تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل تدخل الملتقى لتفيد وتستفيد ... أو لتضيع وقتك ووقت غيرك؟!]

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[11 - 09 - 07, 11:20 ص]ـ

اللهم .. يا معلم إبراهيم علمنا، ويا مفهم سليمان فهمنا!

اللهم .. إنا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى!

اللهم .. اهدنا إلى سواء الصراط، واستعملنا فيما تحب وترضى!

اللهم .. ارزقنا العلم والعمل، وجنبنا الجهل والجدل!

إخواني الكرام

المنتديات في شبكة الإنترنت كثيرة كثيرة، وما يختص منها بالحوار و (الدردشة الفارغة) لا يحصى!

وهذا المنتدى علمي شرعي، وهو من أفضل المنتديات إن لم يكن أفضلها.

والذي يدخل هذا المنتدى واحد من اثنين (أو هكذا ينبغي أن يكون!):

= إما أن يكون طالب فائدة يبحث عنها بين إخوان له جمعهم حب الحق والتجرد له.

= وإما أن يكون ملتمس ثواب جاء يضع ما عنده من فوائد ليستفيد بها إخوانُه ويزداد بها ثوابُه.

أما الذين يريدون الدخول لإضاعة أوقاتهم، وأوقات إخوانهم، وأوقات المشرفين الذين يُضطرون لقراءة محاوراتهم الفارغة، فهؤلاء نقول لهم: المنتديات كثيرة، ولكم فيها مندوحة عن هذا المكان، فلم تضروننا وتضرون أنفسكم؟!

ولا حرج أن يكون للمرء وقت للملح والطرف وتجاذب أطراف الحديث مع إخوانه، ولكن هذا ينبغي أن لا يزيد عن مقدار الملح في الطعام.

ولذلك، فمن العجيب حقا أن نجد من الأعضاء من يكتب المئات من المشاركات التي لا تكاد تخرج عن (المزاح) و (اللمز) و (الغثاء) و (التفاهة) ... إلخ.

يا أخي وقتُك هذا أنت مسئول عنه، فإذا كان هينا عندك فليس عندنا بهين، فابحث عمن يرتضي أن يضيع وقته معك!

ورحم الله أبا الفرج ابن الجوزي القائل: لو أن الأعمار تشترى لاشتريت أعمار هؤلاء!

ولست أقصد بهذا الكلام أحدًا بعينه، ولا أريد أن يُفهم كلامي على غير وجهه، فما أردت إلا النصح والإرشاد، وأسأل الله لي ولكم التوفيق والسداد.

وليغفر لي إخواني ما قلتُ مع ما عندي من التقصير الذي لعله يكون أشد مما نهيت عنه! فإن النصح حق لكل مسلم، ولو كنا سنمتنع عن النصح بسبب ما عندنا من التقصير، لما وجد ناصح بحق ولا ناهٍ عن باطل.

ورحم الله من أهدى إلي عيوبي.

أخوكم ومحبكم/ أبو مالك العوضي

ـ[تلميذة الملتقى]ــــــــ[11 - 09 - 07, 11:53 ص]ـ

بارك الله فيك شيخنا الكريم

ـ[المسيطير]ــــــــ[11 - 09 - 07, 11:54 ص]ـ

شيخنا الكريم / أبامالك العوضي

جزاك الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه.

أسأل الله تعالى أن يبارك لك في علمك، وعملك، وعمرك، ووقتك، وأهلك، وذريتك، ومالك، وأن يرزقك رزقا كثيرا وفيرا من خيري الدنيا والآخرة.

كتبت، واختصرت، فأحسنت، وأجدت .... وأسأل الله أن ينفع بما قلت.

ـ[محمد بن سليمان الجزائري]ــــــــ[11 - 09 - 07, 12:06 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[عبد العزيز بن سعد]ــــــــ[11 - 09 - 07, 12:12 م]ـ

صدقت وبررت

أسأل الله أن ينفع بها

لتكون المشاركات قليلة تعين على القراءة، ومع تركيز وإبداع

ـ[المقدادي]ــــــــ[11 - 09 - 07, 12:12 م]ـ

بارك الله فيكم شيخنا الكريم

نصحت و أوجزت فأفدت

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[11 - 09 - 07, 04:26 م]ـ

بوركت اخى ابو مالك .. وفقك الله على الكلام الطيب .. نحبك فى الله

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[11 - 09 - 07, 08:19 م]ـ

جزاكم الله خيرا ونفع بعلمكم ونصحكم.

وقد أحسن من انتهى إلى ما قد سمع.

ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[11 - 09 - 07, 10:19 م]ـ

كلام جميل,,, وموضوع حسن

أكرمك الله وأحسن اليك

ـ[أبو حازم الكاتب]ــــــــ[11 - 09 - 07, 10:30 م]ـ

شيخنا أبا مالك بارك الله فيكم وزادكم علماً وعملاً ونفعنا بما كتبت.

ـ[ابوهادي]ــــــــ[11 - 09 - 07, 11:51 م]ـ

الأمر كما تكرمتم بقولكم:

ولا حرج أن يكون للمرء وقت للملح والطرف وتجاذب أطراف الحديث مع إخوانه، ولكن هذا ينبغي أن لا يزيد عن مقدار الملح في الطعام.

لكن ينبغي ألا يفقد هذا الموقع طابعه كملتقى ولا يتحول إلى ما يشبه الفصل الدراسي،

صمت!

وحذر!

وتوجس!

ودخول بلا سلام ولا كلام!

وخروج بعد الاستفادة والتحميل بلا شكر!

ماذا يضير البعض بعد اطلاعه على أي موضوع أن يودع بقوله (جزاك الله خيرا) كلمة واحدة فقط ــ على حد قوله صلى الله عليه وسلم أصدق كلمة ... ــ

لها فوائد كثيرة منها:

1 - تشجيع لمن يحاول أن ينشر الخير أو يفيد إخوانه.

2 - عملا بحديث من لا يشكر اللناس ....

3 - نشر المحبة والألفة بين أعضاء الملتقى.

4 - تعويد النفس على إنصاف الغير فقد اصبح الانصاف عزيزا، عزيزا، عزيزا خاصة لدى بعض طلبة العلم!!

5 - تنبيه إخوانك في إدارة الملتقى ولفت نظرهم لأهمية الموضوع أو وجهة نظر المشارك.

6 - تحبيب الناس في هذا الملتقى الفريد وفق الله القائمين عليه للمزيد من كل عمل رشيد.

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[12 - 09 - 07, 05:35 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا أبا مالك ونفع بك

كثير من الإخوة يلومون القائمين على بعض المواقع العلمية، بسبب تحريرهم للمشاركات، أو حذف بعض الردود دون تنبيه أصحابها، وهم لا يعلمون أن بعضها تثير الشحناء والخصام وتورث الغلَّ بين طلبة العلم، أو تحرف الموضوع عن مساره العلمي إلى جدال عقيم، أو تجرئ المبتدئين على الخوض فيما لا يحسنون، بحجة الانتصار لمن يحبون أو الذب عن عرض من يعرفون، أو غير هذه الأمور مما هو معلوم عند من تولى مهمة الإشراف على أحد المواقع العلميَّة، مما يضيَّع أوقات طلاَّب العلم الذين يطالعون الموضوع، أو أوقات المشرفين كما ذكرتَ، ولا أجد ما أقول على لسان المشرفين على هذه المواقع، لبعض المُنتقدين للإقفال والتحرير، دون إبداء الأسباب، أو الرد على بعض المشاغبين، أبلغ من هذه المقولة ((من جرَّب مثل تجربتي، عرف مثل معرفتي))

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير