تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[13 - 11 - 07, 04:38 ص]ـ

قلت لك اخي الكريم: ولا أظن أن المغفرة ودخول الجنة متوقفان على هذا الدعاء، بل قد يتحققان لعمل غيره.فقد يوجد ما دعى به بالصلاة أو الصوم أو الذكر أو دعاء غير هذا.

أخي الحبيب عبد الملك:

(قد) هذه من فضل الله على المخرج وليست هي محل النقاش, كما أن توقف دخوله الجنة وحصول المغفرة له يتوقفان على الدعاء فلم أقل هذا حتى تنفيه لي , السؤال الذي طلبته منك هو التمييز لي بين مفردات تعريفيْك المتطابقين كما بينتُ لك.!

ـ[عبد الله بن آدم]ــــــــ[13 - 11 - 07, 05:39 ص]ـ

بارك الله فيكم

ـ[عبدالملك السبيعي]ــــــــ[13 - 11 - 07, 01:55 م]ـ

لا دعاء بدون وجود ما دعي به ,ولا وجود لما دعي به إلا بالدعاء.

لا أرى صحة ما لونته بالأحمر من كلامك .. وهذا هو ما حاولت توضيحه في المشاركة السابقة.

ـ[مصلح]ــــــــ[15 - 11 - 07, 06:43 ص]ـ

قصة رائعة جداً

وفقك الله يا محمد ويا أبا محمد:)

ـ[حاج]ــــــــ[15 - 11 - 07, 08:23 ص]ـ

القصة رائعة وأفسدها التدقيق!!!

أحسن الله إلى الجميع

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[15 - 11 - 07, 08:56 ص]ـ

القصة رائعة وأفسدها التدقيق!!!

أحسن الله إلى الجميع

نعم، القصة رائعة.

و أحسنُها التدقيق، وأحسنَها التدقيق.

فعندما أخذ إخواننا في النقاش - الهادف - انتفعنا نحن من ورائهم بذخائر من العلوم الشرعية ما كا نت مرئية لنا، فجزاكم الله خيرا.

وأحسن اللهُ إلى الإخوة الفضلاء جميعهم.

وسلمتَ يمينك أبا زيد، تعلمنا منك ما لم نتعلمه من قبل، فجزاك الله خيرا.

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[15 - 11 - 07, 03:38 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

أفضل أن لا يقفل الموضوع، فهو مفيد.

ـ[المسيطير]ــــــــ[15 - 11 - 07, 04:17 م]ـ

الإخوة الأكارم /

جزاكم الله خيرا.

---

كتبت هذه القصة في إحدى المنتديات فعلق أحد الإخوة قائلا:

(أخوي سااااامي أعدت بهذه القصة إلى مخيلتي بعض المواقف التي ما زالت لاصقة في ذاكرتي إلى الآن حيث أن الشيخ الدكتور محمد العريفي تواجد في وقت سااابق من هذا العاااام معي في نفس البلد نيوزيلندا وفي نفس المدينة وكان سكنه على مقربة مني وكم كانت له من مواااااقف راااائعة وجميلة أذكر لكم منها الأقوى في وجهة نظري:

وهو إسلام إحدى النساء النصرانيات على يد الشيخ، حيث كنا نمر بجوار كنيسة من الكنائس وكانت هناك امرأه تقف بجوار الكنيسة وتحدث إليها الشيخ محمد بأسلوبه الراااائع قائلا لها عن الإسلام والقرأن، وكيف أنه يؤثر في قلب المؤمن، وقام يقرأ بعض آيات القرآن الكريم، ثم قام يقرأ جملة باللغة العربية العااادية، ومن ثم سأل تلك المرأة ما إذا كان هناك فرق بين الجملة الأولى والجملة الثانية؟، فقالت إن الجملة الأولى ليس بكلام بشر.

فرغم أنها لم تفهمه، ولكنه يصل إلى القلوب، واطمأنت له، ولكن الجملة الثاااانية لم تحس لها أي شيء سوى أنه كلام بلغة أخرى.

وبعد كم يوم اتصلت المرأة في الشيخ، وتم اصطحابها إلى المسجد، وإعلامها بكل ما هو مختص بالمرأة المسلمة، وأسلمت تلك المرأة، ومازال إلى الآن عالق في ذهنها موقف الشيخ محمد العريفي. فجزاه الله خيرا).

