ـ[أبو عبد الله الدرعمي]ــــــــ[22 - 08 - 07, 01:35 ص]ـ
صدقت أخي .. ولكن ما ينبغي أن تكون همتنا كذلك ..
هم الأمة ودنو الهمة .. هذا مما عمت به البلوى والله ... أنسيت ان هناك طائفة ظاهرة بالحق إلى قيام الساعة ...
هل أفهم من حديثك .. ان ليس بالأمة صادقين بالعهد .. وليس فيها علماء عاملين ..
عذرا أخي بنظرتي القاصرة .. أرى أن الأمة ما زال بها رجال أحفاد أبي بكر وعمر .. ولكن سبب خذلان الأمة هذه حكمة من الله علمها من علمها وجهلها من جهلها ...
ما ينبغي أن تكون هكذا همتنا حق ووالله ما قصدت تثبيط الهمم ... ولكن النفس ما عادت تصبر على حال الأمة نريد أن تتبدل الحال ..
و الذي يريد شئ عليه أن يسعى له فنسأل الله عز وجل أن يعيننا على أنفسنا اللهم آمين
أم لدنو الهمة فأنصح بقراءة كتاب علو الهمة للشيخ محمد إسماعيل المقدم أو سماع الأشرطة ففيها والله فائدة كبيرة
الأمة فيها الخير الكثير والحمد لله ونسأل الله النصر لهذه الأمة
وسبب خذلان الأمة من الممكن أن نعرفه إذا عدنا للسنة وقد أشار الشيخ الألباني رحمه الله تعالى لذلك فقال:"يقول الرسول عليه الصلاة والسلام الذي وصفه ربنا في القرآن بحق حين قال: بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ [التوبة:128] قال عليه السلام في تمام الحديث: (سلط الله عليكم ذلاً لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم)، فهذا هو العلاج، قد وصفه الرسول عليه السلام واضحاً مبيناً في خاتمة هذا الحديث حيث قال: حتى ترجعوا إلى دينكم). وحينما أروي لكم هذا الحديث وأعلق بعض هذه التعليقات عليه لا آتيكم بشيء جديد؛ لأن المسلمين جميعاً على ما بينهم من اختلافات في العقائد وفي الفروع كما يقولون، كلهم مجمعون على أن سبب الذل الذي حل بالمسلمين إنما هو تركهم لدينهم، "
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[22 - 08 - 07, 01:49 ص]ـ
صلاح الأمة في علو الهمة ...
للعفاني آراه جد مهم بهذا الباب
ـ[عبدالله الوائلي]ــــــــ[22 - 08 - 07, 02:46 م]ـ
بارك الله بجميع من شارك هنا وأبدى نصحه.
ومن أنفع النصائح والتوجيهات التي ذكرت:
- أن تخرج جهازك من بيتك!.
ـ[عبدالله الوائلي]ــــــــ[22 - 08 - 07, 02:49 م]ـ
أحبتي لنكن مثل هؤلاء في رمضان:
لله قوم أخلصوا في حبه ** فاختصهم ورضي بهم خداما
قوم إذا هجم الظلام عليهم ** قاموا فكانوا سجدا وقياما
يتلذذون بذكره في ليلهم ** ونهارهم لا يفترون صياما
فسيفرحون بورد حوض محمد ** وسيكنون من الجنان خياما
ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[23 - 08 - 07, 10:31 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم.
أحبتي لنكن مثل هؤلاء في رمضان:
لله قوم أخلصوا في حبه ** فاختصهم ورضي بهم خداما
قوم إذا هجم الظلام عليهم ** قاموا فكانوا سجدا وقياما
يتلذذون بذكره في ليلهم ** ونهارهم لا يفترون صياما
فسيفرحون بورد حوض محمد ** وسيكنون من الجنان خياما
أخي الوائلي من قائل هذه الأبيات الجميلة؟
وعندي ملاحظة في هذا الوصف: "فاختصهم ورضي بهم خداما"؟
فأرى أننا نوصف بالعباد لا بالخدم، والله أعلم.
ـ[عبدالله الوائلي]ــــــــ[23 - 08 - 07, 10:36 ص]ـ
لا أدري أخي الحبيب , ولكن سمعتها من الشيخ خالد الراشد فك الله أسره.
وممكن أخي تذكرني بمعرفك القديم؟ لأني المشكلة أعرف شخصك ونسيت اسمك بسبب اسمك الجديد (ابتسامة)
ـ[محمدالمرنيسي]ــــــــ[08 - 09 - 07, 04:23 م]ـ
على الرغم من ضعفي بمادة العروض، فإن الإيقاع غير مريح، ولو نثر لكان أجمل.
أما الأخ أبو عائش فيبدو أنه نسي أن (خداما) هي القافية، ولذلك اختارها الشاعر رغم أنفي وأنفك، وقد ذكرني تعليقك هذا بقصة لطيفة أوردها أبو حيان التوحيدي في كتابه (مثالب الوزيرين) فيقول ما معناه: أن الصاحب ابن عباد خرج مسافرا مع أعوانه وحاشيته، وأراد أن يراسل الأمير ليخبره بمقدمه، فجاءته السجعة التالية: يوم السبت منتصف النهار، فسأل أعوانه عن أسماء الأماكن التي سيمر منها الموكب، فأخذوا يذكرون له ذلك حتى سمع (النوبهار)، فسألهم: وكم يلزمنا من الوقت للوصول إلى هذا البلد، فأخبروه أنه بعيد، فقال: لا بد أن نصله منتصف نهار يوم السبت، مهما كانت المسافة، فحمل موكبه السير ليلا ونهارا دون توقف، ليصل إلى هناك، ويفتتح رسالته:
كتابي هذا من النوبهار، يوم السبت منتصف النهار ...
أرجو من الأخ أبا عائش أن يرجع إلى هذا المصدر ليصحح هذه القصة، لأني قرأتها قديما ولا أتوفر على هذا المصدر الآن، وذلك قبل استقبال الضيف الكريم.
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[08 - 09 - 07, 04:32 م]ـ
أعانكم الله على التخلص من هذا الرجس في رمضان وفي غيره؛فرب رمضان رب غيره (!!!) مستغرب ومستعجب يعني ....
ـ[عمرو موسى]ــــــــ[11 - 09 - 07, 11:15 م]ـ
الحمد لله العام الماضى لم أدخل على الانترنت طوال شهر رمضان
و أسأل الله أن يعيننى على ذلك هذا العام أيضا
ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[12 - 09 - 07, 03:31 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم.
ليه مستغرب يا أبا فهر، لقد أتعبنا الأنترنيت 11 شهرا، فنريد التخلص منه في رمضان على الأقل.
¥