[بشرى: انطلاق خدمة جوال (تدبر) لتعينك على فهم القرآن وتدبره.]
ـ[المسيطير]ــــــــ[12 - 09 - 07, 01:41 ص]ـ
بعون الله تعالى
ومع بداية شهر رمضان:
سينطلق جوال تدبر ( tadabbor )
وهو يهتم بتدبر القرآن وفهمه وبيان معانيه.
ويشرف عليه جمع من أهل العلم، المهتمين بهذا الشأن، منهم:
أ. د.ناصر العمر.
د. محمد الخضيري.
د. محمد الربيعة.
د. عصام العويد.
د. عبدالرحمن الشهري.
د. عمر المقبل.
حفظهم الله.
فقط أرسل رقم 1 إلى 81800
وستصلك أكثر من رسالة يوميا تعينك على فهم القرآن وتدبره.
علما أن قيمة ا?شتراك 12 ريا? شهريا، بواقع 40 هللة يوميا.
ومايبقي بعد رسم ا?تصا?ت سيصرف في دعم مشروع التدبر.
---
ـ[المسيطير]ــــــــ[13 - 09 - 07, 03:36 ص]ـ
موقع الهيئة العالمية لتدبر القرآن:
http://www.tadabbor.net/view.php?view=aq
ـ[حارث همام]ــــــــ[13 - 09 - 07, 03:47 م]ـ
شكر الله لكم.
ـ[المسيطير]ــــــــ[15 - 09 - 07, 02:52 ص]ـ
الشيخ الكريم / حارث همام
جزاك الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه.
وأشكرك شكرا جزيلا على تفضلك بنشر الخبر في الساحات .... وأسأل الله أن ينفع به.
ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[16 - 09 - 07, 02:58 م]ـ
شيخنا الفاضل أبا محمد:
قد أرسلت الرقم قبيل رمضان، ولما تأتني رسالة بعد!
ـ[المسيطير]ــــــــ[16 - 09 - 07, 05:13 م]ـ
الشيخ المبارك / مهند المعتبي
جزاك الله خيرا.
وأسأل أن ييسر أموركم، وأن يزيدكم من فضله.
قال الشيخ الدكتور / عبدالرحمن الشهري وفقه الله:
(ومن لم يستقبل رسالة تأكيد الاشتراك فليكرر المحاولة، فقد وقع خلل في الساعات الأولى للخدمة، بارك الله فيكم).
ـ[عراقي سلفي]ــــــــ[16 - 09 - 07, 05:57 م]ـ
سددكم الله ونفع بكم. هذا رابط مفيد وجدته اثناء التصفح في الشبكه:
http://www.alukah.net/majles/showthread.php?t=7118
ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[16 - 09 - 07, 11:12 م]ـ
جزاك الله خيراً شيخنا الفاضل على البيان.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 - 09 - 07, 12:03 ص]ـ
هذه بعض الرسائل الخاصة بجوال (تدبر):
((تدبر كتاب الله مفتاح للعلوم والمعارف، وبه يستنتج كل خير وتستخرج منه جميع العلوم، وبه يزداد الإيمان في القلب وترسخ شجرته [ابن سعدي])).
(((يستحيون نساءكم) أي: يستبقون بناتكم. والاستحياء من الحياة. (المن) هو شيء كالعسل فيه حلاوة يسقط على الشجر من السماء ثم يتجمد. وأصل المن: كل ما من الله به مما لا عمل فيه ولا كد. (السلوى): هو اسم طائر من الطيور))
((حقيقة التدبر: إن هذا القرآن قد قرأه عبيد وصبيان لا علم لهم بتأويله، وما تدبر آياته إلا باتباعه، وما هو بحفظ حروفه وإضاعة حدوده، حتى إن أحدهم ليقول: لقد قرأت القرآن فما أسقطت منه حرفا وقد -والله- أسقطه كله، ما يرى القرآن له في خلق ولا عمل [الحسن البصري]))
((دعاؤنا لربنا يحتاج منا دعاء آخر أن يتقبله الله، قال تعالى عن خليله إبراهيم عليه الصلاة والسلام -بعد أن دعا بعدة أدعية-: {ربنا وتقبل دعاء})).
((علق ابن كثير على قوله تعالى: {وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان} فقال: وفي ذكره تعالى هذه الآية الباعثة على الدعاء، متخللة بين أحكام الصيام، إرشاد إلى الاجتهاد في الدعاء عند إكمال العدة، بل وعند كل فطر)).
((قد علم أنه من قرأ كتابا في الطب أو الحساب أو غيرهما فإنه لا بد أن يكون راغبا في فهمه وتصور معانيه، فكيف بمن يقرأ كتاب الله تعالى -الذي به هداه وبه يعرف الحق والباطل، والخير والشر-؟ فإن معرفة الحروف بدون المعاني لا يحصل معها المقصود إذ اللفظ إنما يراد للمعنى. [ابن تيمية])).
((تأمل! جبل عظيم، شاهق، لو نزل عليه القرآن لخشع، بل تشقق وتصدع، وقلبك هذا، الذي هو -في حجمه- كقطعة صغيرة من هذا الجبل، كم سمع القرآن وقرأه؟ ومع ذلك لم يخشع ولم يتأثر؟ والسر في ذلك كلمة واحدة: إنه لم يتدبر. (أ. د. ناصر العمر))).
¥