انتهى بتصرف يسير.

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[15 - 11 - 07, 06:41 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

أخشى يا أخي المسيطير أن ينقلب الموضوع نقاشا حول حدث ما من أحداث هذه القصة أيضا:)

وأبدأ أنا وأقول:

وردت كلمة التواجد في القصة، ولا محل لها من لغة العرب:)

ـ[أبو عبدالإله]ــــــــ[15 - 11 - 07, 09:06 م]ـ

ايش رايكم نعطي كل واحد عجرة تتدابغون بها يابو زيد والسبيعي وكريم

اسنغفروا ربكم والعنوا الشيطان

ـ[كريم أحمد]ــــــــ[15 - 11 - 07, 11:15 م]ـ

ايش رايكم نعطي كل واحد عجرة تتدابغون بها يابو زيد والسبيعي وكريم

اسنغفروا ربكم والعنوا الشيطان

إيش العجرة يا أخي؟!!

بحثت عن هذه الكلمة في لسان العرب فوجدت ما يلي:

قال: العَجَر بالتحريك الحَجْم و النُّتُوُّ يقال: رجل أَعْجَرُ بَيِّن العَجَر أَي: عظيم البطن، و عَجِر الرجلُ بالكسر يعْجَر عَجَراً أَي: غلُظ و سَمِن و تَعَجَّر بطنُه تَعَكَّنَ و عَجِر عَجَراً: ضَخُم بطنُه و العُجْرةُ: موضع العَجَر ...

و قال أيضا: العُجْرَة نَفْخَة في الظهر!!!!

هذي اسمها يخوف، احتفظ بها لا نريدها جزاك الله خيرا.

ـ[حاج]ــــــــ[16 - 11 - 07, 04:52 ص]ـ

لعل من أبرز فوائد القصة

التلطف والرفق مع العصاة

وهذا ما نعاني منه معاشر الملتزمين او المستقيمين

فكثيرا ما يعاب على الملتزمين جفوتهم مع العصاة

بل قد يتعدى ذلك إلى الاحتقار والاستصغار نسأل الله السلامة والعافية

وهذا غالبا بناء على تقصير في ظاهرهم!

شكر الله للجميع

ـ[المسيطير]ــــــــ[16 - 11 - 07, 05:18 ص]ـ

جزاكم الله خيرا.

لفتة يسيرة بخصوص معصية التدخين:

حدثني أحد المشايخ في الأسبوع الماضي، فقال:

كنا نحضر دروس عالم من كبار العلماء، وكان معنا طالبا حريصا على الحضور والسؤال والملازمة، ولم نلحظ عليه أي مخالفة ظاهرة عليه.

فتفاجأ البعض - بعد فترة - بأنه هذا الشاب كان مدخنا!! ..... ولم تمنعه معصية التدخين بأن يطلب العلم ويلازم العلماء.

فعندما سألناه عن ذلك ... قال - متحسرا -: أنتم لا تتصورون أثر الدخان وتأثيره، والله لم أستطع تركه ... مع كثرة المحاولات وتنوعها ....

ثم بعد ذلك منّ الله عليه ووفقه لترك الدخان، وأكمل ملازمته للشيخ .... والحمدلله.

أسأل الله أن يثبته، ويعينه، ويوفقه، ويصرف عنه السوء وأهله.

الشاهد - كما تفضل أخونا حاج وفقه الله -:

بأنه ينبعي التلطف مع أهل المعاصي، والنظر إليهم نظر رحمة وعطف، مع حرص على إنتشالهم مما هم فيه، والدعاء لهم لا عليهم.

قال ابن القيم رحمه الله تعالى:

واجعل لقلبك مقلتين كلاهما ... بالحق في ذا الخلق ناظرتان

فانظر بعين الحكم وارحمهم بها ... اذ لا ترد مشيئة الديان

وانظر بعين الأمر واحملهم على ... أحكامه فهما اذا نظران

واجعل لوجهك مقلتين كلاهما ... من خشية الرحمن باكيتان

لو شاء ربك كنت أيضا مثلهم ... فالقلب بين أصابع الرحمن

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير