272 - جنس ترك الواجبات أعظم من جنس فعل المحرمات. (11/ 671) أعلام (2/ 112) المدارج (2/ 156)
273 - قيل:.تخليص الأعمال مما يفسدها أشد على العاملين من طول الاجتهاد. (11/ 688)
274 - التوحيد يذهب أصل الشرك، والاستغفار يمحو فروعه (11/ 697)
275 - الشياطين إنما تنزل على من يناسبها، وهو الكاذب في قوله، الفاجر في عمله. (12/ 18)
276 - قال عند: ((لا تدخل الملائكة فيه كلب ولا صورة)) فاعتبر ذلك أن: القلب لا يدخله حقائق الإيمان، إذا كان فيه ما ينجسه من الكبر والحسد فقد أصاب (13/ 242) وفي المدارج (2/ 391) ... في قلب ممتلىء بكلاب الشهوات وصورها.
277 - إذا انقطع طلب القلب للمعونة منهم [الخلق]، وطلبها من الله فقد طلبها من خالقها الذي لا يأتي بها إلا هو (13/ 322)
278 - الصلاة أفضل الأعمال، وهي مؤلفة من كلم طيب وعمل الصالح؛ أفضل كلمها الطيب وأوجبه القرآن، وأفضل عملها الصالح وأوجبه السجود. (14/ 5)
279 - أصل الذنوب هو عدم الواجبات لا فعل المحرمات (14/ 27) المدارج (2/ 156)
280 - إجابة الدعاء تكون عن صحة الاعتقاد، وعن كمال الطاعة (14/ 33) (15/ 232)
281 - العبد كما أنه فقير إلى الله دائماً في إعانته وإجابة دعوته .. فهو فقير إليه في أن يعلم ما يصلحه. (14/ 345)
282 - المعاصي قيد وحبس لصاحبها عن الجوَلان في فضاء التوحيد، وعن جني ثمار الأعمال الصالحة. (14/ 49)
283 - تعمد النظر يورث القلب علاقة يتعذب بها الإنسان. (14/ 156)
284 - الإنسان إذا كان مقيماً على طاعة الله باطناً وظاهراً؛ كان في نعيم الإيمان والعلم، وارداً عليه من جهاته، وهو في جنة الدنيا (14/ 160)
285 - لذة العلم أعظم اللذات - اللذة التي تبقى بعد الموت وتنفع في الآخرة هي لذة العلم بالله والعمل له. (14/ 162)
286 - أطيب مافي الدنيا معرفته، وأطيب مافي الآخرة النظر إليه سبحانه. ولهذا كان التجلي يوم الجمعة في الآخرة على مقدار صلاة الجمعة في الدنيا جامع الرسائل (1/ 111) (14/ 16) (1/ 23)
287 - قول الناس: الآدمي جبّار ضعيف. (14/ 219)
288 - الغفلة والشهوة أصل الشر (14/ 289): وانظر رقم (43)
289 - من أحسن الدعاء قوله: اللهم لا تجعلني عبرة لغيري، ولا تجعل أحداً أسعد بما علمتني مني. (14/ 307)
290 - الحمد .. رأس الشكر، فهو أول الشكر. (14/ 310)
291 - قال بعض العارفين: مامن نفس إلا وفيها مافي نفس فرعون، غير أن فرعون قدر فأظهر، وغيره عجز فأضمر. (14/ 324)
(8/ 217)
- فالنفس مشحونة بحب العلو والرياسة، بحسب إمكانها.
292 - من أساء سراً أحسن سراً، ومن أساء علانية أحسن علانية. (14/ 447)
293 - الزهد ترك ما يضر العبد في الآخرة، والعبادة فعل ما ينفع في الآخرة. (14/ 458) عدة الصابرين (ص 265)
294 - ليس كل ماكان من الشيطان يعاقب عليه العبد؛ ولكنه يفوته به نوع من الحسنات كالنسيان .. والاحتلام .. والنعاس.
(15/ 100) وانظر (92)
295 - ليس كل حق للإنسان له أن يُسقطه، ولا يَسقط بإسقاطه، وإنما ذاك فيما يباح له بذله، وهو مالا ضرر عليه في بذله.
(15/ 125)
296 - إذا اندفع عن النفس المعارض من الهوى والكبر والحسد وغير ذلك؛ أحب القلب ما ينفعه من العلم النافع والعمل الصالح.
(15/ 241)
297 - قوى الإنسان ثلاث: قوة العقل، وقوة الغضب، وقوة الشهوة ... فالكفر اعتداء وفساد في القوة العقلية الإنسانية، وقتل النفس اعتداء وفساد في القوة الغضبية، والزنا اعتداء وفساد في القوة الشهوانية. (15/ 428 و 430).
298 - قال أبو بكر عبد العزيز من أصحابنا وغيره: خُلق للملائكة عقول بلا شهوة، وخُلق للبهائم شهوة بلا عقل، وخُلق للإنسان عقل وشهوة.
فمن غلب عقله شهوته فهو خير من الملائكة، ومن غلبت شهوته عقله فالبهائم خير منه. (15/ 428) (4/ 351)
299 - الفضائل ثلاث: فضيلة العقل والعلم والإيمان: التي هي كمال القوة المنطقية وفضيلة الشجاعة التي هي كمال القوة الغضبية، وكمال الشجاعة هو الحلم .. وفضيلة السخاء والجود التي هي كمال القوة الطلبية الحِبّية. (15/ 432)
ـ[أبو مهند النجدي]ــــــــ[19 - 07 - 07, 06:10 ص]ـ
بارك الله فيك
ـ[ابو حمدان]ــــــــ[29 - 07 - 07, 03:39 ص]ـ
بوركت.
ـ[محمد عامر ياسين]ــــــــ[08 - 08 - 07, 02:02 م]ـ
بوركت.
واياك
ـ[أم حنان]ــــــــ[07 - 03 - 08, 11:37 م]ـ
جمع مبارك لأقوال عالم مبارك، جزاك الله خيرا ورحم الله شيخ الاسلام ابن تيمية وقدس روحه
ـ[ابو عبد الرحمن الجزائري]ــــــــ[08 - 03 - 08, 01:07 ص]ـ
بارك الله فيك
ـ[أبو هياء]ــــــــ[09 - 03 - 08, 01:15 م]ـ
جزاك الله خيراً ووزادك من فضله.
ـ[أبو عبدالإله]ــــــــ[09 - 03 - 08, 01:25 م]ـ
بارك الله فيك.