تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[27 - 08 - 07, 10:53 م]ـ

أكرمك الله أخي الحبيب / يحيى على هذه الكلمات الرائقات.

ولقد جالَ بخاطرِك الذي جال بخاطري؛ فالله المستعان.

ولكن؛ معلومٌ أنَّ الإنسان إذا لقِيَ أخاهُ من الوهلة الأولى أحبَّه، وتمنَّى أنْ لو كان رفيقًا له، ثم إذا رافقه، وعايشه مُدَّةً من الزمن = ستظهر - حتمًا عيوبُ كلِّ واحدٍ منهما للآخر، فسيكون في صدر الواحد على أخيه ما فيه؛ إلا من رحِمَ الله، جلعني الله وإياك منهم.

وأعتذِرُ مرةً أخرى؛ فوالله؛ يعلمُ الله كم تعبتُ منذُ أنْ ذكَّرني أخي / محمود بما قلتُه، وكأنَّ الشيطان - لعنه الله - تحدَّثَ على لساني، ولم أدرِ ما أقول.

أسأل الله أن يُصلِح أحوال المسلمين في كل مكان، وأن يجعلهم كالجسد الواحد كما كانوا من قبلُ، وأن يرُدَّهم إلى دينه ردًّا جميلًا.

ـ[حمدي أبوزيد]ــــــــ[27 - 08 - 07, 10:58 م]ـ

أحبائي في الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إلى أين وصلتم في بحثكم عن الأكروبات؟

إن كان الموضوع انتهى وقام أخونا رمضان أبو مالك بالتحميل الذي ذكرتموه له، فبها ونعمت.

وأنا - الآن - أقوم بالتحميل بنفس الطريقة المذكورة، ووصلت إلى 87 بالمائة.

أما إذا لم تكن قد أفلحت معه فهو بين خيارين:

1 - إليك روابط التنزيل على الرابدشير:

http://rapidshare.com/files/16977667/zwtapro8.part1.rar

http://rapidshare.com/files/16977673/zwtapro8.part2.rar

http://rapidshare.com/files/16977685/zwtapro8.part3.rar

http://rapidshare.com/files/16977679/zwtapro8.part4.rar

http://rapidshare.com/files/16977672/zwtapro8.part5.rar

http://rapidshare.com/files/16977659/zwtapro8.part6.rar

كلمة فك الضغط

www.webpunkt.org (http://www.webpunkt.org)

( منقول) من (برامج سوفت):

http://www.paramegsoft.com/forum/topic18947.html?sid=6416cb645db14025bef9bfb2aa0a62 f6

2- إن لم تكن ترغب فيها، انتظرني - ربما يوما أو يومين - أقوم برفعه له - خصيصا على (أرشيف).

أيهما أعجب إليك، ابلغني، تحت أمرك.

وفقك الله، وعوضك خيرا مما فقدته، فقط لو قلت: اللهم اجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله.

بالفعل ليس هناك روابط متاحة للبرنامج الان إلا على موقع الرابيد شير!

فقد قمت بالبحث حتى انحصرت الروابط _ التي تعمل _ في الاتي:

1 - روابط على الرابيد شير.

2 - رابط مباشر للبرنامج من موقع الشركة.

إذن أخي أبا مالك إما أن تحمل من الرابيد شير.

وإما أن تقوم بعمل حساب لدى شركة adobe كما شرح لك أخي الحبيب محمد تفاصيل ذلك. حتى تستطيع أن تحمل من رابط الشركة لان الشركة تشترط أن تكون مسجلا لديها في الموقع!

وإما ان تشق على أخيك يحيى _ جزاه الله خيرا وكثر من أمثاله _ فيقوم برفع البرنامج لك على موقع أرشيف أو أي موقع أخر يسهل عليك التحميل منه!

والامر إليك فانظر ماذا ترى؟

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[27 - 08 - 07, 11:11 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

يا أحبتي في الله عز وجل

كم تمنيت من الله عز وجل أشياء:

.

.

.

كلام جميل قد كتبته في دار العسكري (يعجبني ولا يعجبني).

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[28 - 08 - 07, 12:20 ص]ـ

بارك الله فيك أخي الكريم / حمدي أبا زيد.

والمشكلة أنِّي سجَّلتُ في هذا الموقع - أعني: موقع الشركة نفسه -، ويجب أن يكون الإيميل حقيقيًّا - ليس إلا -؛ ولا أتذكَّر رقم المرور الذي كتبتُه، وباقي البيانات؛ فهذه أظنُّها مشكلة.

أم أنَّه يمكن أن أُسجِّل مرةً أخرى؟

جزاكم الله خيرًا، وبارك فيكم؛ فلقد أتعبتُكم جدًّا معي.

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[28 - 08 - 07, 12:21 ص]ـ

مُكرَّر ...

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[28 - 08 - 07, 05:07 م]ـ

أكرمك الله أخي الحبيب / يحيى على هذه الكلمات الرائقات.

ولقد جالَ بخاطرِك الذي جال بخاطري؛ فالله المستعان.

ولكن؛ معلومٌ أنَّ الإنسان إذا لقِيَ أخاهُ من الوهلة الأولى أحبَّه، وتمنَّى أنْ لو كان رفيقًا له، ثم إذا رافقه، وعايشه مُدَّةً من الزمن = ستظهر - حتمًا عيوبُ كلِّ واحدٍ منهما للآخر، فسيكون في صدر الواحد على أخيه ما فيه؛ إلا من رحِمَ الله، جلعني الله وإياك منهم.

وأعتذِرُ مرةً أخرى؛ فوالله؛ يعلمُ الله كم تعبتُ منذُ أنْ ذكَّرني أخي / محمود بما قلتُه، وكأنَّ الشيطان - لعنه الله - تحدَّثَ على لساني، ولم أدرِ ما أقول.

أسأل الله أن يُصلِح أحوال المسلمين في كل مكان، وأن يجعلهم كالجسد الواحد كما كانوا من قبلُ، وأن يرُدَّهم إلى دينه ردًّا جميلًا.

أصلح الله حالنا وحالك

والله إنني لأقرأ كلماتك هذه - الآن - وإن جسدي لينتفض أن سببتُ لك كل هذا الأذى.

انفض هذه الذكرى عنك، وأنا - والحمد لله - سريع الذوبا .. أقصد سريع النسيان. (ابتسامة) من قلب أخيك يحيى.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير