتقى بسبب خلل فني، وقد تم إصلاحه يوم أمس، فلعلنا نراهم ونستفيد منهم قريبا إن شاء الله

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=109727

ـ[أبوصالح]ــــــــ[19 - 08 - 07, 09:34 ص]ـ

حفظهم الله

وجزاك الله خيرا على تفقدك لاخوانك ..

رحم الله الإمام محمد بن يوسف الأصفهاني إذ قال (إحياء علوم الدين 2/ 202)

((وأين مثلُ الأخ الصالح؟ أهلك يقتسمون ميراثك ويتنعمون مما خلفّت، وهو منفردٌ بحزنك، مهتمٌ مما قدمتَ وما صرتَ إليه، يدعو لك في ظلمة الليل وأنت تحت أطباق الثرى)).

قلت: وكم من أخٍ صالح تعرفنا عليه في هذا المنتدى، فنرجو من الله لقاؤهم على منابر من نور يوم القيامة يغبطنا عليها الأنبياء والشهداء.

ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[19 - 08 - 07, 07:36 م]ـ

جزاكم الله خيرا

واضافة الى من ذكروا ايضا انا لفى شوق للاستاذ ماهر الفحل و د يحي الغوثانى والازهرى السلفى والشيخ السديس و د هشام عباس وغيرهم والله احببتهم فى الله

اللهم ردهم الينا واجمعنا بهم ان لم يكن فى الدنيا ففى الآخرة فى مستقر رحمتك

ـ[أسامة عباس]ــــــــ[20 - 08 - 07, 03:01 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله

بارك الله في شيخنا الأستاذ رمضان أبي مالك، أحبّك الله الذي أحببتنا فيه، وأسأل الله أن يجمعنا بهذا الحب في ظلّ عرشه يوم لا ظل إلا ظلّه

وأراك بالغتَ حين وضعتني في سطر واحد مع شيخنا المقرئ، وشيخنا بلال خنفر، وأخينا الفاضل أبي عمر

جزاك الله خيرًا، وأنا أتابع الملتقى على فترات، وعندي (شوية) ظروف تمنعني من المشاركة بكثرة كما كان الحال فيما سبق

والله المستعان

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[20 - 08 - 07, 03:11 ص]ـ

بارك الله فيكم إخواني الكرام على هذه الكلمات الطيبات، ووالله لقد سعدتُ جدًّا برؤيتي مشاركة أخينا الحبيب الشيخ - الذي استفدنا منه كثيرًا جدًّا، ووددتُ لو التقيتُ به، ولكن قدَّر الله وما شاء فعل - / أسامة عباس - أكرمه الله، ووفقه لكل خير -، ولم أبالغ أخي؛ بل عملتُ بالحديث الذي ذكره مسلم - رحمه الله - في " مُقدِّمته " عن أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها - " أُمرنا أن نُنزل الناس منازلهم " - أو كما قالت -؛ فلا أراني إلا أنزلتك - أخي الكريم - منزلتك اللائقة بك - لديَّ -، وأسأل الله أن تكون عند ربك - سبحانه - أفضل من ذلك بكثير، وأعلى درجات.

وننتظر إخواننا الأُخر، ولقد رأيتُ اليوم مشاركاتٍ لشيخنا الكريم / المُقرئ، فالحمد لله.

ـ[سليمان أحمد]ــــــــ[20 - 08 - 07, 09:36 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي على تفقدك إخوانك بخصوص الشيخ بلال خنفر قد سافر من الأردن إلى الرياض لزيارة والده ولا أدري هل هو مشغول أم صعب عليه توفر الانترنت.

وعلى كل لك جزيل الشكر.

ـ[المقرئ]ــــــــ[20 - 08 - 07, 08:09 م]ـ

أسأل الله أن يغفر لك ويجزيك خير الجزاء يا شيخ رمضان

وأحبك الله الذي أحببتني فيه، وسؤالك هذا محل تقديري واحترامي وعسى أن أن أكون عند حسن ظنك بي وإن كنت أطنك تبالغ في إحسان الظن بي كثيرا

فلا حرمت الأجر، وانشغالي كان بأمور خاصة والحمد لله خلال هذه الفترة سأكون حاضرا بإذن الله

محبك: المقرئ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير