ـ[أبو القاسم المقدسي]ــــــــ[13 - 09 - 07, 04:36 ص]ـ
جميل ,جزاك الله خيرا
لكنك لم توفق في العنوان ..
والله أعلم
ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[13 - 09 - 07, 07:21 ص]ـ
سبحان الله أجدنى أقول كما قال الأول
يثاب المرء رغم أنفه
ـ[ابو عزام التميمي]ــــــــ[13 - 09 - 07, 07:34 ص]ـ
سبحان مقلب القلوب والابصار
اللهم ثبتنا على الحق والاسلام حتى الممات
وجزاك الله خير
ولك التحية والتقدير
ـ[حسن عبد الحي]ــــــــ[13 - 09 - 07, 11:51 ص]ـ
جزاكم الله خيرًا ..
وبارك الله فيكم ..
ـ[منصور الكعبي]ــــــــ[14 - 09 - 07, 10:26 ص]ـ
رائع .. ديننا عظيم .. ربنا رحيم غفور ودود شكور تواب لطيف عفو.
اللهم اغفر لنا وارحمنا وارزقنا توبة صادقة قبل الموت.
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[14 - 09 - 07, 11:14 ص]ـ
أكرمك الله على نقل هذه القصة أخي المبارك.
ـ[ابراهيم النوبي]ــــــــ[21 - 09 - 07, 02:00 م]ـ
سبحان الله
ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[23 - 09 - 07, 09:35 ص]ـ
سبحان الله ومثل هذه القصة
كان شاب يبلغ الـ 18 عامًا يذهب لصلاة الفجر ويوقظ من يريد أيقاظه من أهل بلدته ويخرج من بيته ماشيًا أو بدراجة
تكرر معه أو ربما رأى هذا المشهد مرة واحدة
رأى شاب من جيرانه يكبره بست سنوات يترنح من السكر وأصدقاءه يضربونه ليجعلوه يفيق ويهذي بكلمات فاستمر الأخ الصغير إلى ايقاظ الناس وغض بصره عن هؤلاء الأقذار.
ثم بعد أن صلى العصر ذهب إلى هذا الجار
الشاب معروف في بلدته بالاستقامة والتشدد وعدم التهاون، وكأنه من أشد أهل بلدته تديناً،والسكران مشهور في بلدته لمن يعرفه إلا المتدينين فلا يأخذوا بالهم منه
هذا السكران يعد من أخبث هذه البلدة.
ذهب المتدين إلى ذلك الحبيث بعد صلاة العصر، وطرق الباب فطبعًا أهل بيت الخبيث استغربوا أن الأخ فلان يطرق هذا البيت.
من تريد قال أريد فلان ((الخبيث)) طبعًا استغراب من البيت كله
الشاب متدين وغني، والخبيث خبيث وفقير.
لكن لا بد من أن يبلغوا الخبيث، فأخبروه فنزل إلى الشاب المؤدب، ولسان حاله العنوان خطأ
لكن كلاهما بعرف الآخر، غير أن المتدين لم يعلم بخباثت الخبيث إلا قدرًا في لحظة عودة هذا من بيوت الخنا، وذهاب المؤدب إلى ايقاظ الناس لصلاة الفجر ليصلوا جماعة، طبعًا تباين غريب، والشاب لم يعرف عن الخبيث إلا شرب الخمر، أما ما يتبعها فلم يكن يدري شيئًا فهو مؤدب.
المهم الخبيث يقول له أنت تريدني أنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقال له نعم أريد أن أشرب معك شايًا.
تفضل
فقال له المؤدب: يا فلان لقد رأيتك في منظر ..... ثم وعظه وتكلم معه بما شاء الله له أن يقول ..
فما كان من الخبيث إلا أنه رحع إلى الله تعالى في جلسة،
وكان في فجر اليوم التالي من المصلين جماعة في المسجد القريب من بيت الأخين.
ثم قال التائب للمؤدب أنا تعبان من هذه البلد النساء أهل الخنا يأتون إلى بيتي ........
وسبحان الله تعالى
التائب له أخ كان يعد نفسه للسفر إلى مكة للعمل، ولكن أوراقه لا تنفع وفيها تعطيل والفيزا ستلغى، فدخل التائب بدلاً من أخيه وسبحان الله كل شيء على ما يرام، وسافر منذ ثلاثتين سنة إلى مكة وهو بها إلى الآن يتمتع بالبيت العتيق، وصباح مساء إلا إذا جاء إلى مصر بلده زائرًا
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[23 - 09 - 07, 02:15 م]ـ
يا أحبابي والله وتالله وبالله وايم الله إن نجاح الدعوة وإيتاء ثمارها أكلها والتأثير في الناس لا يحتاج إلى قصاحة ولا تدريب ولا برامج وأساليب ولا علم بالمصايد والمكايد بل يحتاج إلى أمر واحد وبدونه لن يصلح الله أحداً على يد داعية لم يستصحب هذا الأمر وهو:
الإخلاااااااص لله
كلامك لله
نصحك لله
دعوتك لله
رغبتك فيما عند الله
رهبتك من سخط الله
انتظارك للجزاء والمثوبة والثناء من الله
زهدك في مدح الناس وثنائهم كزهدك في رجيع الدواب أجلك الله
ولذا تأملوا حال جيل الصحابة 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - يقول شيخ الإسلام عنهم: إن الكلمة يتكلم بها أحدهم يهدي الله بها أمة
فاللهم لا تحرمنا وألأعذنا أن نكون ممن أساء وزين له الشيطان سوء عمله فظن أنه من المحسنين صنعاً
ـ[ماجد الشيحاوي]ــــــــ[24 - 09 - 07, 02:04 ص]ـ
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم على القصة المؤثرة
ـ[ابو عاصم النبيل]ــــــــ[16 - 10 - 07, 10:20 ص]ـ
وانا اقول كذلك العنوان غير موفق سلمك الله لانه يوحي بوقوع من قصدت في الفاحشة
ـ[نضال دويكات]ــــــــ[16 - 10 - 07, 04:07 م]ـ
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم على القصة المؤثرة
ـ[المسيطير]ــــــــ[16 - 10 - 07, 06:17 م]ـ
بارك الله فيك.
قصة مؤثرة .... وإذا أراد الله بعبده خيرا فلا راد لما أراد سبحانه.
سبحانه ... ما أرحمه ...
سبحانه ... ما أحلمه ...
أسأل الله أن يتداركنا برحمته ..... ويعفو عن زللنا وتقصيرنا.
ـ[ناثرة الحبر]ــــــــ[16 - 10 - 07, 06:29 م]ـ
*********** الموفق من وفقه الله**************
{مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} فاطر2
¥