ـ[الأرموى]ــــــــ[29 - 05 - 07, 02:04 ص]ـ
جزاكم الله خيرا.
ـ[الأرموى]ــــــــ[31 - 05 - 07, 02:07 ص]ـ
هل من رد على هذين السؤالين؟؟
الأنسب أن يدرس كتاب فتح الوهاب للأنصارى قبل دراسة المنهاج للنووى مع أى شرح من شروحه؟ وما رأيكم بشرح ابن الملقن على المنهاج المسمى بعجالة المحتاج هل هو من أفضل شروح المنهاج لاسيما أن صاحبه يتبع أهل الحديث فى اتباع الدليل؟
ـ[أبو زكريا الشافعي]ــــــــ[03 - 07 - 07, 01:23 م]ـ
هل من رد على هذين السؤالين؟؟
الأنسب أن يدرس كتاب فتح الوهاب للأنصارى قبل دراسة المنهاج للنووى مع أى شرح من شروحه؟ وما رأيكم بشرح ابن الملقن على المنهاج المسمى بعجالة المحتاج هل هو من أفضل شروح المنهاج لاسيما أن صاحبه يتبع أهل الحديث فى اتباع الدليل؟
الأول: لا أعلم وإن كنا أظن ذلك.
الثاني: أين شرح ابن الملقن على المنهاج، أي الدور طبعته، أم هو موجود على الشبكة
ـ[الأرموى]ــــــــ[03 - 07 - 07, 06:39 م]ـ
أخى أبو زكريا شرح ابن الملقن على المنهاج اسمه عجالة المحتاج إلى توجيه المنهاج طبعته دار الكتاب بالأردن تحقيق عز الدين هشام عبد الكريم البدرانى فى أربع مجلدات.
ـ[أبو زكريا الشافعي]ــــــــ[03 - 07 - 07, 10:29 م]ـ
فائدة: وجدت شرح الدميري على المنهاج الذي طبعته دار المنهاج مفيد جدا، فالإمام الدميري يكثر من ذكر الأدلة من القرآن والسنة.
وإن كانت اختياراته غير معتمدة، لكن كتابه مفيد جدا، وفيه روح المتقدمين.
ـ[سليمان المصرى]ــــــــ[06 - 07 - 07, 04:09 م]ـ
هل اطلع احدكم على مغنى المحتاج اولا فمن قرأ هذا الكتاب علم عظيم نفعه بين شروح المنهاج وتقدمه على شرح بن الملقن واتباعه للدليل
اما كتاب الانصارى فليس بأولى قبل المنهاج لانه متاخر عنه زمنا ومرتبة عند الشافعية
ـ[عَدي محمد]ــــــــ[11 - 07 - 07, 12:37 ص]ـ
السلام عليكم
اسمحوا لنا أن ندلي بدلونا بارك الله فيكم
على الطالب أن يبدأ كما ذكر بعض إخواننا بمتن الغاية ثم لو حفظ نهاية التدريب فهي أولى وأفضل
ثم هناك شرح لابن القاسم على متن الغاية ينتقل إليه
ثم عمدة السالك لابن النقيب
ثم تحفة الطلاب للشيخ زكريا الأنصاري
ثم الإقناع. ثم هل هو أولى أم الكفاية؟؟
كنا نحضر دروس شيخنا محمد شقير على كفاية الأخيار وما زال يدرسه فيذكر كثيرا كتاب الإقناع ويقول هو لطلاب العلم المتوسطين وهو أنفع لطلاب العلم من الكفاية
أما الكفاية فكأنه مختصر للمجموع لاهتمامه بالخلافات المذهبية لذلك يكون في رتبة متأخرة. ا.هـ
وبعد ذلك فليطالع في الحواشي كحاشية الباجوري والشرقاوي وهاتين لا يستغني عنهما طالب علم ثم يطالع حاشية البجيرمي على الخطيب ثم المنهاج وشروحه وأولا شرح الخطيب أي المغني ثم النهاية للرملي ثم التحفة لابن حجر
أما بالنسبة لفتح الوهاب ففيه مسائل ضعيفة فلينتبه
ملاحظة: قلت على الطالب أن يطالع الحواش لا أن يصرف همه للحواشي
فعبارة مشايخنا المشهورة: أن من قرأ الحواشي ما حوى شي
وكذلك يروى: الذي لا يقرأ الحواشي ما حوى شي
والجمع بين العبارتين أن الطالب يبدأ بالمتون ثم بالشروح ويطالع الحواشي ثم يبدأ بها
ثم بعد كتب الفتوى أي شرح المنهاج يطالع كتب المذهب الأخرى ومنها كتب الإمام أبي زكريا يحيى النووي رضي الله عنه
والله تعالى أعلم