تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[نحو معالجة الدلالة في اللغة العربية عبر قواعد البيانات]

ـ[الشخيبى2]ــــــــ[23 - 08 - 07, 05:34 م]ـ

ورقة من إعداد أ. د. محمد زكي خضر

الجامعة الأردنية

المستخلص

تحتاج المعالجة الدلالية الآلية للغة العربية مقدارًا كبيرًا من المعلومات عن مختلف جوانب اللغة. وأفضل ترتيب لهذه المعلومات هو قواعد البيانات. تشمل هذه المعلومات قواعد البيانات المتعلقة بنسق الكتابة وقاعدة بيانات الصرف وما يتعلق بها من فصل لنواة الكلمة عن لواصقها السابقة واللاحقة وربط النواة مع الأوزان الصرفية المعروفة. يلي ذلك قواعد بيانات النحو التي تحتاج إلى تقسيم اللواصق إلى مكوناتها والأخذ بعين الاعتبار الضمائر المستترة وتقديرها، وذلك من خلال شبكة موسعة لقواعد البيانات الارتباطية. كما أن قواعد بيانات اللفظ والنطق السليم ضرورية للغة العربية لاستكمال المعالجات المناسبة لها. كل تلك المعالجات وقواعد البيانات تصب في قواعد البيانات المتعلقة بالمعاني وترتبط معها بشكل تشابكي محكم.

يوضح البحث كيف يمكن أن يتم ذلك بالاستناد إلى نص القرآن الكريم ومن ثم التوطئة نحو الاقتراب من الدلالة الدقيقة في اللغة العربية.

فهل من طلبة علم مطورين وباحثين ينهضون لتنفيذ جزء من الفكرة يتطور مع الزمن لخدمة الكتاب العزيز

دعك فى البداية من الرسم الإملائي ومعالجة اللفظ (الصوت) وكذلك البلاغة، الذي أعجبني جدا فى البحث قاعدة بيانات النحو والصرف وأضيف فاعدة بيانات أصولية لميكنة قواعد الأستدلال الأصولي من النص أعنى العموم والخصوص، دلالة المنطوق، دلالة المفهوم، دلالة الإقتران،قياس التمثيل، قياس الشمول، الإستقراء الكمي، الإستقراء العلل (لجامع)

بعد أن فشلت الأنظمة الخبيرة العامة ذات القواعد الإستدلالية العامة جدا (الصورية) في كثير من ميادين التنفيذ العملى فهل ينهض الشباب السلفي لمشروع نظام خبير فى ميدان محدد (الكتاب العزيز) وبقواعد إستدلالية محددة تعتمد على مادة الموضوع أكثر من صورة الإستدلال لتكون بمثابة ضربة المعلم كما يقولون خلال العقد القادم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير