تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[27 - 08 - 07, 06:24 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

خيرًا؛ اللهم أجرني في مُصيبتي، واخلف لي خيرًا منها.

جزى الله الأخ الكريم / محمد نجيب خير الجزاء على ما قدَّم، ولكن لم أُحمِّل من الموقع الرئيسي، ولم أُحمِّل أصلًا، فالله المستعان.

أما الأخ الكريم / يحيى! بارك الله فيه؛ فهو يُذكِّرني بالمثل الذي نُردِّدُه: " جيتك يا عبد المُعين تعينِّي، لقيتك عايز تتعان " مع التحفُّظ على المثل لأنَّ (المعين) ليس من أسماء الله تعالى، وكلمة (تتعان) لها محامل كثيرة! (ابتسامة).

هذا الموقع السيئ (رابيدشير) لا ينفع؛ بل يضُرُ، ولا تستطيع التحميل منه بحالٍ من الأحوال؛ إلا من رحم الله.

أما الأخ الكريم / محمود فقد استفرغ وسعه - فيما أرى -، فجزاه الله خيرًا على ما قدَّم.

والأوفيس الذي وضعه أخيرًا - بفضل الله - أُحمِّله، ولم أعمل عليه بعدُ، وأنا أنتظر، كما أنِّي أنتظر النسخة التي وضعها أخوانا الكريم / الطيماوي - بارك الله فيه - من الأكروبات.

والله المستعان.

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[27 - 08 - 07, 07:33 م]ـ

أعتذر للأخ الكريم / يحيى على استخدام هذا المثل السيئ؛ فإنَّ هذا من سوء الأدب.

ووالله؛ لم أقصد حرفية المثل، وإنَّما قصدتُ التنكيت فقط! وهذا خطأ، وأرجو من أخي الكريم / يحيى أن يُسامحني على هذا اللفظ النابي، وجزاه الله خيرًا على ما قدَّم لي، وبارك الله فيه، ونفع به.

وجزى الله الأخ محمود خير الجزاء على نصحه لي، فقد ذكَّرني بذلك، ولم أنتبه لهذا الخطأ الشنيع إلا بتنبيهه لي.

وأرجو المُسامحة فنحن مُقبلُون على شهرٍ كريم، سامحنا الله تعالى، وغفر لنا.

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[27 - 08 - 07, 07:41 م]ـ

لا عليك، غفر الله لنا ولك

ولو أحببت أن تأمرني لرفعت لك النسخة التي قمت - فعلا - بتحميلها وضغطها (253 m.b )

وإلى الأخ / محمود

لا تضيق على أخيك رمضان واسعا، أنا لا أقف على (الغلطات) وإنما أعلم أنه لايقصد ذلك.

(رمضان كريم) (ابتسامة) صائم فيما بعد

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[27 - 08 - 07, 07:55 م]ـ

لا عليك، غفر الله لنا ولك

ولو أحببت أن تأمرني لرفعت لك النسخة التي قمت - فعلا - بتحميلها وضغطها (253 m.b )

وإلى الأخ / محمود

لا تضيق على أخيك رمضان واسعا، أنا لا أقف على (الغلطات) وإنما أعلم أنه لايقصد ذلك.

(رمضان كريم) (ابتسامة) صائم فيما بعد

جزاك الله خيرا شيخانا الفاضل على سعة صدرك، وسلمك الله من كل سوء،

وإلى أخي الفاضل (رمضان أبو مالك) أقول: لا عليك، غفر الله لك، ورفع قدرك، وبلغك في رمضان أملك،،،

محبكما محمود آل زيد،،،

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[27 - 08 - 07, 08:03 م]ـ

بارك الله فيكما أخوي الكريمين.

وأركمك الله - أخي الحبيب / يحيى - على سعة صدرك، وحُسن أخلاقك.

فجزاك الله خيرًا.

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[27 - 08 - 07, 09:52 م]ـ

يا أحبتي في الله عز وجل

كم تمنيت من الله عز وجل أشياء:

تمنيت أن يسارع بعضنا بالصفح عن أخيه، بل لا ينتظر منه اعتذارا.

تمنيت أن تكون أخلاقياتنا في الحياة العادية خيرا من أخلاقياتنا بهذا الملتقى (التي أتمنى أن تكون على أحسن ما يكون من أخلاق).

فنحن معظمنا لم يعرف عن الآخرين إلا أسماءهم فقط!!!

وبالتالي فلا يكون من الصعب عليه الاعتذار لهم، لأنه لا يواجههم في الواقع، فهو يعتذر - في قرارة نفسه - لوهم.

وهذا ليس مطلوبا، وليس محمودا أبدا ...

بل على كل من يقوم باعتذار لأخيه، لابد وأن يكون واضعا (الأخ) نصب عينيه ويتمثله واقعا ثم يقدم الاعتذار إليه، فهذا أوقع في نفسيهما.

ثم إننا لم نتقابل على أرض الواقع - إلا القليل منا - ولم نتعامل معا بالطبع، وإذا تم هذا التعامل فسوف تقع أعيننا وأسماعنا وأبصارنا على عيوب (جسيمة) من إخواننا بالملتقى، قد نغفرها لهم - على الورق - ولا نغفرها لهم في واقع الحياة!

أشياء كثيرة من هذه الأمور تجول بخاطري وأنا أكتب ...

النفس ملأى، واللسان عاجز ...

المقصود هو عدم تطلب العثرات وتصيد الأخطاء من الآخرين، وإن كنت - أنا كاتب الكلمات - وقعت اليوم فيما أنصح به إخواني، وذلك أثناء الرد على مشاركة الأخ الفاضل / العسكري في موضوع (يعجبني. . . ولا يعجبني)، ثم عندما تبينت وجهة نظره لُمتُ نفسي وزجرتها، ولكن ...

النفس. . . نفس. . .

أمارة بالسوء: وقد يتكرر هذا مني كثيرا، أسأل الله المغفرة.

لوامة: إن أخطأتُ عنفتني ولامتني، اللهم طوعها لي (إلا أن الله أعانني عليه فأسلم).

مطمئنة: نسال الله من فضله.

اللهم إنا كثيرو الزلل، عديمو الحيلة مع أنفسنا

اللهم قونا على أنفسنا، وأعنَّا على شياطيننا

اللهم اغفر لنا ما قدمنا وأخرنا

وما أسررنا وما أعلنا

وما أنت أعلم به منا

أنت المقدم وأنت المؤخر

لا إله إلا أنت

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير