[كم تمنيت أن أمتلك شجاعة وثقة بائع الكشري هذا ....]
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[04 - 10 - 07, 05:13 م]ـ
أتمنى أن أمتلك شجاعة صاحب محل كشري في شارع حسين حجازي المتفرع من شارع القصر العيني والكائن وراء مجلس الوزراء.
وتتلخص شجاعة الرجل في موقف فريد ....
وجد الرجل نفسه وقد وقع محله بين داري نشر ....
أما الأولى فعلقت لافتة تقول: دار الاعتصام للنشر ...
وأما الثانية فعلقت لافتة تقول: دار الفكر للنشر ...
فقام بائع الكشري بكل شجاعة بتعليق لافتة كتب عليها: دار البرنس للمكرونة ...
ـ[سيد المرصفي]ــــــــ[04 - 10 - 07, 06:33 م]ـ
طرفة ونادرة وبديهة عجيبة
ـ[يحيى صالح]ــــــــ[04 - 10 - 07, 08:14 م]ـ
هل المكرونة - أيضا - للنشر؟ (ابتسامة)
ـ[بن غنيم الجهني]ــــــــ[04 - 10 - 07, 08:52 م]ـ
أضحك الله سنك أبا فهر (!!)
الدار الأخيره مكاسبها لا تقارن بالدور الأول ...
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[05 - 10 - 07, 08:57 ص]ـ
هههههههههههههه
غفر الله لك ياشيخ
ماهذا ... !!!!
ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[07 - 10 - 07, 10:07 م]ـ
وكم من الناشرين (الكشرى) فى هذا المجال
ـ[عراقي سلفي]ــــــــ[08 - 10 - 07, 08:29 م]ـ
غفر الله لك يا ابا فهر ... الكشري عندكم من الامور المقدسه!! لكن لاحظت امرا ضايقني عند زقاق المسجد الازهر قرب المكتبات وبجوارها الا وهو تدخين النرجيله بكل صفاقه. لماذا هذا العقوق يا اهل مصر؟.
ـ[يحيى صالح]ــــــــ[09 - 10 - 07, 12:17 ص]ـ
ليس العقوق بهذه الطريقة في مصر وحدها، لقد رأيته في أكثر بلاد العالم قداسة وبالقرب من أهم الأماكن المقدسة، ولن تتخيل أين، بل أنا أترك العنان لفكرك.
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[10 - 10 - 07, 07:13 ص]ـ
حسبت الموضوع:
عن حال
مجاهد مغترب أو سيرة بطل حمل هم هذا الدين ...
فوجدت أماني طلاب العلم كهذه ...
الله المستعان
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[10 - 10 - 07, 06:51 م]ـ
بارك الله في الإخوة جميعاً ...
يبقى أن أقول: أن الحياة أقصر بكثير من أن تُكسب الإنسان كل الخبرات والتجارب التي يحتاجها ...
لذلك كان من الضروري والضروري جداً أن يُعمل المرء حواسه كلها في تأمل كل ما يمر به من مواقف وأحداث ...
والتفكر والتدبر وتحليل المسموعات والمرئيات هو وحده -بعد توفيق الله- الذي يٌكون لك ما تُسميه بالبصيرة النافذة والنظر الثاقب والرأي السديد ...
والموقف الذي حكيته هنا فوق ما فيه من الطرافة التي تُجم النفس، ففيه فائدة تُبين لك كيف يستطيع الإنسان الاستفادة من الظروف المحيطة به ... ولذلك رأى أخونا وشيخنا أبو مالك العوضي أن هذا الموقف لا يدل على شجاعة بائع الكشري بقدر ما يدل على الذكاء وحسن استغلال المواقف ...
ـ[مصلح]ــــــــ[13 - 10 - 07, 01:25 ص]ـ
حسبت الموضوع:
عن حال
مجاهد مغترب أو سيرة بطل حمل هم هذا الدين ...
فوجدت أماني طلاب العلم كهذه ...
الله المستعان
هذه استراحة الساحات
ولعل هذه الطرفة (اللذيذة بحق) استراحة محارب في يوم عيد
لا تحرمنا من طُرفك الطريفة والتالدة يا أبا فهر
كل عام وأنتم بخير
ـ[محمد خاطر]ــــــــ[13 - 10 - 07, 05:20 ص]ـ
سبحان الله العظيم ...........
حقيقة فكر هذا الرجل بفكرة خطيرة ورائعة جدا حتى يشتهر محله (حتى وصل إلى الملتقى هههههههه)
ووالله أتسائل: لو فكر أهل السنة في هذا الزمان بذكاء هذا الرجل وتدبيره قبل الشروع في اي عمل ...... يا ترى إلى اي حال كنا الآن وكيف أصبحنا؟؟؟!!!!
فنسأل الله بأن يرزقنا حسن التفكير والتدبير والله المستعان.
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[20 - 11 - 07, 07:00 م]ـ
صدقت بارك الله فيك ...
ـ[محمد براء]ــــــــ[20 - 03 - 08, 05:34 م]ـ
لم أفهم وجه شجاعته .. فممن يخاف؟
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[20 - 03 - 08, 07:09 م]ـ
الشجاعة ليست ضد الخوف ...
ـ[أبو يوسف السلفى]ــــــــ[21 - 03 - 08, 01:01 ص]ـ
الشجاعة هنا بمعنى الجراءة
ـ[محمد براء]ــــــــ[21 - 03 - 08, 02:07 م]ـ
لا أرى إلا الظرافة
ـ[مصطفى رضوان]ــــــــ[21 - 03 - 08, 03:52 م]ـ
لو كان ذكيا" كما تقولون، لاستغنى عن لقب دار "البرنس" بعد الارتفاع الكبير فى اسعار العدس والأرز والمكرونة والزيت والطماطم و ......... ، وسماها دار "الغلابة والمساكين" حتى لا ينصرف الناس عنه.
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[21 - 05 - 10, 12:36 ص]ـ
تذكرته اليوم وأنا أرى صاحب بسطة متحركة شق تقاطع شارعنا أمام السيارات بكل ثقة وشجاعة.
ـ[أبوهاجر الفارس النصري]ــــــــ[21 - 05 - 10, 02:27 م]ـ
تذكرته اليوم وأنا أرى صاحب بسطة متحركة شق تقاطع شارعنا أمام السيارات بكل ثقة وشجاعة.
ما شاء الله ماشاء الله!!
صاحب أبي فهر بكل شجاعة أصبح دار كشري، وصاحب أبي زارع شق طريقه أمام السيارات بكل شجاعة ......
فكم نحتاج من بياعي البسطات والكشري والطعمية لتحرير فلسطين والعراق وجنوب الصين؟!!!