تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 10:02 م]ـ

رحمهم الله جميعا واسكنهم الفردوس الاعلى

آمين.

وجزاك الله خيرا.

ـ[أبو عمر الحربي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 11:44 م]ـ

رحمهم الله جميعا وجمعنا بهم في جنات النعيم

وإن لهم من الفضل مالايعرفه إلا أهل الفضل

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[14 - 05 - 07, 11:46 م]ـ

رحمهم الله رحمة واسعة، وغفر لهم، ونور قبورهم، وجمعنا بهم في جنات ونهر، في مقعد صدق عند مليك مقتدر.

ـ[زهير بني حمدان]ــــــــ[15 - 05 - 07, 01:20 م]ـ

جزاك الله خيرا شيخنا

وكذلك الإخوة الفضلاء

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[15 - 05 - 07, 05:28 م]ـ

رحمهم الله رحمة واسعة، وغفر لهم، ونور قبورهم، وجمعنا بهم في جنات ونهر، في مقعد صدق عند مليك مقتدر.

جزاك الله خيرا.

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[21 - 05 - 07, 07:23 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

سبحان الله والله إن الإنسان لا يشعر بأنهم موتى أبداً.

ـ[محمد عمارة]ــــــــ[21 - 05 - 07, 12:31 م]ـ

رحم الله شيوخنا و جزاهم عنا خيرا

ـ[المقدادي]ــــــــ[21 - 05 - 07, 01:38 م]ـ

رحمهم الله فقد كانوا أئمة هدى

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[22 - 05 - 07, 07:13 م]ـ

بارك الله فيكم.

ـ[محمد بن سليمان الجزائري]ــــــــ[22 - 05 - 07, 08:36 م]ـ

بارك الله في الجميع

وأخص بالذكر الشيخ العتيبي حفظه الله على النقل الطيب

ـ[عبدالله الوائلي]ــــــــ[26 - 06 - 07, 07:17 م]ـ

ب. ومن تواضعه وتوقيره لأهل العلم: تدريسه كتاب " حلية طالب العلم " للشيخ بكر أبو زيد وهو معاصر للشيخ وأصغر منه سنّاً، فضرب الشيخ رحمه الله أروع الأمثلة في التواضع والتوقير لأهل العلم، وخاصة للمتعاصرين الذين يكون بينهم – عادة – التنافس والعداوة – أحياناً -.

ت. ولما بشَّره بعض الشباب برؤيا رآها بعض المجاهدين في الشيخ الألباني فرح بها الشيخ رحمه الله وطلب من ناقلها له أن يتصل بالشيخ الألباني من بيته ليبشره بها، لكن قدَّر الله أن لا يكون الشيخ حينذاك في بيته.

وقدَّر الله تعالى أن أخبِّر – أنا - الشيخَ الألباني بالرؤيا فلما سردتها له بكى الشيخ رحمه الله كثيراً.

وملخص الرؤيا: أن الرائي قد رأى النبيَّ صلى الله عليه وسلم فسأله إذا أشكل عليَّ شيءٌ في الحديث فمَن أسأل؟ فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: سل الشيخ محمد ناصر الدين الألباني!!

http://saaid.net/Doat/ehsan/3.htm

سبحان الله .. كنت أقرأ (رحلتي إلى النور) للشيخ مالك الرحبي رحمه الله فوجدت هذه القصة التي ذكرها الشيخ احسان فتذكرت هذا الموضوع ..

قال الشيخ مالك:

كنت مرة في جبال البوسنة والهرسك وسيأتي تفصيل ذلك إن شاء الله ..

التقيت برجل أسمر البشرة يكني نفسه بابي عبد الله الليبي هذا الرجل أسد في

شجاعته وإقدامه وكان أميرا من أمراء المجاهدين قتل على يد قناص صربي شل الله يده ..

روى لي الأخ أبو عبد الله رحمه الله قال: هل تعرف الشيخ الألباني؟؟

قلت له: ومن لا يعرف الألباني هو علم ومشهور ..

قال: أريدك أن تحمل له هذه الرسالة!!

قلت له: وأي رسالة؟؟

قال: رؤيا رآها أحد الصالحين وطلب مني أن أنقلها للشيخ وأنا كما ترى عاجز وقد أقتل في أي لحظة!!

قلت له:حدثني ..

قال: كان هناك شاب مصري اسمه وحي الدين حافظا لكتاب الله تعالى وكان أميرا على جميع المقاتلين العرب في البوسنة وكان غاية في الشجاعة رغم صغر سنه فقد قتل غدرا وعمره حوالي 23 سنة رحمه الله ..

كان وحي الدين هذا محنكا وداهية وكان يوجه المجموعات الكبيرة ويخرجها من بين المصاعب المهلكة بتوفيق الله تعالى ..

ذات مرة قادنا وحي الدين وكان أميرا علينا وعلى الجيش البوسنوي معا في تلك

العملية التي انتزعت فيها مناطق شاسعة في وسط البوسنة من يد الكروات الخونة ..

يقول أبو عبد الله: في تلك العملية قصفتنا مدفعية ولا ندري ما هي الجهة التي تقصفنا فاحتار الجنود من ذلك وكثر فينا الإثخان والقتل فاكتشفنا أن الذي يقصفنا هو الجيش البوسنوي خطأ!!

وسبب ذلك عدم توفر أجهزة للتوجيه وتحديد مواقع الأعداء ..

واستمر القصف علينا ولم نستطع التقدم لمطاردة الأعداء الهاربين ..

عندها أمر وحي الدين الجنود بإحراق كومات كبيرة من الحشائش ..

فانتشرت كومة كبيرة من الدخان واتصل على الجيش وقال لهم: نحن خلف

تلك الكومة المحترقة وبهذا نجونا من موت محقق!!

يقول أبو عبد الله: روى له ذلك الشاب وحي الدين أنه في ليلة من الليالي وقبل قتله من قبل الكروات بفترة وجيزة رأى في ما يرى النائم رسول الله صلى الله عليه وسلم بصفته الشرعية المعروفة ..

وتحدث معه في أمور وسأله عن أشياء وفي نهاية رؤياه قال له: يارسول الله

دلني على رجل أتعلم منه حديثك وسننك أو بهذا المعنى ..

فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم: أذهب إلى محمد ناصر الدين الألباني

أو قال له: عليك بكتب محمد ناصر الدين الألباني .. وأثنى عليه وعلى علمه ودينه ..

عندما رجعت للمملكة ..

حكيت لشيخنا ما رآه ذلك الشاب رحمه الله وكنا حينها في الطائف ..

فقال لي الشيخ: هذي بشرى وينبغي عليك أن تبلغها الأخ الألباني ..

فقلت له: لدي رقمه!!

فناولني التلفون وقال: اتصل عليه الآن ..

اتصلت فردت عليه امرأة فرجوتها أن تعطيني الشيخ لأتحدث معه ..

فاعتذرت من ذلك وقالت: الشيخ مريض ولا يستطيع أن يجيب على أحد ..

بعد سنة أو أكثر رويت تلك الرؤيا لأحد طلبة العلم من الأردن يقول: ولقد

بلغ بها الشيخ الألباني في جمع من الناس فتأثر جدا وشهق وبكى ودع

لشيخنا وتأثر من موقفه وحرصه على أن ابلغه ..

ففرحت أنني أوصلت تلك الأمانة ولو بعد سنوات ..

وبلغته البشرى والله يغفر له ويرحمه هو وشيخنا وجميع علمائنا ..

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير