([5]) انظر: محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الذهبي أبو عبد الله: سير أعلام النبلاء، تحقيق: شعيب الأرناؤوط, محمد نعيم العرقسوسي، مؤسسة الرسالة، بيروت، الطبعة التاسعة، 1413ه، (23/ 235 - 236).< o:p>
([6]) انظر: السابق، (23/ 232 - 233).< o:p>
([7]) انظر: برهان الدين إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن محمد بن مفلح: المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد، تحقيق: عبدالرحمن بن سليمان العثيمين، مكتبة الرشد للنشر والتوزيع، الرياض، الطبعة الأولى، 1990م، (2/ 506)، عبد الحي بن أحمد العكري الدمشقي: شذرات الذهب في أخبار من ذهب، دار الكتب العلمية، بيروت، (3/ 246 - 247).< o:p>
([8]) انظر: المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد، (3/ 133 - 134)، خير الدين الزركلي: الأعلام قاموس تراجم لأشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين، دار العلم للملايين، بيروت، الطبعة الخامسة، أيار (مايو) 1980م، (8/ 229).< o:p>
([9]) انظر: النعيمي الدارس في تاريخ المدارس، (2/ 49)، المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد، (3/ 137 - 139).< o:p>
([10]) انظر: المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد، (2/ 356 - 357).< o:p>
([11]) انظر: الذهبي: العبر في خبر من غبر، (6/ 213)، شذرات الذهب، (3/ 126)، الدرر الكامنة، (2/ 248 - 249).< o:p>
([12]) انظر: سير أعلام النبلاء، (23/ 307).< o:p>
([13]) انظر: الدرر الكامنة، (3/ 233)، محمد بن علي الشوكاني: البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع، دار المعرفة، بيروت، (1/ 410)، يوسف إليان سركيس: معجم المطبوعات العربية، منشورات مكتبة آية الله العظمى المرعشي النجفي، (1/ 1002).< o:p>
([14]) انظر: شذرات الذهب، (3/ 130، 163، 266، 286، 309، 358)، (4/ 28، 30، 32، 36، 53، 230)، الدرر الكامنة، (1/ 61 - 62، 311)، (3/ 74)، (4/ 50 - 51، 111)، البدر الطالع، (1/ 442)، المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد، (2/ 214، 308).< o:p>
([15]) انظر: الدرر الكامنة، (2/ 248 - 249).< o:p>
([16]) السابق، نفس الصفحة.< o:p>
([17]) انظر: العبر في خبر من غبر، (6/ 213)، شذرات الذهب، (3/ 126)، الدرر الكامنة، (1/ 244)، (2/ 248 - 249).< o:p>
([18]) الدرر الكامنة، (2/ 249).< o:p>
([19]) السابق، نفس الصفحة.< o:p>
([20]) انظر: العبر في خبر من غبر، (6/ 213)، شذرات الذهب، (3/ 126)، الدرر الكامنة، (2/ 249).< o:p>
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[28 - 10 - 07, 10:58 ص]ـ
وكأن لسان حال هذه العذراء يقول:
حويت علوما بالتجلي نفيسة .... وطرفي إلى ما فوق ذاك طموح
وربي غرت منها ..
قال ابن الجوزي رحمه الله تعالى
((ولله أقوام ما رضوا من الفضائل إلا بتحصيل جميعها، فهم يبالغون في كل علم ويجتهدون في كل عمل، ويثابرون على كل فضيلة، فإذا ضعفت أبدانهم عن بعض ذلك قامت النيات نائبة وهم لها سابقون، وأكمل أحوالهم إعراضهم عن أعمالهم فهم يحتقرونها مع التمام، ويعتذرون من التقصير، ومنهم من يزيد على هذا فيتشاغل بالشكر على التوفيق لذلك، ومنهم من لا يرى ما عمل أصلا لأنه يرى عمله ونفسه لسيده))
يا أمتي أين الهمم
أين التسابق للقمم
أقسمت أن يا أمتي
أن تعتلين عرش الأمم
لن أقول رب همة أحيت أمة،،،، بل سأقول رب همة أحيت نفسا
ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[28 - 10 - 07, 09:52 م]ـ
نظرت لنفسى وتدبرت حالى بعد قراءة الموضوع فوالله شعرت من اعماقى بصوت يصيح
وافضيحتااااااااااااااه
ـ[صالح العقل]ــــــــ[28 - 10 - 07, 10:03 م]ـ
"حتى إنها لم تتزوج قط، فكأن ملذتها الكبرى كانت في طلب العلم حتى إذا استوى عودها فيه عملت على نشره طول حياتها، واستعاضت عن أنس الزوج بأنس مطالعة الكتب وتحديث الناس، وعن نعمة الأولاد بنعمة كثرة التلاميذ الذين رأت فيهم العوض عن الأولاد الذين يتراكضون في الرحم"
ينبغي التركيز على طلبها للعلم ونشرها له، دون ما سبق! لأن سنتنا خلاف ذلك.
رسول الله صلى الله عليه وسلم، (وهو نبي هذه الأمة: تزوج، وعدد)!!
فأيهما أولى بالاتباع؟!
ـ[أبو الفضل المصرى]ــــــــ[29 - 10 - 07, 12:25 ص]ـ
"حتى إنها لم تتزوج قط، فكأن ملذتها الكبرى كانت في طلب العلم حتى إذا استوى عودها فيه عملت على نشره طول حياتها، واستعاضت عن أنس الزوج بأنس مطالعة الكتب وتحديث الناس، وعن نعمة الأولاد بنعمة كثرة التلاميذ الذين رأت فيهم العوض عن الأولاد الذين يتراكضون في الرحم"
ينبغي التركيز على طلبها للعلم ونشرها له، دون ما سبق! لأن سنتنا خلاف ذلك.
رسول الله صلى الله عليه وسلم، (وهو نبي هذه الأمة: تزوج، وعدد)!!
فأيهما أولى بالاتباع؟!
بارك الله فيك ...
وأمنا عائشة الصديقة بنت الصديق رضى الله عنهما عالمة الأمة كانت زوجة لأفضل الخلق صلى الله عليه وسلم.
¥